املي بالله
نائبة المدير العام
من الجميل في الحب أن الحبيب يضحي بكل شيئ في سبيل ـأسعاد حبيبته الغراء
فيكمل ما فاته من جمال اللحظه بالاجتماع بها فيستحوذ على كل جزء من الثانيه
قد ذهب منه فكيف تكون الصورة التي ترتسم بينهم موج هائج تداعب الرياح الدافئه
التي تهوى الزمن الفائت قبل لقيانهم ببعض وسفن تخترق هدوء البحر ورحيق الشمس
الصامت وطيور مهاجره تبحث عن مأوى يحتضنها من عصيانها الدائم للمكان
فلا يبقى سوى الوقت الذي جمع بينهم أم هو القدر المقدر لهم فكل إثنين
مقدر أن يتقابلوا بجسد واحد ورح ترتسم بأطمئنانهم الحائر من هذا الزمن
فتكون اللوحة كالطريق الذي تكثر فيه الصعاب ويكثر فيه البشر فمنهم من لا يبالي بمن حوله
ومنهم من هو العذول الذي يكره ـأسعاد غيره ومنهم الذي يهتم لأمره دون علم سواه
فإين أنتـ\ـي من هذا الطريق فكل لوحة ترتسم بمعنى لمن حولها علماً بأن اللوحه الوحيده
التي ترتسم لصانعها هي اللوحة التي تنبع عن إحساس صادق يشعر كل من يفكر القاء نظره
ولو من باب الاستطلاع فعند الوقوف أمامها يشعر بأنجذاب غير متوقع ودون أستأذان
فعندها يبحر بأمواج إطاراتها التي لا تنهي حدودها إلا للناظرين لها
الغريب في الامر كل أشخاص قد أحبونا يكونوا كظل لنا في كل شيئ و يترقبون مننا التقدم علماً بأننا لانعلم
بهم الا هم أصداقاء فقط والاغلب منهم من يحببنا بصمت فيستملكه الغضب ويكون ميزان الحزن الاكبر
لانهم ينتظرون منا التقدم لهم فكيف يكون التقدم لحبيب مجهول دون أن يظهر نفسه أكثر من مره للاستحواذ
على حظوره المترقب لنا فتكون الصور كلوحة تتجسد بحب صامت لايفهمه إلا شخص واحد
وغموض من حولها وظلام دامس دون أظهار إي ملامح مشتركه تدل على أتصال هذا الغموض
بقاع يتلهف كل شخص إلى محبوبه به فتكتمل اللوحة تحت عنوان
لا تجعلـ\ـي حبكـ من طرف ولو مره
قد ذهب منه فكيف تكون الصورة التي ترتسم بينهم موج هائج تداعب الرياح الدافئه
التي تهوى الزمن الفائت قبل لقيانهم ببعض وسفن تخترق هدوء البحر ورحيق الشمس
الصامت وطيور مهاجره تبحث عن مأوى يحتضنها من عصيانها الدائم للمكان
فلا يبقى سوى الوقت الذي جمع بينهم أم هو القدر المقدر لهم فكل إثنين
مقدر أن يتقابلوا بجسد واحد ورح ترتسم بأطمئنانهم الحائر من هذا الزمن
فتكون اللوحة كالطريق الذي تكثر فيه الصعاب ويكثر فيه البشر فمنهم من لا يبالي بمن حوله
ومنهم من هو العذول الذي يكره ـأسعاد غيره ومنهم الذي يهتم لأمره دون علم سواه
فإين أنتـ\ـي من هذا الطريق فكل لوحة ترتسم بمعنى لمن حولها علماً بأن اللوحه الوحيده
التي ترتسم لصانعها هي اللوحة التي تنبع عن إحساس صادق يشعر كل من يفكر القاء نظره
ولو من باب الاستطلاع فعند الوقوف أمامها يشعر بأنجذاب غير متوقع ودون أستأذان
فعندها يبحر بأمواج إطاراتها التي لا تنهي حدودها إلا للناظرين لها
الغريب في الامر كل أشخاص قد أحبونا يكونوا كظل لنا في كل شيئ و يترقبون مننا التقدم علماً بأننا لانعلم
بهم الا هم أصداقاء فقط والاغلب منهم من يحببنا بصمت فيستملكه الغضب ويكون ميزان الحزن الاكبر
لانهم ينتظرون منا التقدم لهم فكيف يكون التقدم لحبيب مجهول دون أن يظهر نفسه أكثر من مره للاستحواذ
على حظوره المترقب لنا فتكون الصور كلوحة تتجسد بحب صامت لايفهمه إلا شخص واحد
وغموض من حولها وظلام دامس دون أظهار إي ملامح مشتركه تدل على أتصال هذا الغموض
بقاع يتلهف كل شخص إلى محبوبه به فتكتمل اللوحة تحت عنوان
لا تجعلـ\ـي حبكـ من طرف ولو مره
