موسوعة "العلاجات الطبية المنزلية"


لوجه مشرق كالبدر..

خل التفاح له فوائد كثيرة جداً ...

ومن هذه الفوائد .. والتي جربتها بنفسي ولقيت النتيجة المبهرة بعد أسبوع .. حيث تمسح بشرة الوجه صباحاً وليلاً مرة واحدة .. وستلاحظون الفرق بأنفسكم
ومن فوائد الخل أيضاً يستعمل في :

الحروق :

لتجنب حدوث فقاعات الحروق وآثارها يدهن مكان الحرق بسرعة بخل التفاح , ويفعل ذلك أيضا للحروق الشمسية .

ولعلاج الحروق : يتم طلاء موضع الحرق بالخل المركز مرتان ولمدة يوم واحد .

لدغ الحشرات :

دلك الأجزاء المكشوفة من الجسم بغسول مركب من ثلاثة أرباع من خل التفاح وربع من خلاصة مغلي السعتر وتوضع على مكان اللدغ بسرعة تامة كمادة مبللة بخل التفاح وتبل عدة مرات بالخل لئلا يفقد مفعوله بالتبخر .

لعلاج التهاب الحلق :

تؤخذ ملعقة صغيرة من خل التفاح في كأس من الماء وذلك على شكل غرغرة خلال كل ساعة ولمدة خمس ثواني ، وينصح ببلع ذلك كاملا بعد الغرغرة ، وعند ملاحظة تحسن تجعل الجرعة كل ساعتين ، يداوم على ذلك لمدة يومين فقط . ولتقوية اللثة وتطهير الفم : تجرى مضمضة بمزيج من خل التفاح 35 غرام مع 100 غرام من الماء ثم المضمضة .

 

الترياق

كتاب الترياق لجالينوس
الترياق : هوعقار أو دواء يبطل مفعول السم.
والترياق عقار قديم عرف منذ الحضارات الأولى كدواء مضاد للدغ الهوام القاتلة مثل الحيات والعقارب وغيرها. وقد عرفت أنواع عديدة من الترياق في الحضارات اليونانية والفرعونية والصينية.
وفي عهد الحضارة الإسلامية تم تحضير الترياق الخمسيني الذي يتكون من خمسين نوعا من الأعشاب والنباتات الطبية، كذلك تم تحضير الترياق السبعيني الذي يتكون من سبعين نوعا من العقاقير. وكان يعتبر تحضير مثل هذا الترياق من الأعمال الجليلة المقدمة عند الخلفاء والأمراء في الحضارة الإسلامية.
أما الترياق في أبسط صوره فيصفه ابن الجزار في كتابه زاد المسافر كدواء نافع من لدغ الهوام وسمائم الأدوية والعلل الباردة في الكبد والطحال والمعدة وبرد المثانة والخفقان واختلاط العقل فيقول: "يؤخذ من الجنطيانا وحب الغار وزراوند طويل ومر أحمر صاف من كل واحد جزء، قسط مر وزراوند مدحرج وراوند صيني وسليخة من كل واحد نصف جزء، تدق ذلك وينخل ويعجن بعسل منزوع الرغوة، فإن أردت أن تجعله أود أخذت من النانخوه وتدقها في صدفة حديدة على نار جمر حتى تسود ثم تسحقها وتسود بها ولا تجعل فيه زعفران ولا سنبل. ومن أراد الترياق الأربع فعليه بابتداء الأدوية الأربعة، والشربة منه مثقال إلى ثلثي مثقال إلى ثلث مثقال إن شاء الله تعالى". وإذا لم يتوافر الترياق المعين أو لم يتيسر التعرف عليه وتحديده، يمكن استخدام مضاد عام يبطل مفعول معظم السموم، ويتكون من مقدار ملعقة شاي ثقيل ومقدار لبن الماغنسيوم ومقدارين من الخبز المحمص المحروق والمسحوق. وقد تم إنتاج هذا المضاد تجاريا.
وعندما يكون السم من الأحماض الأكالة (مثل حمض الهيدروكليك أو النتريك أو الكبريتيك) أو القلويات (مثل الصودا الكاوية) أو النشادر، فينبغي ألا يبذل أي مجهود في جعل الضحية يتقيأ حيث أن هذا القيء سيسبب تلفا أكبر لأنسجة الفم والعنق المصابة. ويمكن تناول مادة قلوية ضعيفة مثل ماء الكلس أو بيكربونات الصوديوم أو لبن الماغنسيوم كمضاد للتسمم بالأحماض، أما عند تناول سم قلوي فيمكن تناول بعض الأحماض المعتدلة لمعادلة السم القلوي مثل عصير البرتقال أو الليمون أو الخل المخفف. وبعد أن يتناول الضحية هذه المضادات، يمكن أن يتناول أيضا زيت الزيتون أو بياض البيض. ومن الخطأ أيضا التقيؤ في حالات التسمم بسبب تناول الكيروسين أو مادة الإستركنين السامة، وبدلا من ذلك، يتناول الضحية زيت الزيتون أو بياض البيض بعد تخفيف السمية بالماء أو اللبن.
 
