♥––––• ألف ليلة وليلة ♥––––•

( الليلة الواحدة والثلاثون )

لن أخجل
وسابوح بما يجول في خاطري
وأمام الجميع سأنادي بإسمك
ضائعة أنا
تائهة في دروربك الشائكة
وأنا من كنت قد وهبتك قلبي
وأحببتك حتى أكثر من نفسي
كل مافيك يقول بأنك تحبني
ولكن لاجدوى
تلتزم الصمت
رافضا أن تبوح لي بهذا الحب
هل تتوقع ان أستجديك
أو اننحي أليك يوما
مستحيل
فأنا أنثى لي عزتي وكبريائي
ولي شموخي
وعلو هامتي
اتمنى ان ترحل من داخلي
إرحل بلا عودة
وسأظل أنا على حبي لك
ولهفة الشوق تكاد تقتلي
وسأرحل بلا عودة
ولكن ستظل تنبض داخلي
 
( الليلة الثانية والثلاثون )
ليلتي يخيم عليها الصمت الجارح
والمشاعر الحزينة
لان من احبهم وقضيت
معهم اجمل ايام
عمري سيتركوني لو حدي
دون سند كنت استند عليه
حان وقت الرحيل يااغلى البشر
على قلبي
حان الرحيل يا توأمي

مع انني اصغرك بسنة
حان الرحيل يامن
كنت تحميني
في وقت لعبي
مع الاطفال
وكبرت وانت
دائما بجانبي
ونسهر حتى الاسحار
حان الرحيل
يا اخي الحبيب
الذي كانت امنيتي
ان تخرجني انت
من بيتنا لاذهب
مع عريسي
ولكن حان الرحيل
ولن احظى بان
تراني عروسة
تلبس الابيض
حان الرحيل
يانور عيوني
حان الرحيل
لا نك ستذهب
الى بلاد
كنت انت تحلم
بالذهاب اليها
وحتما ستذهب
لانني وضبت لك
حقيبة سفرك
وتنتظر وقت الصباح لترحل
عنا والاصعب انني
لم ولن اساتطيع ان اراك
الابعد سنين طوال
حان الرحيل يا
اخي
حان الرحيل
ولا املك الا
كلمة واحدة
اذهب بسلامة
وطمئني عليك دائما
ومع ابتسامة صفراء مع دموع
حارة اقول لك
عند عودتك سأكون انتظرك
بفارغ الصبر ولكن في
بيتي
باذن الله
اذهب يا نورعيني
اذهب
فحماك الله
من قلوب الاشرار
من نبض قلبي
 
الليلة (الثالثة والثلاثون)

بدايتها كانت

مثل نهايتها


وداع

وداع

وكلمات ممزوجه ببتسامه هافته

وانتهت

بنظرة شقت جدران الغرام
وثبتت نفسها
داخل الفؤاد


ولن تنسى مدى الحياة

 
( الليلة الرابعه والثلاثون )

في تلك الليلة كنت متعبة جدا ... مرهقة
لم أستطع ان اغادر سريري الذي إحتضنني وانا في غاية تعبي
صداع مع حرارة شديده ...
خيل لي بأني لن أقوم من سريري أبدا
في قمة تعبي .. كنت انتظرك ..
كنت انتظرك وكلي أمل بأن تأتي ....
ولكن ...
كانت آمال خائبه ...
في ليلة كنت فيها متعبة

 
( الليلة الخامسة والثلاثون )

ليلة خميس
هي أحلى من كل الليالي
لنا فيها مع الحب ميعاد
نسهر على ضوء الشموع
لا مجال فيها للدموع

أساهرك وتساهرني
أسامرك وتسامرني
أبثك أشجاني
وتبثني ألحانك

للعشق فيها فنون
نصل معها حد الجنون
نبعثر الهدوء
ونكسر الصمت
نوقظ قلوبا
قد طال بها المنام

