ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
اضحكَ بدنيآَ وأصرخَ بعآليَ الصوتَ .، وألعبَ وسطَ دنيآ مالهآ أيَ وجود .
أبكيَ ودمعتيَ تحآكيني بآلآم وجروح .!!
.................................... مآبكيتَ لجَل عينكَ ولآ طيفكَ ولآ حتى الشجون .!
لآ واللي خلق هالكون بأرضه وسمآه /، بكيتَ لجل شموخَ أنثىَ صآرتَ ضحكآتهآ رمآد . .
...
اذكـُـر فيَ الرآبع عشرَ من اشِبـآط حينما آلشتآتَ عآصرَ مخيلتيَ
وانتآبنيَ شعورَ اللآموجود .!
فكلَ مآ بهذآ الكونَ أصبحَ ليَ سراباً / ليسَ لهَ أيه ملآمحَ . .
فـ أصبحتَ عقآربَ سآعتيَ تعآكسَ الزمآنَ فـ كنتَ فيَ جويَ القآرص شديدَ البرودةَ
حيثُ كآنَ الآخرينَ يقضونَ أوقآتهمَ على شوآطيء البحرَ . .
كُ،ــنت .!
احتضنَ اسطورةَ مذكرتيَ وأورآقَ مطويهَ بخصلآتٍ من شعريَ ووردة ذابلة
كُتبَ على احدىَ وريقاتهآ { أُحبـكِ} ..
سكبتهآ . . !دمـعةَ لآزمتَ جفنيَ وأحرقتَ قنوآتَ الدموعَ بـ عينيَ . .
بعثرتَ أنينَ الذكريآتَ وقلبتَ موآجعَ الذكرى المـؤلمةَ فيَ نفسي . .
فجـأه .!
أصآبنيَ الذهول ودخلتَ وسطَ دوآمه شتآت بعثرتهآ حروفَ الدمع
وجروح الزمآن النآزفة ./
وجــدتهآ .!
هيه تلكَ من كآنتَ تمسكُ يدآهَ وتحتضنهَ في مسآءٍ مـآ . .
وهو محتضنهآ وبينَ الحينَ والآخـرَ أخذ يُقبلهآ .!
وجــدتهآ .!
بينَ ذكريآته القديمه /.
لآزآل محتفظاً بصورتهآ معـه ولآزآل يكتبَ عنهآ فيَ مذكرآته .!
فـ أخذتُ أُقلب أورآقه لـ أبحث عنَ كلمآت لهَ تصفَ منَ هيَ أنآ بـ حيآته فلمَ أجد سوى
شحآبه السطورَ وقصةَ ألـمَ جعل حروفَ عنوآنهآ بـ اسميَ ./
صــرخه .!
حركتَ أشجآنيَ وغيرتَ مجآريَ الدمَ بـ جسديَ . .
صـدمــة .!
ألبستنيَ جرآح زمآنيَ وأسكنتَ دموعَ الألمَ وسطَ عينيَ . .
دمــــــعة .!
بعثرتَ أنينَ ذكريآتيَ وعزفتَ أوتآرهآ على سمنوفيةَ شرآعيَ . .
/،،
يـآ عــــآزفَ قيـثـآرهَ آلآميَ . . وحآرقَ حروفَ أشوآقـيَ ./
يـآ قآتلَ زهرتيَ وسطَ مجموعةَ بسآتينيَ .!
ومُشعلَ نيرانَ الألـمَ المُتجسدةَ بـ ذآتي . ‘‘
بآتَ قلبيَ يتنفسَ عبقَ تنآهيدَ أحرفٍ حـزينهَ . .
ولآزآل يستنشقَ رحيقَ الألمَ معَ كُـلَ إشرآقه صبآحَ
وفيَ عتمهَ الظلآم المحتلةَ المسـآء .!
حآولتَ نسيآنَ ألآميَ / موآجعيَ / وحتىَ أنينَ دمعآتي . .
ولـكن .!
قيودَ حُبكَ ومشآعرَ وجدآنيَ صَعِبَ عليهآ .[ نسيـآك ].
رغـمَ الألمَ ./ فإنكَ لآزلتَ تسكنَ قلبيَ .!
.
.
هذآ حآلَ الزمآنَ إن صرتَ مخلصَ ووآفيَ قآبلكَ بـ الغدرَ والخيآنه . .
وإن صرتَ بدنيتكَ غيرَ مبآليَ قآلوآ هذآ بلآ مشآعرَ واحسآس . .
وإن صرت حسآسَ قآلوآ عنك لازلت طفل وبصفوف الحضآنه . .