وصفة مجربة لعلاج انسداد وضيق شرايين القلب

وإلى كل من يريد التخلص من الكوليسترول وزيادة مناعة جسمه ضد مختلف الأمراض.

المقــاديــــر:

1- 30 حص ثـوم.

2- من 12 - 15حبة ليمون أبو زهير (الليمون الأخضر صغير الحجم).

3- 1.5 لتر ماء.

الـطـريـقـة:

يتم تقطيع الليمون وإزالة البذور من داخله مع عدم تخليصه من الـقشر، ثم يخلط مع الثوم والمـاء (1.5 لتر) في الخلاط خلطاً جيدا، وبعد ذلك يتم تصفية الخليط الناتج من الشوائب، ثم يوضع في الثلاجة، ويؤخذ منه ملعقتين أو ثلاثة ملاعق ثلاث مرات يومياً قبل الأكل بنصف ساعة.

ملاحـظــات:

1- يجب أن يخلط الليمون بقشره ومن الخطأ التخلص من القشور.

2- هذه الوصفه مفيدة حتى لمن ليس لديه ضيق في الشرايين حيث أنها تساعد على تخلص الجسم من الكوليسترول وتزيد من مناعة الجسم.

3- استخدام هذه الوصفه لا يسبب رائحة كريهه مستمرة، فمجرد أكل البقدونس، البرتقال، أو التفاح ثم غسل الفم واستخدام الفرشاة والمعجون، يخلصك من هذه الرائحة تماماً، كما ينصح باستخدام السواك في كل وقت.

4- لضمان نجاعة العلاج، يجب الإستمرار عليه لأطول فترة ممكنة وستلاحظ إستفادتك منها مع مرور الوقت.

أسأل الله للجميع الصحة والعافية..

والشافي هو الله سبحانه وتعالى.
 
علكة لأخذ الأنسولين بدل الحقن والحبوب



أعلن صيدلي أميركي اكتشافه طريقة جديدة لإدخال مادة الأنسولين إلى الجسم عن طريق مضغ علكة بدل الأدوية الأخرى كالحقن والحبوب التي تؤخذ عن طريق الفم.​

وقال روبرت دويلي من جامعة سايروكوس في نيويورك إن لديه حلا محتملا لمشكلة أن الجسم لديه آلية معينة لحماية وامتصاص الجزيئات القيمة لما تتعرض له من تلف عند وصولها إلى الأمعاء، مضيفا أن العلكة التي اخترعها تساعد الجسم على امتصاص الأنسولين بالشكل المطلوب.​

وأضاف أنه من المعروف أن فيتامين ب12 تمكن حمايته بواسطة بروتين في اللعاب اسمه هابتوكورين يلتصق بالفم ويحمي المعدة، موضحا أن هذه المادة -أي هابتوكورين- عندما تصل إلى الأمعاء يتولى مجرى كيميائي آخر مساعدة الفيتامين وإدخاله إلى مجرى الدم.​

ومع أن مرضى كثيرين يفضلون استخدام حبة أنسولين عن طريق الفم، فإن بعض الدراسات ذكرت أن الأنسولين يمكن أن يتحول بسهولة إلى أجزاء صغيرة بواسطة الجهاز الهضمي، وبأن مجرى الدم لا يمتص الأنزيمات الحية بسهولة.​

وقال دويلي إن العلكة التي مضغتها جرذان المختبر أثبتت فعاليتها، مضيفا أن ذلك يعني أنها قد تعطي نتائج مماثلة على البشر.​

يشار إلى أن بخاخ أنسولين كان قد طرح في الأسواق الأميركية عام 2006، ولكنه تم سحبه بعد عام من ذلك بسبب عدم فعاليته.
 

