تعرفو الى المثل وقصته..!!

سـSARAـاره

من الاعضاء المؤسسين
مرحبا جميعاا
معروف ان هناك الكثير من الامثال العربية والشعبية منها لها حكاية وقصة
وعليه قررت ان انقل لكم قصص هذه الامثال
وكل من لديه مثل وقسته ارجو ان يكتبها في هاذا الموضوع
تحياتي للجميع
 
قطعت جهيزة قول كل خطيب..!!
جهيزة.. أمة عربية، هي محور هذا المثل العربي القديم، الذي خلد اسمها، أو هي التي خلدته على مر السنين..
** وأصل هذا المثل، أن قوماً اجتمعوا يخطبون في صلح بين حيين من العرب، قتل أحدهما من الآخر قتيلاً، ويسألون أن يرضوا بالدية، فبينما هم في ذلك، إذ جاءت (جهيزة) الأمة، وهي تقول: إن القاتل قد ظفر به بعض أولياء المقتول فقتله..! فقالوا عند ذلك: (قطعت جهيزة قول كل خطيب).. أي قد استغني عن الخُطَب..! فأصبح المثل سائراً بين العرب، يضرب لمن يقطع على الناس ما هم فيه، بحماقة يأتي بها..!

 
موضوع حلو اخت سارة بعرف امثال بس مابعرف قصصون هههههههههههههه

تقبلى مروري البسيط
 
اهلا وسهلا الحووت
نورت الامثال الشعبية كلها
فيك تكتب امثال ورح جيب قصصهم اذا الهم قصص
شكرا لمرورك الطيب
تحياتي لك
 
جنت على اهلها براقش

كان لقوم كلبه تدعى براقش وذات ليلة جاء أعداء لهم يبثون عنهم في الظلام فلميهتدوا اليهم فيئسوا وهموا بالرجوع فلما أحست بهم الكلبه نبحت عليهم فعرفوا من نباحها مكان القوم فهاجموهم وقضوا عليهم وعلى كلبتهم فقيل جنت على اهلها براقش

 
رجع بخفي حنين :

ساوم أعرابي الإسكافي حنينا على خفين فلم يشتريهما بعد جدل طويل مما أغاظ حنينافذهب حنين الى طريق الأعرابي وطرح أحد الخفين ثم سار مسافة وطرح الأخر ثم أختبأ وعندما مر الأعرابي رأى أحد الخفين فقال ما أشبه هذا بخف حنين ولو كان معه اخر لأخذته وعندما سار رأى الأخر مطروحآ فندم على تركه الاول فنزل عن ناقته وربطها ثم رجع الى الأول فخرج حنين من مخبأه فحل الناقه وأخذها وعندما رجع الاعرابي الى بلده وليس معه الإ الخفان قالوا رجع بخفي حنين


 
بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:

كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة وكان الرجل ملتحي خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته فقال: بين حانة ومانة ضيعنا لحانا

 
بلا مداس ولا جميلة الناس:

يحكي أن عريسا احتاج الىمداس (حذاء) فاعاره الحذاء صديق له وفي الطريق وأثناء الزفه أخذ الصديق يقول له: دير بالك أمامك وحل احذر لئلا يتسخ فتضايق ابن عم له فطلب منه ان يخلع المداس ويعطيه لصاحبه ثم أعطاه مداسه وفي الطريق أخذأبن عمه يصيح بصوت عالي:
دعس مطرح ما بدك المدس مداسي ولايهمك
امش.بالوحل امشي بالمي وخلي البسمه على فمك
فتضايق العريس وخلع المداس وسار حافيا وهو يقول: بلا مداس ولا جميلة الناس

 
دخول الحمّام مش زي خروجه
إفتتح أحدهم حماما تركيا وأعلن أن دخول الحمام مجانا وعند خروج الزبائن من الحمام كان صاحب الحمام يحجز ملابسهم ويرفض تسليمها إلا بمقابل مالي والزبائن يحتجون قائلين : ألم تقل بأن دخول الحمام مجاني ؟ فيرد عليهم : دخول الحمام مش زي خروجه !!
 
اختلط الحابل بالنابل
أصل هذا المثل هو ان الراعي أو المعاز بعد موسم عشار الماعز يعرّب القطيع فيجعل
المعاشير وهي «المعز الغزيرة اللبن» على حدة وغير المعاشير على حدة وذلك ليبيع غيرالمعاشير على حدة ويحتفظ بالمعاشير لتدر عليه ارباحا وافرة.
وتسمى المعاشير «حابل» وغيرالمعاشير «نابل».
ويحدث في كثير من الاحيان ان تختلط المعاشير مع غير المعاشير فيستاء الراعي ويقول: اختلط الحابل بالنابل.
 