عـــلمنيَ ؟ ؟
أنآ منَ أكـون بحيآتكَ ؟
أبكيَ ودمعتيَ تحآكيني بآلآم وجروح .!!
.................................... مآبكيتَ لجَل عينكَ ولآ طيفكَ ولآ حتى الشجون .!
لآ واللي خلق هالكون بأرضه وسمآه /، بكيتَ لجل شموخَ أنثىَ صآرتَ ضحكآتهآ رمآد . .
...
اذكـُـر فيَ الرآبع عشرَ من اشِبـآط حينما آلشتآتَ عآصرَ مخيلتيَ
وانتآبنيَ شعورَ اللآموجود .!
فكلَ مآ بهذآ الكونَ أصبحَ ليَ سراباً / ليسَ لهَ أيه ملآمحَ . .
فـ أصبحتَ عقآربَ سآعتيَ تعآكسَ الزمآنَ فـ كنتَ فيَ جويَ القآرص شديدَ البرودةَ
حيثُ كآنَ الآخرينَ يقضونَ أوقآتهمَ على شوآطيء البحرَ . .
كُ،ــنت .!
احتضنَ اسطورةَ مذكرتيَ وأورآقَ مطويهَ بخصلآتٍ من شعريَ ووردة ذابلة
كُتبَ على احدىَ وريقاتهآ { أُحبـكِ} ..
سكبتهآ . . !دمـعةَ لآزمتَ جفنيَ وأحرقتَ قنوآتَ الدموعَ بـ عينيَ . .
بعثرتَ أنينَ الذكريآتَ وقلبتَ موآجعَ الذكرى المـؤلمةَ فيَ نفسي . .
فجـأه .!
أصآبنيَ الذهول ودخلتَ وسطَ دوآمه شتآت بعثرتهآ حروفَ الدمع
وجروح الزمآن النآزفة ./
وجــدتهآ .!
هيه تلكَ من كآنتَ تمسكُ يدآهَ وتحتضنهَ في مسآءٍ مـآ . .
وهو محتضنهآ وبينَ الحينَ والآخـرَ أخذ يُقبلهآ .!
وجــدتهآ .!
بينَ ذكريآته القديمه /.
لآزآل محتفظاً بصورتهآ معـه ولآزآل يكتبَ عنهآ فيَ مذكرآته .!
فـ أخذتُ أُقلب أورآقه لـ أبحث عنَ كلمآت لهَ تصفَ منَ هيَ أنآ بـ حيآته فلمَ أجد سوى
شحآبه السطورَ وقصةَ ألـمَ جعل حروفَ عنوآنهآ بـ اسميَ ./
صــرخه .!
حركتَ أشجآنيَ وغيرتَ مجآريَ الدمَ بـ جسديَ . .
صـدمــة .!
ألبستنيَ جرآح زمآنيَ وأسكنتَ دموعَ الألمَ وسطَ عينيَ . .
دمــــــعة .!
بعثرتَ أنينَ ذكريآتيَ وعزفتَ أوتآرهآ على سمنوفيةَ شرآعيَ . .
/،،
يـآ عــــآزفَ قيـثـآرهَ آلآميَ . . وحآرقَ حروفَ أشوآقـيَ ./
يـآ قآتلَ زهرتيَ وسطَ مجموعةَ بسآتينيَ .!
ومُشعلَ نيرانَ الألـمَ المُتجسدةَ بـ ذآتي . ‘‘
بآتَ قلبيَ يتنفسَ عبقَ تنآهيدَ أحرفٍ حـزينهَ . .
ولآزآل يستنشقَ رحيقَ الألمَ معَ كُـلَ إشرآقه صبآحَ
وفيَ عتمهَ الظلآم المحتلةَ المسـآء .!
حآولتَ نسيآنَ ألآميَ / موآجعيَ / وحتىَ أنينَ دمعآتي . .
ولـكن .!
قيودَ حُبكَ ومشآعرَ وجدآنيَ صَعِبَ عليهآ .[ نسيـآك ].
رغـمَ الألمَ ./ فإنكَ لآزلتَ تسكنَ قلبيَ .!
.
.
هذآ حآلَ الزمآنَ إن صرتَ مخلصَ ووآفيَ قآبلكَ بـ الغدرَ والخيآنه . .
وإن صرتَ بدنيتكَ غيرَ مبآليَ قآلوآ هذآ بلآ مشآعرَ واحسآس . .
وإن صرت حسآسَ قآلوآ عنك لازلت طفل وبصفوف الحضآنه . .
عـــلمنيَ ؟ ؟
أنآ منَ أكـون بحيآتكَ ؟