عرق السوس


باحثون امريكيون : عرق السوس يحمي من سرطان القولون

Mars 2009

رجّح باحثون أميركيون أن توفر مادة كيميائية في عرق السوس، وسيلة جديدة للوقاية من سرطان القولون من دون أن يعاني المرضى من الآثار الجانبية المعروفة للعلاجات الأخرى.وأظهرت دراسة نشرت في دورية "التحقيقات السريرية"، أن كبح أنزيم "11 بيتا هيدروكسيستيرويد ديهيدروجيناز 2" من خلال العلاج بالمكوّن الموجود في عرق السوس أو بإبطال مفعول هذا الإنزيم، يقي من الإصابة بسرطان القولون ومن تمدّد المرض لدى الفئران

وأجرى الدكتور ريموند هاريس والدكتور تشانغ تشي مينغ وزملاؤهما في المركز الطبي لجامعة فاندربيلت، دراسات حول تنظيم مادة "كوكس 2" في الكلى، وسبق أن أثبتوا أن كبح أنزيم "11 بيتا هيدروكسيستيرويد ديهيدروجيناز 2" يمنع ظهور مادة الـ"كوكس 2" في الكلى.ورأى الباحثون أن مادة الـ"كوكس 2" تسهّل انتشار الخلايا السرطانية في القولون، مما يعني أن كبحها سيمنع تمدّد الورم

واستخدم عرق السوس منذ آلاف السنين لمعالجة أمراض مختلفة من السعال والإمساك، إلا أن الإفراط في استخدامه على المدى الطويل يؤدي إلى انخفاض معدل البوتاسيم في الدم وارتفاع ضغط الدم.لكن الباحثين اعتبروا أن آثار السوس الجانبية أقل وطأة من تلك التي تتركها الأدوية المستخدمة إلى جانب العلاج الكيميائي للمصابين بسرطان القولون​
 

بزرة الكتان



بزرة الكتان غدت في الفترة الأخيرة تستحوذ على إهتمام العلماء، وأجريت العديد من دراسات وابحاث عدة عن هذه البزور وتبين أهميتها في تحسين إداء الجسم وخفض معدل الكولسترول في الدم وتفادي سرطان الثدي والبروستات وتعزيز الكالسيوم.

في أحد الأيام سئل غاندي عن أهمية بزر الكتان في النظام الغذائي، فأجاب أن الشعوب التي تستهلك بزرة الكتان في غذائها تتمتع بصحة أفضل. واستعمال بزرة الكتان ليس حديث العهد، بل أنه كان منتشراً في العصور القديمة لأهمية خصائص هذه البزرة الغذائية والطبية، وأشارت مخطوطات قديمة عدة الى بزور الكتان كعلاج ناجع لبعض الأمراض. ففي العام 650 قبل الميلاد كتب أبقراط عن أهمية بزر الكتان ومنافعه في معالجة أمراض المعدة وأوجاعها. واعتُبرت بزرة الكتان في العصور القديمة كهدية من الآلهة، وأصبحت ترمز الى النقاء ربما بسبب البياض الذي كان يميز القماش المصنوع منها، ولم يكن مسموحاً استعمال الأقمشة الأخرى في المعابد المصرية. وتقول الأسطورة أن قماش الكتان إكتشفته إيزيس واستعملته في تكفين جسد أخيها وزوجها أوزيريس.
تبر الباحثون بزرة الكتان في مثابة كنز يسهل العثور عليه، لوجودها في متناول الجميع وأسعارها زهيدة، ولأهميتها في تفادي مجموعة كبيرة من الأمراض.
تتميز بزرة الكتان بغناها بالألياف الغذائية والحمض الدهني أوميغا 3 واللينيان، وتحتوي على 23 % من الألياف الذائبة وغير الذائبة، وتكمن الأهمية في الحمض الألفا لينولينك، وهو حمض دهني ضروري يسمى أوميغا 3 الذي لا يصنَعه الجسم بل يجب الحصول عليه من خلال التغذية، وهو حمض دهني أساسي في تفادي بعض الأمراض مثل: الجلطة الدموية، السكتة القلبية، سرطان الثدي والبروستات والأمعاء. إن مادة اللينيان الموجودة حصرياً في بزرة الكتان تُعتبر مركباً مهماً في تفادي السرطان، وهذه المادة في مثابة هورمونات نباتية تحتوي على تركيبة جزيئية شبيهة بهرمون الأستروجين وتتفاعل مثله إنما بنسية أقل. تلعب هذه الهرمونات دوراً مهماُ في تفادي العديد من الأمراض التي تصيب النساء مثل: سرطان الثدي وبطانة الرحم، ترقًق العظم. وتساعد مادة اللينيان الموجودة في بزر الكتان في التخفيف من عوارض سن اليأس عند المرأة وأوجاع العادة الشهرية.
وتوجد هذه الهرمونات في البزرة الكاملة لذلك من المهم إستعمالها في النظام الغذائي اليومي.
من جهة أخرى تتميز بزرة الكتان بغناها بالحمض الدهني أوميغا 3، ويُنصح باستهلاك ملعقتين كبيرتين يومياً (مطحون)، اذ تؤمن هذه الكمية 140 % من الإحتياجات اليومية اللازمة لعمل الخلايا، وتحقق الترابط بين خلايا الدماغ وتنظًم دقات القلب وتلعب دور مضادات الإلتهاب، وهي ميزة مهمة حيث أشارت الدراسات الى أن إلتهاب الأنسجة المزمن سواء كان ناتجاً عن إصابة مباشرة أو غير مباشرة، (مثل التعرَض المستمر لبعض الملوثات المضرة بالصحة: دخان التبغ أو ألياف الأمينت) تزيد من خطر الإصابة بالأمراض السرطانية.
 

