رائ الأسلام فى حادثة الأسكندرية

عاشق مصر

من الاعضاء المؤسسين
http://www.youtube.com/watch?v=2NbsL_wt0qI



سلمت للاسلام يا مولانا ، الي جميع المسلمين والنصاري بالعالم كله : اسمعوا من الشيخ محمد حسان الاسلام الصحيح
الذي يدعو للتآخي والتعايش مع كل أهل الديانات السماوية الاخري ، وبنتهز هذه الفرصة وأَبُثُ الي كل المصريين داخل مصر وخارجها اياكم والفُرْقَةُ والتَشَتُّتْ ، أعداء الشعب المصري يتربصوا بنا
من أجل أن يصير فينا كما صار في بعض البلدان العربية {ويَمْكُرون ويَمْكُر الله واللهُ خَيرُ المَاكِرين } { ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين }
(عاشت مصر )
مع خالص تحياتي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
Re: كلمة الشيخ محمد حسان فى احداث الاسكندرية

عاشت مصر وعاش الشعب المصري

اللهم اجعل هذا البلد امن

شكرا لك اخ عاشق مصر

يعطيك العافية
 
رد: كلمة الشيخ محمد حسان فى احداث الاسكندرية

اخى عاشق مصر
اولا دعنى اشكرك باسم كل مسلم
على طرح هذا الموضوع
الذى شرح فيه الشيخ الفاضل
كلمة الاسلام فى هذا الحادث المؤلم
ودعنى اسجل معك اراء علماء الاسلام فى هذا الامر
يثبت للاهميه
 
التعديل الأخير:
رد:مفتي الجمهوريه:منفذ حادث الاسكندريه مجنون,وهذا هو رأي الاسلام فيما حدث

دعا فضيلة مفتى الجمهورية الدكتور على جمعة إلى إقامة مشروعات تنموية مشتركة بين المسلمين والمسيحيين وتنظيم برامج تليفزيونية للشباب من الجانبين وبرامج ثقافية ترسخ مفاهيم التسامح والوحدة وتعمق روح التعاون والتعايش بين أبناء مصر من مسلمين ومسيحيين بهدف التصدى لمحاولات إشاعة الفتنة الطائفية.
رائ الأسلام فى حادثة الأسكندرية

وأكد فضيلة مفتى الجمهورية، خلال مؤتمر صحفى صباح اليوم بدار الإفتاء، عقده لتوضيح وجهة النظر الإسلامية فى مرتكبى الأعمال الإرهابية ومنها حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية، أن الإسلام حرم تحريما قاطعا الاعتداء على الأبرياء بوجه عام بغض النظر عن ديانتهم و أعرافهم وجنسياتهم داخل وخارج دور العبادة ، مضيفا أن الناظر فى شريعة الإسلام يجد تحريم الإسلام القاطع للاعتداء على الحيوان الأعجم، فما بالنا بالإنسان المكرم؟، مستشهدا بقول النبى صلى الله عليه وسلم "دخلت امرأة النار فى هرة حبستها، فلا هى أطعمتها، ولا هى تركتها تأكل من خشاش الأرض"، مؤكدا أن الإنسان الذى كرمه الله أشد حرمة من الحيوان.

وأضاف المفتى أن الإسلام حرم الاعتداء على معصومى الدماء من الآدميين ممن ليسوا فى حرب مع المسلمين لقول الرسول "من أمن رجلا على دمه فقتله فإنه يحمل لواء الغدر يوم القيامة"، مضيفا أن الإسلام أمر بإظهار المودة والرحمة والقسط فى التعامل مع المخالفين فى العقيدة لقوله تعالى "لا ينهاكم الله عن الذين يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين".

وشدد مفتى الجمهورية على أن كل الأعمال التخريبية التى يتم فيها الاعتداء على الآمنين داخل الكنائس وغيرها من دور العبادة الخاصة بغير المسلمين داخل البلاد الإسلامية وخارجها مخالفة لما أمر الشرع به على سبيل الوجوب من المحافظة على المقاصد العليا التى أجمعت كل الملل على وجوب المحافظة عليها وهى الدين، والنفس، والعقل، والعرض، والمال، وتسمى بالكليات الخمس.

وأضاف المفتى أن الاعتداء الأخير على كنيسة القديسين بالإسكندرية أزهقت فيه بعض الأرواح معظمها من المسيحيين، مؤكدا ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بأقباط مصر وصية خاصة لقوله عند وفاته "الله الله فى أقباط مصر فإنكم ستظهرون عليهم، ويكون لكم عدة وأعوانا فى سبيل الله"، وفى حديث آخر "استوصوا بهم خيرا فإنهم قوة لكم، وبلاغ إلى عدوكم بإذن الله"، أى أقباط مصر"، مؤكدا أن الناظر للتاريخ يرى أن أقباط مصر قد رحبوا بالمسلمين الفاتحين، وفتحوا لهم صدورهم.

