♥––––• ألف ليلة وليلة ♥––––•



( الليلة الواحدة وسبعون )


الليله لم اكون وحيدا
كان معي همسك
كنت تبوجين الي بحبك
حدثتيني عن رومانسيتمك
فذابت روحي فيها باعجاب
استمعت اليك وانت تبوحين الي بحبك
واجد نفسي اصرخ دون وعي

كم احبك يا سايدتي

 
( الليلة الثانية والسبعون )

بين يوم وليلة ... ضاع كل شيء
ضاع الحب ... ضاعت الأحلام
ضاع قلبي وقلبك .. بين غيرتك وعنادي
بين يوم وليلة
فقط ... بين يوم وليلة

 
( الليلة الرابعه والسبعون )




ستكون ليلة قاسية
لغياب الاحباب فيها
فالشوق لهم فاق معاني الشوق كله
وجمد كل من حولي
ورسم لي
صورتك وحدها التي
علقت بمخيلتي
اذ انني انظر لكل الحاضرين
ولا اراهم بل اراك
في وجوههم
واتوق شوقا للقياك حقيقة
آه آه
كم مشتاقة لحضنك الدافء الحنون
الذي يريح عصف قلبي المجنون
حبيبي فليلتي قاسية
مع هذا البعد المحتوم
من نزفي

 
( الليلة الخامسة والسبعون )

كانت ليلة من نوع آخر ....
عزلت نفسي .. وفضلت الإنطواء ...
حاولت خنق مشاعر باتت تفضحني ...
مابال عيناي لم تعد ترى غيره ..
مابال لساني لا ينفك عن ذكره ..
مابال أذناي لاتنفك تردد همساته ..
مابال عقلي لاينفك عن التفكير به ..
أحبه ... بكل مافيني من إحساس
 
( الليلة السادسة والسبعون )

دعني أهيم بك حبّا
وفي سمائك أهيم محلقّة

كطير يشتاق إلى عشه
دعني عليك أغار

ودعني أبحث عنك ليل نهار
حتى إذا ما وجدتك
لقفتك بين ذراعاي
وخبأتك بين العين ورمشاي
لا تستغرب كل أفعالي تلك
فمن أحبت
هواها يكون مثل هواي
يامالكا قلبي
من غيرك يسمع نجواي


 
( الليلة السابعه والسبعون )

كانت ليلة قاسيه بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى
كنت بعيدا .. كل البعد عن قلبي
إكتشفت بأنني بدأت أفقد الإحساس بك ..
أفقد حبك .. حنانك .. عطفك ..
قاسية هذه الليلة بحق ...
 
الليلة الثامنة والسبعون


كانت ليلة جميلة جدا فيها الكثير الصخب والمتعة
كان الجميع يضحك ويبتسم ويبحث عن الكثير من المتعة
باستثناء شخص واحد
كان يجتمع حوله القليل وقد غمرهم الهدوء
حاولت الاقتراب ل أهمس له بعض الكلمات ولكن لم استطع فعل ذلك
اخذت انظر نحوه بين حينة واخرى عله ينهض ويبعث القليل من المرح
ولكن ماكل ما يتمناه المرء يدركه
وكانت النهاية


 
( الليلة التاسعه والسبعون )

في هذه الليلة .. كنت أنتظرك
أنتظرك بكل لهفة وشوق
ولكنك لم تأتي
وإنتهت هذه الليلة ... بلا شيء
 

.×× الليلة الثمآنون ××.


الليله إحسآسي غريب ..

فيهآ شئ من الجمآل .. وفيهآ شئ من الخيآل

فيهآ مآضي مآ أنتهى .. وفيهآ حآضر ابتدى

وفيهآ ألوآن الدلع .!

هي كذآ ليلة هنآي .. ولآ هي ليلة دلآل

شفت طيفك في الخيآل

وفز قلبي وقآل من زود الوله .. [ يآ ... ]
♥––––• ألف ليلة وليلة ♥––––•


ومرت اللحظة سعيده .. وكنتي إنتي [ بس خيآل ]

وقلت في بآلي سؤآل .. ليه فرقنآ الزمآن ..!؟
وقلت في بآلي سؤآل .. ليه فرقنآ المكآن .!؟

لو دريتي خبريني .. قبل يرحل هالخيآل




 
( الليلة الواحده والثمانون )

لا أعرف مالذي أفكر فيه هذه الليلة ..
أرغب في معرفة المزيد عنك {سابقا } ..
ولكن ....
تبقى ليلة غريبة نوعا ما .. وتبقى أنت كما أنت .....
 
( الليلة الثانية والثمانون )

وإكتشفت المزيد عنك في تلك الليلة ...
وإنتهت ليلتي { بصوتك } ...

لاتقول اني ذكرت .. ولاتقول اني نسيت
كيف يعني .. يذكرك انسان لحظه مانساك


ادري اني صدق احبك.. وادري انك مادريت
اني حتى ضد نفسي صرت ياعمري معاك

لو اقول وش كثر احبك!! ما تصدق لوحكيت
داام حبي فوق والله مستواي ومستواك

في غيابك ... ياحبيبي ياكثر ماقلت ليت
وياكثرما قيل عني في غيابك وش بلاك

مو مهم اللي جرى لي ... المهم انك رضيت
دوم يزعلني زعلّك ... ودوم يرضيني رضاك

انت دمع في عيوني .. مابكيته لو بكيت
وانت كل اللي كتبته ... وانابس اللي قراك

وانت درب منبديته في حياتي ماأنتهيت
وانت تعني لي بها الدينا نجاتي والهلاك

جيتك أتأسف حبيبي .. وأعترف اني لعيونك هويت
جيتك اسبق لهفة اشواقي ويسبقني غلاك

وانا مدري ( شلت قلبي لك ) يا بعد عمري وجيت
والا ( قلبي شالني لك ) يابعد عمري وجاك