"التلبينة" وصية نبوية.. وحقيقة علمية

عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم: (أنها كانت إذا مات الميت من أهلها، فاجتمع لذلك النساء، ثم تفرقن إلا أهلها وخاصتها، أمرت ببرمة(قدر من حجارة أو نحوها) من تَلْبِينَة فطُبخت، ثم صُنِعَ ثَريد(خبز يفتت ثم يبل بمرق) فصُبَّت التَّلْبِينَة عليها، ثم قالت: كلن منها، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: التَّلْبِينَة مُجِمَّةٌ لفؤاد(تريح القلب وتزيل عنه الهم وتنشطه) المريض، تذهب ببعض الحزن). [أخرجه مسلم في السلام، باب: التلبينة مجمة لفؤاد المريض، رقم: ]2216.
ثمة أشياء تبدو في أعيننا بسيطة متواضعة القيمة.. لكن تأملها بعين الحكمة يكشف لنا عن كنوز صحية ندوس عليها ونحن نمضي في طريقنا نحو المدنية المعاصرة.. مثقلين بالشحوم ومكتظين بالسكر وملبكين معويا ومعنويا. ومن تلك الكنوز التي أغفلها بصر الإنسان ولم تغفلها بصيرة النبوة.. كنز التلبينة!!

وهي حساء يُعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من الماء، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق، ثم يضاف كوب لبن وملعقة عسل نحل. سميت تلبينة تشبيها لها باللبن في بياضها ورقتها. وقد ذكرت السيدة ‏عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينة قائلا: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن" صحيح البخاري.

ومن المذهل حقا أن نرصد التطابق الدقيق بين ما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية الحديثة التي توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية.

تخفض الكولسترول وتعالج القلب


 
أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:

أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.
ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.
ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة "بتا جلوكان" B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.
د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات "هاء" Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين "هاء" الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.

وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).

أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض.."، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!!

علاج للاكتئاب

كان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها... وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها "تذهب ببعض الحزن".

ولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها:

- المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة "التخفيف من حالات الاكتئاب"، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تذهب ببعض الحزن"، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم.
- فيتامين "B": فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين "B"؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير.
- مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين.
- الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية الإنسان.

علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة


تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية الشيخوخة نفسها. ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر. وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين. وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ.
 
علاج ارتفاع السكر والضغط

تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ "بكتينات" تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء. ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية. ولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى.. وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم.
كما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم.

