سـSARAـاره
من الاعضاء المؤسسين
أيّها القبطان
مظفر النواب
اسقنيها
وافضحي فيَّ الظلاما
بلغت نشوتَها الخمرةُ
في خديك
نثر الورد في كأس الندامى
وروت مبسمَ وردٍ
نزع التاج وألقاه بأرواح السكارى
بمعانٍ نزعت ألفاظها
وقف العشقُ على كفيهِ مجنوناً من النشوة
والعود ارتخت أوتارهُ
واللحن قاما
وانتضائي ضائعَ اللُّب
بعينيّ من السُكر دَمُ العصفور
والجفن انكساراتُ خزامى
جسدي مرتعشٌ بالطّل
أنضوه
كأني أُفعوانٌ،
ترك الثوب السموميّ،
على صكة نهديك ضراما
متعبٌ
أبصم إن حسستني جسمي،
فإني لستُ ألقاه
وإن قد أشعل الليلَ
أنيناً وسقاما
ربما يقوى على حملي
الى بيت تعودتُ على فقدانه،
ألقاهُ في عيني
وأغفوه
كأن النوم ناما
مظفر النواب
اسقنيها
وافضحي فيَّ الظلاما
بلغت نشوتَها الخمرةُ
في خديك
نثر الورد في كأس الندامى
وروت مبسمَ وردٍ
نزع التاج وألقاه بأرواح السكارى
بمعانٍ نزعت ألفاظها
وقف العشقُ على كفيهِ مجنوناً من النشوة
والعود ارتخت أوتارهُ
واللحن قاما
وانتضائي ضائعَ اللُّب
بعينيّ من السُكر دَمُ العصفور
والجفن انكساراتُ خزامى
جسدي مرتعشٌ بالطّل
أنضوه
كأني أُفعوانٌ،
ترك الثوب السموميّ،
على صكة نهديك ضراما
متعبٌ
أبصم إن حسستني جسمي،
فإني لستُ ألقاه
وإن قد أشعل الليلَ
أنيناً وسقاما
ربما يقوى على حملي
الى بيت تعودتُ على فقدانه،
ألقاهُ في عيني
وأغفوه
كأن النوم ناما