الاداري الناجح..!!

سـSARAـاره

من الاعضاء المؤسسين
من أساليب التحفيز..
1. إنك لا تستطيع أن تجعل الآخرين ينفذوا ما تريد أن ينفذوه, ويمتنعوا عما تريد أن يمتنعوا عنه إلا عن طريق ثلاث دوافع:
أ-الحب والاحترام. ب- الرغبة والثواب. ج-الخوف والعقاب.
ومن هنا على الإداري-الناجح-أن يبدأ بتحفيز الآخرين عن طريق الحب والاحترام,أن تحبهم فتجعلهم يحبونك,وتحترمهم فتجعلهم يحترمونك ,وسوف تجد كل رغباتك قد تحققت.عندما يتعذر الوصول إلى الهدف عن هذا الطريق لك أن تلجأ إلى الإغراء والثواب.عندما يفشل هذا المسعى, وعندها فقط, لك أن تلجأ إلى آخر العلاج:العقاب أو التلويح به.

 
لاتستعجل...
على صانع القرار ألا يتخذ أي قرار إلا إذا اكتملت أمامه المعلومات
 
ابحث عنه!!
ابحث عن شريك فعلي يتحمل المهام معك, حتى تجد الوقت الكافي للتأمل والتخطيط للمستقبل.

 
افتح المجال..
افتح المجال أمام الآخرين وسوف يذهلك ما تراه من منجزاتهم.
 
تعرف قبل أن تعمل
لا تذهب إلى عمل جديد إلا بعد أن تعرف كل ما يمكن معرفته عن العمل الجديد,إما باللقاء ببعض العاملين فيه , أو بالقراءة عنه ,أو بهما جميعا.

 
اختبرها بنفسك
اختبر بنفسك الخدمة التي يقدمها الجهاز الإداري الذي تعمل فيه.


 
لا تختلق جدوى غير موجودة!
لا ينبغي للرئيس الإداري – مهما كان تعلقه بالمؤسسة التي يرأسها- أن يختلق جدوى لا توجد , وأن يحرص على توسع لاينفع
 
صفات القائد الإداري الناجح
* صفة عقلية خالصة:وهي القدرة على معرفة القرار الصحيح.الحكمة هي جوهر الصفة الأولى.

 
صفات القائد الإداري الناجح

* صفة نفسية خالصة:وهي القدرة على اتخاذ القرار الصحيح.الشجاعة هي جوهر الصفة الثانية.

 
صفات القائد الإداري الناجح.
* مزيج من الصفة العقلية والنفسية:وهي القدرة على تنفيذ القرار.المهارة هي جوهر الصفة الثالثة .وهذه المهارة تشمل فيما تشمله: القدرة على التحفيز,القدرة على شرح القرار,القدرة على إزالة العقبات,الكثير من الصبر,......
 
التنظيم قبل التخطيط
لكي تخطط لعمل جهاز ما,يجب ان تكون الصورة الإدارية للجهاز متضحة في أذهان المخططين. بعض الإداريين يخطئون خطأ بينا عندما يبدؤون التخطيط بجهاز لم يستكمل مقوماته التنظيمية.

 
لا ينال العلم مستح
لا تستح أبدا أن تعترف بجهلك وأن تعالجة بخبرة الخبراء.فالانسان الذي يعرف نقاط ضعفه يملك فرصة حقيقية في تحويلها إلى نقاط قوة
 
لابد من تحمل الشخصية القوية
اختيار المساعدين الاكفاء نصف المشكلة, والنصف الآخر هو القدرة على التعامل معهم.الذي يريد مساعدا قوي الشخصية, عليه أن يتحمل متاعب العمل مع هذه الشخصية القوية. أما إذا كنت لا تريد ان تسمع سوى "نعم نعم نعم!" فمن الأسهل – والأرخص- أن تشتري جهاز تسجيل.أما إذا كنت تريد بالفعل مشاركة الرجال عقولهم,فعليك أن تتذرع بصبر لا حدود له
 
تناقض!
عندما يتلقى موظف تعليماته من مرجعين:أحدهما أعلى من الآخر ؛فإنه سوف ينزع إلى تجاهل التعليمات الصادرة من المرجع الأدنى
 
تحمل التبعات
إذا كان القائد الإداري يتلقى – راضيا مسرورا- المديح عن كل انجاز فعليه أن يتقبل – راضيا-المسئولية عن كل خطأ.القائد الإداري الذي ينسب النجاح إلى شخصه ويعلق الفشل في رقبة مسئوليه؛ يستحيل أن يحظى بثقة العاملين معه.وبعد قترة يخاف العاملون مغبة الخطأ فلا يعملون شيئا وينعدم الانجاز.
 
الطريق الطويل
عبرة للقائد الإداري:إذا كنت تريد النجاح فثمنه الوحيد سنوات طويله من الفكر والعرق والدموع.


 
قيادة الاجتماعات
التحضير الكامل:وذلك بأن يكون مستوعبا لكل مادة على جدول الأعمال, وقادرا على الإجابة على كل تساؤل يمكن أن يثيره الاعضاء. إذا لم يفعل ذلك فقد تسير الأمور في غير الاتجاه الذي يريده, أو تنتهي بغير قرارات حاسمه. أي أن الرئيس عليه أن يبذل قبل كل جلسة أضعاف ما يبذله أي عضو آخر.

 
قيادة الاجتماعات
سر النجاح احترام مشاعر الأعضاء ورغباتهم:فقد يختلف معك أحد الأعضاء , فليس من الحكمة أن يحاول الرئيس الضغط أو يطلب التصويت.هناك عدة بدائل:طلب تقرير مفصل عن نقطة الخلاف,تشكيل لجنة لبحث الموضوع(يفضل أن تكون برئاسة العضو المخالف), او أن يطلب التأجيل في البت إلى جلسة قادمة وهذا أضعف الايمان.

 
كن آخر من يتحدث
على رئيس المجلس أن يكون آخر المتحدثين عند بحث القرارات ومناقشتها.
 
الوسوم
الاداري الناجح
عودة
أعلى