ملين ومهدئ للقولون

والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات. كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من الفضلات. وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير. وفي النهاية نقول: إنه إذا كان كثير من الناس يتحولون اليوم من العلاج الدوائي إلى الطب الشعبي والتقليدي.. فإن من الناس أيضا من يتحول إلى الطب النبوي، وهم لا يرون فيه مجرد طريقة للحصول على الشفاء.. بل يرون فيه سبيلا للفوز بمحبة الله وفرصة لمغفرة الذنوب
{قُلْ إِن كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ**.. وهكذا يصبح للتداوي مبررات أخرى أعظم من الشفاء ذاته.

 

علاج جذري لمن يعانون من الربو



اخذ عدد ستة حبات من القرنفل (المسمار) العويدي

نزع الراس الدائري اعلى كل حبة والاحتفاظ بالجزء السفلي (مهم جدا)

ينقع الجزء السفلي من القرنفل في ماء عادي بكاس ( نص كاس) ليلا

يشرب منقوع القرنفل فقط على الريق عند الاستيقاظ من النوم

تكرر هذه العملية لمدة 15 يوم ( مهم جد) لا اقول انه يقلل بل اقول انه باذن الله ينتهي تماما من المرض
بإذن الله
 
فوائد السِدر مهم جِدّا



( شجر النبق) : يقول الله تعالى في سورة الواقعة :**وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَآ أَصْحَابُ الْيَمِينِ*فِي سِدْرٍ مّخْضُودٍ { ، وفي سورة النجم ** عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىَ* عِندَهَا جَنّةُ الْمَأْوَىَ * إِذْ يَغْشَىَ السّدْرَةَ مَا يَغْشَىَ{ . وقد ذكره ابن كثير عند تفسيره لآية " 103" من سورة البقرة فقال : وحكى القرطبي عن وهب:



أنه قال يؤخذ سبع ورقات من سدر فتدق بين حجرين ( يمكن أن تستخدم أي آلة لتقطيع ورق السدرالطماط والعصير وغيرها) ثم تضرب بالماء ويقرأ عليها آية الكرسي ويشرب منها المسحور ثلاث حسوات ثم يغتسل بباقيه فإنه يذهب ما به وهو جيد للرجل الذي يؤخذ عن امرأته ، " قلت" أنفع ما يستعمل لإذهاب السحر ما أنزل الله على رسوله في إذهاب ذلك وهما المعوذتان وفي الحديث " لم يتعوذ المتعوذ بمثلهما " وكذلك قراءة الكرسي فإنها مطردة للشيطان أ.هـ. ، وقد ثبت بالتجربة أن لورق السدر خاصية عجيبة مؤثرة على الجن والسحر وفك المربوط خاصة .


* لاتستخدم السدر المطحون الذي يباع عند العطارين في الأكل والشرب لأنه في الغالب يكون غير نظيف بسبب اختلاطه بالأتربه والشوائب حال تجميعه وتجفيفه .
 

إِزالة الرّائِحة الكَريهة


تأخذ قِشر الرُمّان و يُسحق و يُعجن بماء الليّمون المُسخّن و يُطلى به الباطين بعد تنظيفهما فهو يمنع الصنان الموجود بهما.


مأخوذة من مخطوط طبي قيّم جدًا, طبعا مُجرّبة حديثا.
 

فَوائد القِرفَة و العَسل




حقائق عن العسل والقرفة


تبيَّن أن مخلوط العسل ومسحوق القرفة يُشفي من معظم الأمراض. والعسل يُنتَج في معظم بلدان العالم. والعلماء المعاصرون يتقبَّلون حقيقة أنَّ العسل دواء ذو فعَّاليَّة عالية ضدَّ الأمراض. ولا توجد آثار جانبيَّة في استعماله دواءً في جميع الأمراض.
يقول العلم الحديث مع أنَّ العسل حلوٌ، لكن إذا ما استُعمل دواءً بمقادير صحيحة لا يؤذي مرضى السكَّري.

أوردت مجلَّة (وورلد ويكلي نيوزWorld Weekly News) الكنديَّة في عددها الصادر في 17 ماي 1995 قائمة الأمراض التالية التي يمكن معالجتها بالعسل والقرفة كما أكَّدتها أبحاث علماء غربيِّبن.