بوجهك الضاوي المبتسم
تعود دنياي إلى عالم الأمس
وتعود معك طيور الأمل
إلى أغصان فرحي

كل ليلة خميس
لا أدري كيف أستقبلك ؟
هل من عينيك ؟
أم من شفتيك ؟
أم ابتسامتك ؟
أم بلمس يديك ؟
ما أعرفه أني أتلهف لمجيئك

هكذا هو الحب !!
لا طعم له من غير سهد أو سمر
ومن غير السهر
كيف تغدو سماءنا من غير قمر
هذا هو أنت
أمسي ويومي
وغدي
وهكذا أنت
حينما تأتي
وأنا حينما أشتعل




 
.×× الليلة السآدسة والثلآثون ××.


كآنت ليلة من نوع آخر

إمتزج فيهآ الحب .. والحب

رأيت عينيهآ بشكل آخر ..

لمست خديهآ بشعور آخر ..

حتى كلمآتهآ الرقيقة سمعتهآ بطريقة مختلفة

لآ أدري أهو سحر الأنوثة .. أم انه الشوق لآ أكثر

أخبرتني أن الكون بدوني لآ يكون

أخبرتهآ أني أنآ [ بدونهآ هي لآ أكون ]

تبسمت .. وتبسمت

فمآ أجملك يآسيدة القلب

كوني سعيدة فبسعآدتك أسعد


 
( الليلة السابعة والثلاثون )


لم تختلف كثيرا عن الليالي المرهقة التي سبقتها خلال هذه الفتره

فقط بأنك أتيت ...

لا أذكر بأي شكل أتيت .. أو بأي أحساس أتيت

فقط كنت بشكل مختلف .. مختلف جدا عما عهدتك ...

أتيت إلي وأنا على سرير مرضي ...

رأيتك بجانبي عندما فتحت عيناي .. خيل لي بأني قد احلم ..؟

أغمضت عيناي .. لاأعلم لماذا أغمضت عيناي ..؟؟

هل لأني لا أريد أن امحو صورتك من خيالي .. او من حلمي

أو ربما كنت خائفه من وجودك بجانبي حقيقة ...

لا أذكر كل تلك التفاصيل من هذه الليلة ..

كل الذي أتذكره .. بأنك أتيت .. إلي ...

وكنت انا نائمة ببين أحضانك ...

 
الليله الثامنه والثلاثون
كنت معك بين احضانك
وفجئه اشعلت في قلبي نار
نار قسوت ضلوعك
كانت ليله مميزه كنت
ارى بعيناك الغدر والخيانه
الذي كنت لاول مره اراها
احسست انني كنت مخدوعه
بقلبك المزيف باسم الحب
قسوت على قلبي
وخنت حبي وهجرة قصري
مابالك يا سيدي
نعم انني احسست بكل شئ
لا تناظرني ولا تتامل ارجع لقصرك
انتا رحلت وانا سارحل

 
( الليلة التاسعة والثلاثون )


هذه آخر ليلة لي معكم ... إلى هنا سأكتفي
بكل الحب الذي أخذته منكم
إلى هذه اللحظة كنت معكم .... لكني سأرحل بعيدا .. بعيدا جد ...
ربما تكون لي عودة .. وربما أرحل ولا أعود

لذلك في هذه الليلة أتمنى بأن تذكروني بكل خير
المحبة لكم دائما ..
تخيلتك تنآديني


 
( الليلة الأربعون )
فيها همست بأعذب كلام
خلت وكأني في عالم الأحلام
لا والذي خلقني
أنها حقيقة
هذا أنت
وهذا حبك
وبكل مافيك احتويتني
 
( الليلة الواحدة والأربعون )

ها أنت أتيت ياقمري
وأشعلت فيني كل حنين
ليلتي هذه
غار منها كل العاشقين
ليلة عشق
وجنون
أرأيت كيف أوفيت لك بعهدي
أن لا تفرقنا السنين ؟؟؟؟
 
( الليله الثانية والأربعون )

جئت إليك حبيبي بكل شووق
جئت بكل حب أحتضن قلبك الحنون
كم إشتقت إليك ..
في هذة الليلة .. سأهبك كل الحب والحنان
كل الشوق والهيام
كل شيء حبيبي ...

