ياسر المنياوى
شخصية هامة
علاج للمياه البيضاء من وحى سورة " يوسف "
حصل أحد الباحثين على براءة اختراع أمريكية ثم اوروبية لتصنيفه قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهمها من نصوص سورة يوسف
ويؤكد الباحث أنه بحث فى المغزى الروحى حينما وضع أخوة يوسف القميص على وجه أبيهم فارتد بصيرا
ويقول الباحث
انه رأى هناك مغزى أخر ماديا وأن مكمن السر فى هذا الاختراع وهو علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء ، حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون " الادرينالين " وهو مضاد لهرمون " الأنسولين " وأن الحزن أو الفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة فى هرمون الادرينالين الذى يسبب بدوره زيادة سكر الدم وهو أحد مسببات العتامة بالاضافة الى تزامن الحزن مع البكاء
وأكد الباحث
أن قميص يوسف بجوار المعجزة النبوية انه كان به عرق يوسف
فتم أخذ العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية ونقعها فى العرق فكانت النتيجة تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم أمكن التوصل الى أحد المكونات الاساسية وهى مركب من مركبات البولينا " الجوالدين " والتى أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التى اجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الابصار فى اكثر من 90 % من الحالات
وثبت ان القطرة توضع مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الابصار
وأضاف انه عندما يطرح فى الاسواق سيكتب عليه " دواء قرانى " بناء على الاتفاق المبرم مع الشركة التى ستقوم بتصنيعه
حصل أحد الباحثين على براءة اختراع أمريكية ثم اوروبية لتصنيفه قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهمها من نصوص سورة يوسف
ويؤكد الباحث أنه بحث فى المغزى الروحى حينما وضع أخوة يوسف القميص على وجه أبيهم فارتد بصيرا
ويقول الباحث
انه رأى هناك مغزى أخر ماديا وأن مكمن السر فى هذا الاختراع وهو علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء ، حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون " الادرينالين " وهو مضاد لهرمون " الأنسولين " وأن الحزن أو الفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة فى هرمون الادرينالين الذى يسبب بدوره زيادة سكر الدم وهو أحد مسببات العتامة بالاضافة الى تزامن الحزن مع البكاء
وأكد الباحث
أن قميص يوسف بجوار المعجزة النبوية انه كان به عرق يوسف
فتم أخذ العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية ونقعها فى العرق فكانت النتيجة تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم أمكن التوصل الى أحد المكونات الاساسية وهى مركب من مركبات البولينا " الجوالدين " والتى أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التى اجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الابصار فى اكثر من 90 % من الحالات
وثبت ان القطرة توضع مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الابصار
وأضاف انه عندما يطرح فى الاسواق سيكتب عليه " دواء قرانى " بناء على الاتفاق المبرم مع الشركة التى ستقوم بتصنيعه