أمراض القلب:

إصنع عجينة من العسل ومسحوق القرفة، وادهنها على قطعة خبزٍ بدلاً من المربَّى أو معقود الفواكه وتناولها باتنظام على الفطور. إنَّها تقلِّل الدهونات (كولوسترول) في الأوعية الدمويَّة، وتقي المرضى من النوبات القلبيَّة. وإذا ما داوم الذين أصيبوا بنوبة قلبية سابقًا على هذا النظام، فإنَّهم يبعدون إصابتهم بها مجدًّدًا مسافات طويلة. اتبَّاع هذا النظام يوميًّا باستمرار يحول دون احتباس التنفُّس ويقوَّي نبض القلب. تمَّ في عدد من بيوت التمريض (مشافٍ) في كندا والولايات المتَّحدة استعمال هذا (النظام الغذائي) بنجاح على نزلائها، وتبيَّن أنَّ التقدُّم في العمر يُفقد الأوعية الدمويَّة والشرايين مرونتها ممَّا يعمل على انسدادها، ويعيد العسل والقرفة لها حيويِّتها.

العصبي:

يمكن لمصابي مرض العصبي تناول كوبٍ من الماء الساخن مخلوطٍ بملعقتين من العسل وملعقة صغيرة من مسحوق القرفة صباحًا ومساءًا. إنَّ تناوله بانتظام حتَّى من المصابين المُزمنين بمرض العصبي يشفيهم من مرضهم. في بحث حديث أُجري في جامعة كوبنهاغن، تبيَّن للأطبَّاء الذين عالجوا مرضاهم بجعلهم يتناولون ملعقة من العسل ونصف ملعقة من مسحوق القرقفة قبل الإفطار أن 73 مريضًا من أصل مائتين قد تمَّ شفاؤهم كليًّا في خلال أسبوع. وفي خلال شهر، تمكَّن معظم المرضى الذين لم يكونوا قادرين على السير أو الحركة من جرَّاء العصبي السير بلا ألم.

التهاب المثانة:

اشرب كوبًا من مخلوطً مقدار ملعقتين من مسحوق القرفة وملعقة من عسلٍ مذابة في ماء فاتر. هذا (الشراب) يقتل الجراثيم في المثانة.

وجع الأسنان:

إصنع عجينة من مقدار ملعقة من مسحوق القرفة، ومقدار خمس ملعقات صغيرة من العسل، وضعها على السنِّ المؤلِم. كرِّر هذه العمليَّة ثلاث مرَّات يوميًّا إلى أن تتخلَّص من الألم.

الدهونات (كولوسترول)

تبيَّن أنَّ تناول مقدار ملعقتين من العسل وثلاث ملاعق من مسحوق القرفة ممزوجة بستَّ عشرة (أونسة) من سائل الشاي إذا تناولها المصاب بالكولوسترول ينخفض عنده مستوى المادَّة الدهنيّة في الدم بمعدَّل عشرة من المائة في خلال ساعتين. وكما أشير على المصابين بمرض العصبي، إذا ما تمَّ تناول الكميَّة نفسها ثلاث مرَّات يوميًّا، يتمَّ الشفاء حتَّى من الكولسترول المُزمن. ومن المعلومات التي ذُكرت في مجلَّة (وورلد ويكلي نيوزWord Weekly News) فإنَّ تناول العسل الصافي يوميًّا يخلِّص من آلام الكولسترول. توقَّف عن متايعة تناول دواء الكولسترول فهو يحتوي مادَّة 'ستاتين' التي تضعف العضلات بما فيها القلب. وتبيَّن أنَّها لا تحول دون الإصابة بنوبات القلب أو الفالج. .

النزلات البرديَّة :

الأشخاص الذين يعانون من النزلات البرديَّة المعتادة أو الشديدة عليهم تناول مزيج مقدار ملعقة من عسل فاتر وربع ملعقة من مسحوق القرفة يوميًّا لثلاثة أيَّام. هذه العمليَّة ستخلِّصهم من السعلة المزمنة والرشح، وتنظِّف الجيوب الأنفيَّة. .

تلبٌّك المعدة:

تناول مسحوق القرفة والعسل يُخلِّص من آلام المعدة، ويزيل قرحات المعدة من جذورها..

الغازات:

بناء على دراسات أُجريت في كلٍّ من الهند واليابان، تبيِّن أنَّ تناول العسل ممزوجًا بمسحوق القرفة يخلِّص المعدة من الغازات.

