الايدز مرض النقص المناعة المكتسب
هل تعلم ان أهم سبب التدهور الكبير في مناعة مريض الايدز هو الجهاز الهضمي ؟
هل تعلم أن الجهاز الهضمي هو المسؤول عن عن توليد الاجسام المادة التي تقاوم الجراثيم و الفيروسات في الجسم؟
وأنه في حالة عجز الجهاز الهضمي لمريض الايدز على توليد المناعة في جسمه فانه يتعرض للكثير من الامراض الفيروسية و الجرثومية ؟
لكن اللبأ يقوم برفع المناعة و مساعدة الجهاز الهضمي بالقيام بوظيفته المهمة جدا خصوصا لمريض الايدز .
اثبتت مجموعة ضخمة من الدراسات التي أجريت على اللبأ وأثبتت فعاليته العظمى في معالجة ضعف المناعة في الجهاز الهضمي ,
والمحافظة على الجهاز الهضمي , فقد اكتشف أن أكثر من 75% من الأجسام المضادة التي تتولد ضد الجراثيم
والفيروسات في الجسم , تتولد في الجهاز الهضمي , فتخيلوا أن الجهاز الهضمي مسئول عن توليد أكثر من ثلاثة أرباع الأجسام
المناعية في الجسم , وقد أثبتت هذه الدراسات التي أجريت بشكل خاص على مرضى الإيدز ( مرض متلازمة نقص المناعة المكتسبة )
أظهرت أن السبب الرئيس في تدهور مناعة مريض الإيدز ناجم عن عجز الجهاز الهضمي لمريض الإيدز على توليد المناعة اللازمة
لمكافحة الإنتانات والجراثيم والفيروسات والفطريات والطفيليات الانتهازية التي تهاجمه , وتكون وفاة المريض المصاب بالإيدز على
يد واحد أو أكثر من هذه الجراثيم والفيروسات والطفيليات والفطريات الضعيفة والتي ما أصبحت قوية إلا بسبب ضعف مناعة مريض
الإيدز , وعجز جهازه الهضمي على توليد القدرة المطلوبة من المناعة اللازمة للتغلب على هذه الإنتانات الضعيفة في الأصل والتي
لا تستطيع أن تهاجم أي إنسان سليم على الإطلاق , ومن هنا اكتسب المرض اسمه , مرض نقص المناعة المتكسب ,
فهناك نقص في المناعة شديد ومتدرج , وخصوصا مناعة الجهاز الهضمي التي تشكل أكثر من 75% من مناعة الجسم ككل ,
وربما كان هذا ما يفسر لماذا كانت أول أعراض الإصابة بفيروس الإيدز هي أعراض في الجهاز الهضمي ,
تبدأ على شكل إسهال مزمن ومستمر , فقد ثبت علميا بأن هناك كميات هائلة من العقد اللمفاوية الموجودة في جدار
الجهاز الهضمي على طول مساره من المعدة وحتى المستقيم , وأن هذه العقد اللمفاوية والتي تظهر تحت المجهر
على شكل عقيدات خاصة , تعرف باسم عقيدات باير , نسبة إلى مكتشفها , وعند دخول فيروس الإيدز إلى الجهاز الهضمي فإنه يهاجم لويحات باير ,
ويبدأ بمهاجمة الخلايا اللمفاوية البائية والتائية وخصوصا المساعدة منها , وتبدأ الأعراض بالظهور تدريجيا شيئا
فشيئا إلى أن تأتي مرحلة يدمر فيها فيروس الإيدز الجهاز المناعي في الجسم بشكل كامل , لدرجة يصبح فيها أبسط جرثوم ضعيف , وحشا كاسرا.
ولعل أعظم ما في الدراسات التي أجريت على اللبأ وتأثيره على الجهاز الهضمي ,
أنها كشفت أن للبأ قدرة خارقة على إصلاح ما تخرب من جدار الأمعاء وإن ما يحتويه حقيقة من
عوامل مناعية تقف بجانب الجهاز الهضمي بإذن الله , كسند ودعم وظهر قوي يمنع تأثير هذه
الجراثيم الفتاكة على الجهاز الهضمي , ومن ثم فإنه ينقذ حياة المريض , ويقلل من وطأة معاناته وضعفه ومرضه .
