المليونـ 1000000ـ رد

إليك بعض الرسائل الإيجابية التي تمنحك ثقة بالنفس وتعينك على برمجة عقلك بمخزون إيجابي جديد يضيء حياتك ويجعل من إرادتك نافذة اعجبتني اتمنى ان تنال اعجابكم:
اعمل من أجل نفسك وواجه الحقيقة
(تحمل المسؤولية)
- اكتب في قلبك : أنا أحب نفسي كما أنا
...(قدر ذاتك) .
...السعادة في الحياة أن تقتنع أنك محبوب لذاتك
( ثق بنفسك)
- أنا على صواب طالما أخطائي لا تتكرر
 
نحتآج إلى عبارات قآسّيــــة لكــي نصّحــوُ ممآ نحنُ فِيــه............ لأن المرء لا يصّحـــــــــوُ منْ آلطَبطبَة والحَنآن ............!! ولكنه يصّحوُ بَـصفّـــــــــعة توقظـه منْ دُنيا الخيــــآل
 
ليكن شعارك في هذه الدنيا :أنا لا ارتضي سوى الإسلام دينا .

- مخالطة الناس والصبر على أذائهم خير من عدم مخالطتهم .

- الحوار مع الاخر من أبجديات الحياة في هذه الدنيا .

- الإسلام منهج حياه لكل البشر في الماضي والحاضر والمستقبل
 
حتى تستطيع ان تزاول مسيرة الحياة عليك بربط حزام الصبر والاتجاه نحو طريق الحزن وبسرعة لا تتعدى الالم وان لا تتوقف ولو مجرد دقائق عند منعطف السعادة لانه منعطف خطر ان لم تتقن الانعطاف فيه قد يؤدي بك الى الهلاك ..


 
لانثئ المهذبه ؛ الفرنسيه
الانثئ الغيوره ؛ الاستراليه
الانثئ الرومانسيه ؛ الاسبانيه
الانثئ الضاحكه ؛ الايطاليه
الانثئ العاشقه ؛ الانجليزيه
......الانثئ الحساسه ؛ اليونانيه
الانثئ الشقيه ؛ الامريكيه
الانثئ الجذابه ؛ السويسريه
الانثئ التي تمتلك جميع ماسبق ؛ ♥ العربية
 
خطئي أنا..
أني نسيت معالم الطرق التي لا أنتهي فيها إليك !
خطئي أنا..
أني لك استنفرت ما في القلب ما في الروح منذ طفولتي..
وجعلتها وقفا عليك..
خطئي أنا..
أني على لا شئ قد وقعت لك..
فكتبت..
أنت طفولتي .. ومعارفي .. وقصائدي
وجميع أيامي لديك !!
 
ياللي غلطت مسامحك
بجيك أنا وأصالحك
غصب علي أبعتذر
غصب علي أسامحك
من كثر ما أعزك وأبيك
أعذرك لومالك عذر
أنا أزعل إذا انت زعلت
وأرضى إذاانت رضيت
وأتحملك مهماعملت
غلاك من قده غلاك
تكبر وهو يكبر معاك
 
طالت الغيبات يالغالي علينا وان تحريتك فهذا من غلاك لو يطول البعدما والله
سلينا لمشاعر همها لحظة لقاك ياكريم النفس مثلك مالقينا
لك معزه زادها عندي وفاك
والله ان اللي كتبنا أو حكينا من ضميري ياجعل عمري فداك
 
يقول شكسبير
المهزوم إذا ابتسم , أفقد المنتصر لذة الفوز
* إن المصائب كثيرا ما تكون رحمة في لباس عذاب
* ستة أشياء إذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك ( أن تذكر أن كل شيء بقضاء وقدر ,وأن الجزع لا يرد القضاء وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه, وأن ما بقي لك أكثر مما أخذ منك , وأن لكل قدر حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة , وأن كل مصيبة للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص أو رفعة شأن أو دفع بلاء وما عند الله خير وأبقى
**كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول ما من مصيبة تصيبني إلا رأيت فيها أربع نعم ؛ الأولى أنها لم تكن في ديني، الثانية أنها لم تكن أكبر مما هي علي , الثالثة أن الله صبرني عليها الرابعة أن الله لم يحرمني الأجر عليها يوم القيامة.
 