نومة عبود

تقول العرب: «نومة عبود» وتضرب بها المثل وأصل ذلك كما روى الفرّاء عن المفضل بن سلمة
قال: كان عبّود عبدا أسود حطابا فبقي في محتطبه اسبوعا لم ينم ثم انصرف وبقي
أسبوعا نائما فضرب به المثل من ثقل نومه وقال الشرفي بن القطامي أصل ذلك ان عبودا
تماوت على أهله وقال: اندبوني لأعلم كيف تندبون اذا مت فسجّينه وندبنه فاذا به قد
مات
 
سبق السيف العدل
قصة هذا المثل انه كان لرجل من الاعراب اسمه ضبّة ابن يقال له سعيد فلقيه الحارث بن
كعب وكان على الغلام بردان فسأله الحارث اياهما فأبى عليه فقتله واخذ برديه فكان ان حج ضبة فوافى عكاظ فلقي بها الحارث بن كعب وراى عليه بردي ابنه سعيد فعرفهما فقال له:هل انت مخبري ما هذان البردان اللذان عليك؟ قال: لقيت غلاما وهما عليه فسألته: اياهما فأبى عليّ فقتلته واخذتهما. فقال ضبة: بسيفك هذا؟ قال: نعم قال: ارنيه فاني اظنه صارما فاعطاه الحارث سيفه فلما اخذه هزه وقال: الحديث ذو شجون ثم ضربه به فقتله فقيل له ياضبة: افي الشهر الحرام؟ قال: سبق السيف العدل… فذهبت عبارته مثلا.
 
دونه خرط القتاد

... مثل مشهور يضرب للدلالة على استحالة حصول شيء ما . والقتاد شجر شائك صلب شوكه مثل الابر والخرط نزع شوك الشجر جذبا بالكف كما تنزع حبات البلح دفعة واحدة .
 
إللي إختشو ماتو

كانت الحمامات التركية القديمه تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق . وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على ألإستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف وعندما حصل الحريق هربت كل إمرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات فقد بقين خشية وحياءا وفضّلوا الموت على الخروج . وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟ فأجابه البواب نعم .... فقال له من مات ؟ أجاب البواب : إللي إختشو ماتو !!!

 
هل الموضوع جيد أم خنفشاري .... إذن إليكم معنى الخنفشار

كان رجل يفتي كل من سأله دون تردد فلحظ بعض اصدقاءه ذلك فأردوا امتحانه فنحتوا له كلمة لا أصل لها(الخنفشار) فسألوه عنها فأجاب على البديهة : بأنه نبت طيب الرائحة ينبت بأطراف اليمن إذا أكلته الإبل عقد لبنها ...ثم استشهد بالشعر :
لقد عقدت محبتكم فؤادي ******* كما عقد الحليب الخنفشار
 
أكرم من حاتم الطائي
سأل رجل حاتم الطائي، وهو مضرب أمثال العرب في الكرم، فقال: يا حاتم هل غلبك أحد في الكرم؟ قال: نعم غلام يتيم من طي نزلت بفنائه وكان له عشرة أرؤس من الغنم، فعمد إلى رأس منها فذبحه، وأصلح من لحمه ، وقدم إلي وكان فيما قدم إلي الدماغ فتناولت منه فاستطبته.

فقلت : طيب والله ، فخرج من بين يدي وجعل يذبح رأساً رأساً ويقدم لي الدماغ وأنا لا أعلم ، فلما خرجت لأرحل نظرت حول بيته دماً عظيماً وإذا هو قد ذبح الغنم بأسره

فقلت له : لم فعلت ذلك؟
فقال: يا سبحان الله تستطيب شيئاً أملكه فأبخل عليك به ، إن ذلك لسُبة على العرب قبيحة!
قيل يا حاتم : فما الذي عوضته؟
قال: ثلاثمائة ناقة حمراء وخمسمائة رأس من الغنم
فقيل: إذاً أنت أكرم منه
فقال: بل هو أكرم، لأنه جاء بكل ما يملك وإنما جدت بقليل من كثير.


 
أبصر من زرقاء اليمامة

زرقاء اليمامة هو لقب لفتاة عربية عاقلة جميلة كانت عيناها زرقاء اجمل ما فيها وكانت ترى الاشياء من مسافات بعيدة جداً فترى الشخص على مسيرة ثلاثة أيام والناس يعجبون من قوة نظرها وكانت بلادها تسمى اليمامة؛ فسميت زرقاء اليمامة.

صعدت الزرقاء يوما إلى القلعة ونظرت فرأت شيئا عجيبا.. رأت من بعيد شجرا يمشي ويتنقل من مكان الى اخر فنادت رئيس قومها واخبرته فعجب الناس وقالوا: "الشجر يمشي يا زرقاء! اعيدي النظر"

فأعادت النظر ثم قالت: "كما أراكم بجانبي أرى الشجر من بعيد يمشي"
فقال واحد من أهلها: "ربما جاء الى تلك البلاد سيل شديد فقلع الشجر من مكانه وحمله لذا تراه الزرقاء يسير" فأعادت النظر وقالت: "لا، بل أراه الأن أوضح ، أرى تحت الشجر رجالا سائرين وراكبين والشجر يسير معهم"

فلم يصدقها قومها وقالوا ان عيناها خدعتها .. لكن الحقيقة أن ما رأته زرقاء اليمامة كان صحيحا فقد استتر الأعداء بقطع الأشجار وحملها أمامهم لكي يتمكن من الاقتراب دون أن يشعر أحد, فلما وصل الأعداء إلى قومها أبادوهم وهدموا بنيانهم ، وقلعوا عين زرقاء اليمامة.



 
الوسوم
المثل الى تعرفو وقصته
عودة
أعلى