ام البشاير
منسقة المحتوى
كيف تتخلص من الخجل - توعرب
مُمارسة أنشطة جديدة
يُفيد مُمارسة الأنشطة الجديدة في إخراج الفرد من منطقة
الرّاحة الخاصّة به ودفعه لمواجهة مخاوفه ومساعدته على
التغلّب عليها، ويكون نتاج ذلك كله أن يتم التخلّص من
الخجل، وتعلّم كيفيّة التعامل مع هذا النّوع من القلق، حيثُ
أن الانضمام إلى فريق ما أو الانضمام إلى النّادي أو أي مشروع
آخر قد يكون مُسبّباً للخجل والقلق عند الفرد، سيُساعد على
تخطّي هذا الخوف من الفشل أو من عدم التقبّل او غير ذلك
من الأسباب.[١]
التّواصل البصري
مع الآخرين يحتّل التّواصل البصري أهميّة في عمليّة التخلص
من الخجل، وذلك من خلال كونه أداة فعّالة في خلق مُشاركة في
المُحادثات الّتي تتم وعدم ترك مجال للانطواء، وهذا ما أشارت
إليه الأبحاث الّتي تمت في جامعة كوينز في أونتاريو في كندا
في العام 2002م، حيثُ تبنّت هذه الدّراسة النتيجة الّتي تقول
بضرورة تضمين التّواصل البصري خلال المُحادثة من أجل إظهار
الاهتمام للآخر وقتل الحاجز المُسبّب للخجل.[٢]
الابتعاد عن النّقد الذّاتي
يتكوّن حاجز الخجل عند الأفراد والقلق الاجتماعي عن طريقة
حكمهم على أنفسهم من خلال النّقد الذّاتي، لذا فإنه لا بُد
من إيقاف لسان النّقد الذّاتي وإدراك أنه ليس سوى أفكار عبارة
عن آراء وليست حقائق حتميّة، بمعنى ضرورة عدم الانصياع لهذه
الأفكار أو الاستسلام لها، مع إمكانيّة التدرّب على الأفكار والمشاعر
قبل التواجد في الموقف الّذي يُسبب الخوف والخجل.[٣]
الحزم
قد يوحي اتّصاف بعض الأفراد بالخجل بالظّن انهم جبناء، ولكن
الخجل لا يعني بالضّرورة ذلك، ولكنهم في حالة خجلهم يعانون
من نقص القدرة على أن يكونوا حازمين بالأمور الّتي تتعلّق بهم
وفي المواقف الّتي تحتاج لهذا الحزم، ولتجاوز هذا الخجل فإنه
من الضّروري أن يبدأ الشّخص الخجول بتطوير الحزم الخاص به وأن
يأخد المُبادرة للتحدّث عن نفسه بما يحتاجه أو يلزمه.[٤]
مواضيع مرتبطة
========
مُمارسة أنشطة جديدة
يُفيد مُمارسة الأنشطة الجديدة في إخراج الفرد من منطقة
الرّاحة الخاصّة به ودفعه لمواجهة مخاوفه ومساعدته على
التغلّب عليها، ويكون نتاج ذلك كله أن يتم التخلّص من
الخجل، وتعلّم كيفيّة التعامل مع هذا النّوع من القلق، حيثُ
أن الانضمام إلى فريق ما أو الانضمام إلى النّادي أو أي مشروع
آخر قد يكون مُسبّباً للخجل والقلق عند الفرد، سيُساعد على
تخطّي هذا الخوف من الفشل أو من عدم التقبّل او غير ذلك
من الأسباب.[١]
التّواصل البصري
مع الآخرين يحتّل التّواصل البصري أهميّة في عمليّة التخلص
من الخجل، وذلك من خلال كونه أداة فعّالة في خلق مُشاركة في
المُحادثات الّتي تتم وعدم ترك مجال للانطواء، وهذا ما أشارت
إليه الأبحاث الّتي تمت في جامعة كوينز في أونتاريو في كندا
في العام 2002م، حيثُ تبنّت هذه الدّراسة النتيجة الّتي تقول
بضرورة تضمين التّواصل البصري خلال المُحادثة من أجل إظهار
الاهتمام للآخر وقتل الحاجز المُسبّب للخجل.[٢]
الابتعاد عن النّقد الذّاتي
يتكوّن حاجز الخجل عند الأفراد والقلق الاجتماعي عن طريقة
حكمهم على أنفسهم من خلال النّقد الذّاتي، لذا فإنه لا بُد
من إيقاف لسان النّقد الذّاتي وإدراك أنه ليس سوى أفكار عبارة
عن آراء وليست حقائق حتميّة، بمعنى ضرورة عدم الانصياع لهذه
الأفكار أو الاستسلام لها، مع إمكانيّة التدرّب على الأفكار والمشاعر
قبل التواجد في الموقف الّذي يُسبب الخوف والخجل.[٣]
الحزم
قد يوحي اتّصاف بعض الأفراد بالخجل بالظّن انهم جبناء، ولكن
الخجل لا يعني بالضّرورة ذلك، ولكنهم في حالة خجلهم يعانون
من نقص القدرة على أن يكونوا حازمين بالأمور الّتي تتعلّق بهم
وفي المواقف الّتي تحتاج لهذا الحزم، ولتجاوز هذا الخجل فإنه
من الضّروري أن يبدأ الشّخص الخجول بتطوير الحزم الخاص به وأن
يأخد المُبادرة للتحدّث عن نفسه بما يحتاجه أو يلزمه.[٤]
مواضيع مرتبطة
========