جيت اقول ( اني احبك) شفت عينك واستحيت
في عيونك سحر والله ... واشهد أن الله عطاك


لا تقول اني ذكرت .. ولا تقول اني نسيت
دام قلبي ماذكرك .... ودام قلبي مانساك

 
( الليلة الثالثة والثمانون)

جيت المكان اللي تحب دوم يجمعنا
مالقيت غير الصمت
غير الظلام
غير سرابك وخيالك
إستوحشت ذاك المكان
وكل مافيني ناداك
بكت عيني
نزل دمعي
وحظي العاثر نعاك
هبت رياح
عدت أدراجي
حاملة أشواقي
أحتري موعد ثاني
يمكن فيه ألقاك
ونمت ليلي
وأنا أعطشك وأظماك
 
(الليلة الرابعة والثمانون )

في ليلتي فكرت فيك ... وإنتظرتك
وعشت ليلي أنتظر ..
وعم السكون .. وأكتسى ليلي ظلام
وطال ليلي وأنا مازلت أحتريك
وأفتقدت البسمة منك
وشفت ليلي من دونك حزين .. وفيه نوع من البرود والكآبه ..
في هالليلة عشت أنواع الغرام .. والذهول .. وفيها لحظات إنكسار
وأشرقت شمسي والليل عندي كالنهار ...
وإنتظرتك وإنت طولت الغياب
 
( الليلة الخامسة والثمانون)

مؤلمة ليلتي هذه ...
ضائعة أنا من غيرك ..
متى ستعود .. ليعود لي الأمان ...
 
الليله السادسه والثمانون

فراقك حبيبي ترك جرحا غائرا بداخلي ......
تركني بقايا انسانة لم يعد لها وجود......
تركني حطام ....تركني لاشيء....
اصبحت جسد بلاروح .....
لم أعد أشعر بمن هم حولي ....
كل شيء بالنسبة لي متساوي ......
فحبك يحاصرني من جميع الجهات.....
لست ادري هل تستحق ماوصلت اليه ...
هل تعاني مثلي.....
هل مازلت تذكر تلك الفتاة ....التي درست الحب على يديك ....
وتعلمت ابجدياته ....وقوانينه ....وكل مافيه منك....
تلك الفتاة التي كنت اول من سكن قلبها .....
وآخرهم.....
كنت انتظر مساء كل يوم لاقرأعليك ماكتبته فيك ....
كتبت وكتبت وكثيرا ماكتبت....
لكنك رحلت.......
وبقيت كلماتي تسامرني هي ودموعي ....
وتسئلني كل ليلة عنك ....
أين رحلت ؟؟؟ولماذا.؟؟؟؟ ومن أجل من .....؟؟؟
أحرقت جميع دفاتري ...
توقفت عن الكتابة....
توقفت عن الحياة بدونك......
ولكني مازلت احبك....
مازلت اراك في كل ماهو حولي ....
مازلت اسمع صدى صوتك يرن بأذني....
مازالت كلماتك تسري بداخلي.....
استوطنتني ....
اصبحت كالغريبة مع نفسي ....
لا أدري من أنا بدونك .....
وليس لي عالم سواك.....
وليست لي حياة غيرك.....
 
( الليلة السابعة والثمانون )

مؤلم الفراق
كلنا نتجرعه
كل شيء حولي حزين
يشتاقك
في غيابك لاشيء له طعم أو لون
فأنت للحياة كل لون
لاتدعني أبكي غيابك
حينها سيكون بكائي مؤلم
كما هو غيابك مؤلم
أستحلفك بكل وجداني
الذي يتضرع إليك شوقا
لا تطيل الغياب
فكل مافيني يدعوك للبقاء
 
( الليلة الثامنة والثمانون )


اليوم أنت قريب مني
سأطلق لمشاعري العنان
لن أتركها حبيسة الوجدان
قربك
هو الراحة والاطمئنان
وإلى وصلك
يتوق العاشق الولهان
نعم
اليوم أنا أحبك
واليوم أنت بقربي
فلم نحبس مشاعر
تكاد من شوقها تتضح للعيان ؟؟
ولم نخشى جور الزمان
ونتستر خلف حواجز
ليس من شأنها سوى تفجير هذا البركان ؟؟
أحبك
ولن أهتم لماايقوله
أي كائن من كان
 
( الليلة التاسعه والثمانون )

في هذه الليلة إحتوتني مشاعر غريبه ...
قاسيه تلك الليلة بكل ماحوته من لحظات ..
مؤلم أنت ... حينما تحاول المضي قدما من دوني ..
مؤلمة هي كل تلك اللحظات .. حينما أفكر بالبوح عن مشاعري لك ..
قد اكون غبيه حينما أشتكي لك عن ما يجرحني ..
لحظات وأرحل بعيدا ... بعيدا عن كل ماشاعري نحوك ..
لذلك لاتنتظر عودتي
 
( الليلة التسعون )

احتريتك
وكثر مااحتريتك تمنيتك
احتريتك
غلفني الوجوم
تراكمت الهموم
حاولت انام
لفني الظلام
فكرت فيك
سألت عن سبب غيابك
وشيء داخلي يرفض الاستسلام
مرّ ليلي بطيء
سحبت روحي إليك
ناداني الحنين إلى أحضانك
لم أعد أحسّ بوجودي
كذبة أنا بدونك
كما أنت
 
الوسوم
ألف ليلة وليلة
عودة
أعلى