وأكد تحريم الإسلام للاعتداء على دور العبادة الخاصة بغير المسلمين، مشيرا إلى أن الإسلام أولى عناية خاصة بدور العبادة الخاصة بغير المسلمين، فحرم الاعتداء بكافة أشكاله على دورهم، ففى عهد عمر بن الخطاب رضى الله عنه إلى أهل القدس نص على "حريتهم الدينية، حرمة معابدهم وشعائرهم بقوله "هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيلياء "القدس" من الأمان: أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم وسائر ملتها، لا تسكن كنائسهم، ولا تهدم ولا ينتقص منها، ولا من حيزها، ولا من صيبها، ولا من شىء من أموالهم ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم".

وحذر مفتى الجمهورية من خطورة التمادى فى مثل تلك الأعمال التى تؤدى لتآكل النسيج الوطنى الواحد ولا يخفى ضرر هذا الأمر على المسلمين وغير المسلمين.

وأهاب المفتى بمن يقدمون على هذه الأفعال الإجرامية، الإقلاع عنها لما تنطوى عليه من آثام عظيمة وكبائر الإثم المستحق لأقصى العقوبات القرآنية التى صرح القرآن بذكرها لقوله تعالى "إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزى فى الدنيا ولهم فى الآخرة عذاب عظيم"، داعيا المسلمين وغيرهم فى العالم أن يتعاملوا مع بعضهم البعض على أساس من الاحترام المتبادل والشراكة البناءة والأخوة الإنسانية، فهذه كلها وسائل تحمل الخير لأبناء قريتنا الصغيرة وعالمنا الواحد.

ووصف مفتى الجمهورية القائم والمخطط لتفجير كنيسة الإسكندرية بـ"المجنون والمعتوه"، مؤكدا أن الحادث إرهابى وليس طائفيا، مؤكدا أن الإرهاب لم يتم السيطرة عليه بالرغم من تجييش الجيوش للقضاء عليه، واحتلت دول بسببه، لكن لم يتم القضاء عليه، موضحا أن الإرهاب يحتاج لنفس طويل لكى يتم القضاء عليه، واصفا الإرهاب بالعقلية الصخرية النتنة، مؤكدا أنه يسير فى طريق مسدود ولن ينجح".
 
رد: كلمة الشيخ محمد حسان فى احداث الاسكندرية

الشيخ(ابى اسحاق الحوينى)
حفظة الله
أكد الشيخ أبو أسحاق الحوينى، أن الهدف الحقيقى الذى سعى إليه مرتكب تفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية، هو إشعال نار الفتنة فى مصر.

وأضاف الحوينى فى افتتاحية الموقع الخاص به تحت عنوان "هذه كلمتى فى الأحداث الجارية"، أن هذا التوتر الكائن بين المسلمين والنصارى يقف خلفه هدف رئيسى لأعداء مصر لتطبيق ما اصطلحوا على تسميته بـ"الفوضى الخلاقة" فى بلاد المسلمين، مشدداً، على أن علماء الشريعة هم الجهاز المناعى للأمة، وأن تنحيتهم عن المشهد خسارة جسيمة.

وطالب الحوينى بفتح الباب أمام جهود العلماء الربانيين الذين تثق الجماهير فى علمهم ودينهم وجعل الله لهم لسان صدق فى الناس للقيام بدورهم فى توعية الجماهير بالأحكام الشرعية والآداب المرعية، مؤكداً، على أنه لن يرجع الناس إلى الحق والعدل إلا أن يعرفوا كلام الله ورسوله وتفسيره على وجهه الصحيح الذى كان فاشيا فى السلف الصالح، وصار الآن غريباً كل الغربة.

ودعا الحوينى الله أن يحفظ مصر وسائر بلاد المسلمين مما يراد لهم من قبل أعدائهم، إنه على كل شىء قدير وبالإجابة جدير.
 
رد: كلمة الشيخ محمد حسان فى احداث الاسكندرية


استنكار

الدكتور يوسف القرضاوي

، رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الانفجار الذي وقع في وقت متأخر من الليلة الماضية أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية
والذي راح ضحيته 21 قتيلا وأكثر من 80 مصابا.

وشدد القرضاوى على أن " فاعلي هذه الجريمة لا يمكن وصفهم إلا بوصف واحد هو أنهم مجرمون سفاكون للدماء يبرأ الإسلام منهم ومن جريمتهم، فالإسلام يحترم النفس البشرية ولا يجيز قتلها إلا بالحق الذي يقضى به القضاء العادل القائم على البينة، أما قتل الناس جزافا وخصوصا إذا كانوا في مكان مثل دار عبادة يحتفلون فيه بذكرى دينية فتكون الجريمة أكبر وأفحش".