فقط إنتظرني سأكون بين يديك قريبا


 
الليلة (الثالثة والاربعين)

ليله هادئه نوعا ما

بها نسيم من الحب والغزل

ضحكت ليوم لانسى همومى
وسأذكر ذلك غدا

لانسى به شقائى

 
الليلة الرابعة والأربعون )

هذه الليله كانت من اجمل الليالي
ليلة كان الشوق عنوانها ... ليلة كنت أنت بالقرب مني ...
وكنت أنا بالقرب من قلبك ...
رائعه هذه الليله بحق
♥––––• ألف ليلة وليلة ♥––––•


 
( الليلة الخامسة والأربعون )

فيها استسلمت على جناح الإخلاص
خاضعة فيها لنهر حبك الذهبي
زمنا قد مضى
ولم أراك
وشوقي لك بازدياد
فهل يحق لك أيها الساكن في الضلوع
أن تبعثر
وتنسج
خيوط غدرك
أم تراك
ستحتضن عشقي وإخلاصي
لسلطان غرامك
المستبد بروعته ؟؟
فأنا أنتظر
نعم أنتظر
مجيئك
لأقرأك
أيها الشامخ بهيبتك

 
( الليلة السادسة والأربعون )

هي ليله وأحرقت فيني غلا ألف ليله وليله
وشوق يجتاحني الى جزرك .. الى مدك
احببت لياليك بكل تفاصليها
..اتنفسك واتنفسك .. واسمع لدقات قلبك
هل تحبينه ..؟
واجاوب .. احبك جداولاادري

 
.×× الليلة السآبعة والأربعون ××.


كنت فيهآ أنآ والقمر ..

تجآذبنآ أطرآف الحديث .. همسآت نآعمة .. وكلمآت استفزازية

ضحكآت تملأ المكآن .. وقصة تطووووول

رأيت جمآلهآ وسمعت كلآمهآ .. وتأملت حروفهآ ..

أهي الجمآل ..؟

أم هي الدلآل ..؟

أم تكون أنثى تجآوزت كل ذلك ..

لآ أعلم ولكن هنآك مآجذبني نحوهآ بقوه .. [ كمآ هي العآدة ]

كوني بالقرب دوما فبك تحلو الأيآم




 
( الليلة الثامنة والأربعون )

ليلة عصفت فيها الذكريات
تذكرت ذاك المكان
حيث كان يجمعنا الحب والوئام
لا مشاكل
لاحقد
لاضغينة
تفرقنا
وكل(ن) منّا أصبح في واد
لم يعد يجمعنا سوى الذكريات
وبضع كلمات نثرناها
قد نذكرها كلما مررنا بنفس المكان

 
( الليلة التاسعة والاربعون )





لاشئ مختلف فيها عن ما سبقها من ليالي
غير انك فيها وهذا يكفيني
 
( الليلة ال 50 )

أحبك
لدرجة اني اكتشفت
ان الحياة حولي تستمد استمرايتها
من استمراريتك معي

أحبك
لدرجة اني لاحظت
انك حين تغيب تغيب كل الأشياء
وانك حين تغيب ..أغيب

أحبك
لدرجة اني اعتقدت
انني أتنفس وجودك كي لاأختنق
وأنك أنفاسي التي تبقيني على قيد الحياة

احبك
لدرجة اني فكرت
في ان اشعل الشمس لك
وأن اهديك الكون عند لقائي بك

أحبك
لدرجة اني تنازلت
عن ذاتي وعالمي ومحيطي
واحتفظت بك ..


 
الوسوم
ألف ليلة وليلة
عودة
أعلى