 
جهاز المناعة:

تناول العسل ومسحوق القرفة يوميًّا يقوِّي جهاز المناعة، ويحمي الجسم من النوبات البكتيريَّة والفيروسيَّة. لقد وجد العلماء أنَّ العسل يحتوي كميَّات كبيرة من الفيتامينات والحديد. تناول العسل بصورة دائمة يقوَّي الكريات البيضاء التي تقاوم الأمراض البكتيريَّة والفيروسيَّة.

سوء الهضم:


رش مسحوق القرفة على ملعقتين عسل قبل الفطور يقضي على الحموضة ويساعد على هضم أثقل الوجبات

إنفلونزا:


اكتشف باحث في أسبانيا أنَّ العسل يحتوي مكوِّنات طبيعيَّة تقتل جراثيم الإنفلونزا، وتقي المريض من النزلات الصدريَّة.

طول العمر:


تناول مشروب الشاي المصنوع من العسل ومسحوق القرفة بانتظام، فإنَّه يسيطر على عوامل التلف في العمر. إصنع مشروب شايٍ من أربع ملاعق من العسل وواحدة من مسحوق القرفة، وثلاثة أكواب من الماء. إشرب رُبع كوبٍ ثلاث مرَّات أو أربع مرَّات يوميًّا. إنَّها تحافظ على الجلد أملسًا وناعمًا، وتعيق تقدُّم الشيخوخة، وتمدُّ في حياة الإنسان، وحتَّى أنَّ مَن بلغ من العمر مائة سنة تعمل وظائفه الجسديَّة وكأنَّه ابن عشرين سنة. .

البثرات الجلديَّة:


إصنع عجينة من ثلاث ملاعق من العسل وملعقة من مسحوق القرفة. ضع العجينة على البثرة الجلديَّة قبل النوم، وأغسلها في صباح اليوم التالي بماء دافئ. استعمال هذه الطريقة يوميًّا على مدى أسبوعين، يزيل البثرات الجلديَّة من جذورها.

الالتهابات الجلديَّة:


وضع عجينة من العسل ومسحوق القرفة على الأجزاء المصابة، تشفي من الأكزيما والقوباء الحَلقَيَّة (مرض جلدي مُعدٍ)، وكلِّ أنواع الالتهابات الجلديَّة.

تخسيس الوزن:


تناول كوبٍ من الماء المغلي بالعسل ومسحوق القرفة نصف ساعة قبل وجبة الفطور صباحًا، وقبل النوم مساءً يوميًّا، إذا ما أخذ بانتظام يخسِّس الوزن حتَّى في أكثر الإجسام سُمنة. الاستمرار في شرب هذا المشروب بانتظام يحول دون تجمُّع الدهون في الجسم حتَّى ولو تمَّ تناول أطعمة دسمة جدًّا

السرطان:


أظهرت أبحاث حديثة في اليابان وأسترليا بأنَّ الشفاء التام من سرطان المعدة والعظام المتقدِّم قد تمَّ بنجاح. المرضى الذين يعانون من هذه الأنواع من السرطان، يجب أن يتناولوا ملقعة شاي صغيرة من العسل ومثلها من مسحوق القرفة ثلاث مرَّات يوميًّا لمدَّة شهر.

الإعياء:

أظهرت دراسات حديثة بأنَّ محتويات العسل من السكَّر هي أكثر منفعة لحيويَّة الجسم من ضررها. المسنُّون الذي يتناولون العسل ومسحوق القرفة بمقادير متساوية هم أشدُّ انتباهًا ومرونة. ويقول الدكتور ميلتون الذي أجرى البحث بأنَّ تناول نصف ملعقة من العسل تُضاف إلى كأس من الماء مرشوش عليه مسحوق القرفة في الصباح، وعند الساعة الثالثة من بعد الظهر عندما تبدأ حيويَّة الجسم بالتدنِّي يوميًّا، تزيد حيويَّة الجسم في خلال أسبوع.

رائحة الفم الكريهة:


شعوب أمريكا الجنوبيَّة يتغرغرون بخليط من الماء الساخن وملعة صغيرة من العسل ومسحوق القرفة أوَّل شئ في الصباح لكي تبقى رائحة أفواههم طيِّبة طوال اليوم.

فقدان السمع:


الاستعمال اليومي للعسل ومسحوق القرفة بمقادير متساوية صباحًا ومساء 11يوميًّا يساعد على إرجاع السمع .

مع حبي واحترامي لكم جميعا

 
الوسوم
العلاجات الطبية المنزلية موسوعة
عودة
أعلى