وتابع: وأضاف القرآن الكريم يقرر مع كتب السماء" أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فسادا في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا"(المائدة: 32) ويعتبر القرآن جريمة القتل من أكبر الجرائم بعد الكفر والشرك بالله تبارك وتعالى.. ويظل الإنسان في فسحة من دينه ما لم يصيب دما حراما كما جاء في الحديث النبوي الشريف".

وأكد القرضاوي أن الحادث لا يتفق مع الإسلام وتعاليمه السمحة بشيء موضحا " نحن نبرأ باسم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وباسم علماء المسلمين جميعا، إلى الله من هذا الحادث".

وتابع " فالإسلام حتى في الحرب الرسمية عندما تلتقى الجيوش بعضها ببعض له دستور أخلاقي فلا يجيز الإسلام في الحرب إلا قتل من يقاتل فقط أي من يحمل السلاح، وينهى ولا يجيز قتل امرأة أو طفل أو شيخ كبير ولا الرهبان في صوامعهم ولا الحراث في مزارعهم ولا التجار في متاجرهم.. فكل هؤلاء محميون، فكيف يجوز قتل أناس يتعبدون لله تعالى في مناسبة دينية.. هذا لا يجيزه الإسلام أبدا".

وألمح القرضاوي إلى احتمال أن تكون هناك يد أجنبية وراء الحادث، بغرض إشعال الفتنة الطائفية بمصر، مشددا " أنا أخشى أن تكون وراء هذا العمل يد أجنبية، فلا يعقل أن يكون هناك إنسان مصري أو مسلم وراءه،
وربما تكون يد أجنبية تحاول أن تشعل الفتنة الطائفية.. ولعن الله من أيقظ الفتنة، أنا في الحقيقة استنكر كل الاستنكار هذا العمل وأجرمه وأحرمه بكل قوة".

وأضاف فضيلته " استبعد وأستنكر على إنسان مصري أو مسلم أن يقتل أناسا من غير حق، أناس يجتمعون في دار العبادة دون أن يرتكبوا جرما، هذا استبعده تماما وأخشى أن يكون وراءه يد أجنبية تريد أن تشعل الفتنة ونسأل الله أن يقينا من الفتنة".

وقدم رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين عزائه للمسيحيين بمصر قائلا: " أبلغ عزائي إلى إخواننا المسيحيين في مصر عن من قتل منهم.. ونسأل الله أن يبعد الفتنة التي يشعلها المشعلون ما بين الحين والآخر وأن يجمع كلمة الأمة على الحق والخير دائما".
واستنكر كل عمل يستهدف المدنيين والأبرياء الذين لا ناقة لهم بالسياسة ولا جمل أو كما يقول المثل المصري ليس لهم لا في الطور ولا الطحين، استنكر قتل هؤلاء خصوصا إذا كانوا يمارسون عملا دينيا".

ولفت العلامة الدكتور القرضاوي إلى أن أول عمل للإسلام حين دخل البلدان هو إعلانه حماية كنائسهم وصلبانهم ومعابدهم كما أنه ترك لهم حرية التعبد بعد أن ترك لهم حرية الاعتقاد فلا إكراه في الدين " المسلمون مكلفون بحماية أهل الذمة، يقاتلون (دفاعا) عن الكنيسة كما يقاتلون عن المسجد، هذا مقرر في الفقه الإسلامي بالإجماع، والمسلمون حين يقاتلون، يدافعون عن حرمة الأديان جميعا، هذا هو الموقف الإسلامي الصحيح".

وقال الشيخ القرضاوي ردا على تساؤل حول خلط الناس بين الفتوى التي اصدرها بتحريم الاحتفال بأعياد الميلاد في الدول العربية وتحديدا دول الخليج وبين حق المسيحيين في الشرق والمنطقة العربية بالاحتفال بأعياد الميلاد:"
من حق النصارى في مصر أن يحتفلوا بمناسباتهم الدينية، أما في بلاد كبلدان الخليج، لا يوجد نصارى من أهل البلاد الأصليين، وبالتالي لا داعى لاحتفالات مبالغ بها، ولابد من الحفاظ على هوية المجتمعات ومنع التقليد الأعمى" وتساءل "هل يسمحون للمسلمين في أوروبا أن يقيموا احتفالات بأعيادهم تملأ الشوارع.. لا يمكن هذا فكل بلد لها تقاليدها ولها هويتها الخاصة ".


وانتقد القرضاوى خلط الناس بين الأشياء بعضها ببعض في فهم الفتوى، مشددا " أما في بلاد كبلدان الخليج لا يوجد نصارى من أهل البلد الأصليين، إنما في مصر من أهل البلد الأصليين مسيحيين من حقهم أن يحتفلوا، ليس من المطلوب أن نخرجهم من ديارهم، بل أن نحافظ عليهم ونحميهم، هناك فرق بين هذا وذاك، ولكن أحيانا الناس يخلطون بين الأشياء بعضها البعض".
 
الوسوم
أحلى احداث الاسكندرية الشيخ حصان كلمة
عودة
أعلى