كيف أستطعتِ العيش في قلبي المستعر.. شوقاً
أم أنكِ خازن النار
أُشعل سجائري من قلبي المتّقد
يتطاير دخانها ... يرسم ملامحها ... أبتسم
و سرعان ما تتلاشى البسمة مع الدخان
باب الفرج ضاع مفتاحه
صدأت الأقفال ....
ينزف الصبر من قلبي ... فقد أصابتة رصاصة اليأس
خارت قواي ... أتخبط كالطريده .....
بداية الجنون يطرق بابي ..
كنت آمل بعد ذوبان ثلج الصبر ،، تنبت أزهار السعادة
أعتقد أن الصقيع قتل أزهار بسمتي
تطايرت حروفي من بوتقتها ...
و ترسبت أحرف الحزن
تجرعت ما بقى في سفلها
تلك الحروف دوائي
مما راق لي
دمتم بود
أم أنكِ خازن النار
أُشعل سجائري من قلبي المتّقد
يتطاير دخانها ... يرسم ملامحها ... أبتسم
و سرعان ما تتلاشى البسمة مع الدخان
باب الفرج ضاع مفتاحه
صدأت الأقفال ....
ينزف الصبر من قلبي ... فقد أصابتة رصاصة اليأس
خارت قواي ... أتخبط كالطريده .....
بداية الجنون يطرق بابي ..
كنت آمل بعد ذوبان ثلج الصبر ،، تنبت أزهار السعادة
أعتقد أن الصقيع قتل أزهار بسمتي
تطايرت حروفي من بوتقتها ...
و ترسبت أحرف الحزن
تجرعت ما بقى في سفلها
تلك الحروف دوائي
مما راق لي
دمتم بود