اعترافات - والفضل ما شهدت به الأعداء

HADI

الاعضاء
اعترافات


- كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي .
شاعر الألمان غوتة
- القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم .
شاعر الألمان غوتة
- بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم .....
شاعر الألمان غوتة
- يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول : ( يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون ... إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة ، بهم جميعاً أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله ) .

- إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية ، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد
شاعر الألمان غوتة .
- لما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ..
شاعر الألمان غوتة .
- أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
لامارتين
- أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد ، وأي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق .
لامارتين
- القرآن هو الكتاب الذي يقال عنه ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )
توماس كارليل

- إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .
توماس كارليل

- سوف تسود شريعة القرآن العالم لتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة .
- لقد فهمت ... لقد أدركت ... ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ، وتزهق الباطل ...
ليو تولستوي

- أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضاً آخر الأنبياء .
ليو تولتسوي

- لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد . الأمريكي مايكل هارت

- سمع العالم الفلكي ( جيمس جينز ) العالم المسلم ( عناية الله المشرقي ) يتلو الآية الكريمة ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) فصرخ قائلاً : مدهش وغريب ! إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة ! ، من أنبأ محمدا به ؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة ؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله .
جيمس جينز

- لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله ( والله يعصمك من الناس ) صرف النبي حراسه ، والمرء لا يكذب على نفسه ، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته !
العلامة بارتلمي هيلر

- لا شك في أن القرآن من الله ، ولا شك في ثبوت رسالة محمد .
الدكتور إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو

-لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله ، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله .
البرفسور يوشيودي كوزان – مدير مرصد طوكيو

- محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمداً هو المرشد القائد إلى طريق النجاة .
عالم اللاهوت السويسري د. هانز كونج

- قرأت حياة رسول الإسلام جيداً مرات ومرات ، فلم أجد فيها إلا الخلق كما ينبغي أن يكون ، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم .
- لقد درست محمداً باعتباره رجلاً مدهشاً ، فرأيته بعيداً عن مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعرف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها ، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي ....
جورج برناردشو

- جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض ...
كارل ماركس

- هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير ...
كارل ماركس

- إن محمداً أعظم عظماء العالم ، والدين الذي جاء به أكمل الأديان .
فارس الخوري

- جدير بالذكر شهادة الفاضل الانجليزي باسورث سميث إذ يقول : (( ترى الشمس ها هنا بارزة بيضاء تنير أشعتها كل شيء وتصل إلى كل شيء . لاشك أن في الوجود شخصيات لا نعلم عنها شيئاً ، ولا تتبين حقيقتها أبدا ، أو تبقى منها أمور مجهولة . بيد أن التاريخ الخارجي لمحمد صلى الله عليه وسلم نعلم جميع تفاصيله من نشأته إلى شبابه ، وعلاقته بالناس ، وروابطه ، وعاداته ، ونعلم أول تفكيره ، وتطوره وارتقاءه التدريجي ، ثم نزول الوحي العظيم عليه نوبة بعد نوبة ، ونعلم تاريخه الداخلي بعد ظهور دعوته وإعلان رسالته وإن عندنا كتابه ( القرآن ) لا مثيل له في حقيقته وفي كونه محفوظاً مصونا وفي عدم التزام الترتيب في معانيه ، وأنه لم يستطع أحد أن يشك في قيامه على أساس الصدق شكا يعتد به ، فهو عندنا ممثل لروح عصره ومرآة لبيئته ، فهو لذلك بريء من كل تصنع أو تكلف .وأنه بعدم التزام الترتيب فيه ، وفي تحدثه عن الشيء وضده ، معتب لنا ، غير أنه عامر بالأفكار العظيمة . فترى منه نفسا ملأى بتلك الروحانية ، مرتبطة بها ، مقصورة عليها ، ثملة بأمر الله مع الضعف الإنساني الذي لم يدع أنه بريء منه ، بل أكبر دليل على عظمة محمد أنه لم يدع قط أنه بريء من ذلك .
 
الأعزاء
نغم السماء
خالد الطيب


كل الشكر لدعمكم
المميز والغالي
دوما


مع تحياتي
 
الوسوم
اعترافات الأعداء شهدت والفضل
عودة
أعلى