هل تعلم ان أهم سبب التدهور الكبير في مناعة مريض الايدز هو الجهاز الهضمي ؟
هل تعلم أن الجهاز الهضمي هو المسؤول عن عن توليد الاجسام المادة التي تقاوم الجراثيم و الفيروسات في الجسم؟
وأنه في حالة عجز الجهاز الهضمي لمريض الايدز على توليد المناعة في جسمه فانه يتعرض للكثير من الامراض الفيروسية و الجرثومية ؟
لكن اللبأ يقوم برفع المناعة و مساعدة الجهاز الهضمي بالقيام بوظيفته المهمة جدا خصوصا لمريض الايدز .
اثبتت مجموعة ضخمة من الدراسات التي أجريت على اللبأ وأثبتت فعاليته العظمى في معالجة ضعف المناعة في الجهاز الهضمي ,
والمحافظة على الجهاز الهضمي , فقد اكتشف أن أكثر من 75% من الأجسام المضادة التي تتولد ضد الجراثيم
والفيروسات في الجسم , تتولد في الجهاز الهضمي , فتخيلوا أن الجهاز الهضمي مسئول عن توليد أكثر من ثلاثة أرباع الأجسام
المناعية في الجسم , وقد أثبتت هذه الدراسات التي أجريت بشكل خاص على مرضى الإيدز ( مرض متلازمة نقص المناعة المكتسبة )
أظهرت أن السبب الرئيس في تدهور مناعة مريض الإيدز ناجم عن عجز الجهاز الهضمي لمريض الإيدز على توليد المناعة اللازمة
لمكافحة الإنتانات والجراثيم والفيروسات والفطريات والطفيليات الانتهازية التي تهاجمه , وتكون وفاة المريض المصاب بالإيدز على
يد واحد أو أكثر من هذه الجراثيم والفيروسات والطفيليات والفطريات الضعيفة والتي ما أصبحت قوية إلا بسبب ضعف مناعة مريض
الإيدز , وعجز جهازه الهضمي على توليد القدرة المطلوبة من المناعة اللازمة للتغلب على هذه الإنتانات الضعيفة في الأصل والتي
لا تستطيع أن تهاجم أي إنسان سليم على الإطلاق , ومن هنا اكتسب المرض اسمه , مرض نقص المناعة المتكسب ,
فهناك نقص في المناعة شديد ومتدرج , وخصوصا مناعة الجهاز الهضمي التي تشكل أكثر من 75% من مناعة الجسم ككل ,
وربما كان هذا ما يفسر لماذا كانت أول أعراض الإصابة بفيروس الإيدز هي أعراض في الجهاز الهضمي ,
تبدأ على شكل إسهال مزمن ومستمر , فقد ثبت علميا بأن هناك كميات هائلة من العقد اللمفاوية الموجودة في جدار
الجهاز الهضمي على طول مساره من المعدة وحتى المستقيم , وأن هذه العقد اللمفاوية والتي تظهر تحت المجهر
على شكل عقيدات خاصة , تعرف باسم عقيدات باير , نسبة إلى مكتشفها , وعند دخول فيروس الإيدز إلى الجهاز الهضمي فإنه يهاجم لويحات باير ,
ويبدأ بمهاجمة الخلايا اللمفاوية البائية والتائية وخصوصا المساعدة منها , وتبدأ الأعراض بالظهور تدريجيا شيئا
فشيئا إلى أن تأتي مرحلة يدمر فيها فيروس الإيدز الجهاز المناعي في الجسم بشكل كامل , لدرجة يصبح فيها أبسط جرثوم ضعيف , وحشا كاسرا.
ولعل أعظم ما في الدراسات التي أجريت على اللبأ وتأثيره على الجهاز الهضمي ,
أنها كشفت أن للبأ قدرة خارقة على إصلاح ما تخرب من جدار الأمعاء وإن ما يحتويه حقيقة من
عوامل مناعية تقف بجانب الجهاز الهضمي بإذن الله , كسند ودعم وظهر قوي يمنع تأثير هذه
الجراثيم الفتاكة على الجهاز الهضمي , ومن ثم فإنه ينقذ حياة المريض , ويقلل من وطأة معاناته وضعفه ومرضه .