اصبر على كيد الحسود ...... فـإن صبـرك قاتـــــلـه
فالنار تأكـل بعضهــــــــا ...... أن لم تجد مـا تأكـلـــه
الدنيا مسألة ...... حسابية
خذ من اليوم......... عبرة
ومن الامس ..........خبرة اطرح منها التعب والشقاء
واجمع لهن الحب والوفاء واترك الباقى لرب السماء
 
المليونـ 1000000ـ رد
 


تلك الكبرياء القاتلة للحبّ

أحلام مستغانمي





لا تُنازلي رجلاً بتقديم مزيد من التنازلات. في التبضّع، كما في الحبّ، الرجل لا يحبّ التنزيلات، يريد ما ندر وغلا.​



ذات يوم، أكيد، سيختبر معدنك بقدرتك على الصبر على انقطاع كأنّه قطيعة. قد يدوم اختفاؤه أياماً أو أسابيع أو أشهراً، وقد يكون النهاية التي لا تدرين بعد بها.​



فليكن.. ادخلي حلْبة صمته. ستكبرين بالصبر عليه. استمتعي بالانقطاع عنه. لا تعيشي قطيعته عذاباً، عيشيها تمارين في الكبرياء وإعلاء شأنك.
«ما أقوى من الحبّ سوى الكبرياء عند أمنَع النساء».​



يوماً بعد يوم، ستتوقفين عن عدِّ الأيام التي لم تسمعي صوته فيها، والمناسبات و الأعياد التي أخلفها قصداً، برغم أنّه عايَـد أناساً لا يعنون له ما تعنين.​



لن يكون الأمر سهلاً، لكنّ غدره بك، هو وقود تحدّيك، فتزوّدي به ما استطعت. عليك أن تكسبي عادات جديدة لقتل عاداتك القديمة.
وقبل هذا كلّه، عليك أن تغذّي إحساسك بالأنَفَة في مواجهة مَن كان أقرب إنسان إلى روحك، وغَدَا ألدّ أعدائك لأنّه يملك مفاتيحك،
ويعرف المداخل غير المحصنة لقلبك. ويعرف كم أنت ضعيفة تجاهه.​



لا تضعفي وتطلبي رقمه، لأنّك ستخسرين عزّة نفسك، من دون أن تكوني قد كسبته.​



في هذه المزايدات بالذات على الكبرياء، يموت الحبّ الكبير أرخص ميتة، من أجل إعلاء شأن عاشقين يتلوّعان ويشقيان عن حماقة في الوقت نفسه،
في المنازلة الثنائيّة للفوز بالمرتبة الأولى في الجفاء حدّ الموت!​



لا أعرف جريمة أكبر من هذه، تجاه أنفسنا وتجاه الحبّ، ولا أعرف خسارة أكثر فداحة وحماقة.​



و لكن، مادامت هذه اللعبة الإجراميّة، هي التي يحلو للرجال أن يلعبوها معنا، لا نملك إلّا أن ننزل إلى الحلْبة ونكسب الجولة، حتى لو اقتضى الأمر كيّ قلبنا، فـ«آخر الدواء الكيّ!».​



لي صديقة هزمها الشوق، وخانتها يدها بعد أسابيع من القطيعة، فطلبت رقم الرجل الذي كانت تحبُّه. وحين قطع الهاتف في وجهها،
أشعلت سيجارة وكوَت بها يدها اليمنى، حتى إنها كلّما رأت آثار الحريق على يدها، كرهته ورفضت يدها أن تطلبه مجدّداً.​



راح يتمادَى صدّاً لأنّه اعتقد، كعادته، في إمكانه أن يذهب بعيداً في ظُلمها، ثمّ يجدها في انتظاره متى عاد. ما تخيّل لحظة أنّها هذه المرّة لن تنتظره،
فقد تزوّجت رجلاً توّجها أميرة وأحبّها ودلّلها كما لم يفعل رجل. وعشقها حدّ تقبيل أصابع قدميها، ولم يَلْحَظ يوماً آثار الحريق على يدها.​



لماذا، وهو البدويُّ الغيور كغزال عربيّ تركها لرجل غيره؟​



من الأرجح أن احتمال خسارتها لم يكن في حسبانه. فالرجل يعتقد أن المرأة موجودة أصلاً لانتظاره، وأنّها أضعف من أن تأخذ قرار الانفصال أو تلتزم به!



وضعته في مدونتي لأنه من أجمل ما قرأت
ولكني على يقين أن هناك متابعين لهذا القسم :)
أتمنى من الجميع قرأته بعمق

ودي وتقديري للجميع


 
لا تشكى للناس جرحا انت صاحبه فلا يؤلم الجرح الا صاحبه.... اجمل ان تبتسم حين يظن الاخرون انك سوف تبكى... !!!!!!!


يسلمووووو سموله
فكرة حلوة كتير
تقبلي مروري</b></i>
 
لـو كـان لـي قلـبـان لـعـشـت بـواحدا وتــركــت قــلـبــا فـــي هـواك يـــعــذب
لــكـن لــي قـلـبـا تـــمـلـكـه الــهــوا فـلا العـيـش يـحلـو لـه ولا الـموت يـطلب
كـعـصـفـورة بـيـد طـفـلا يـلـهلـو بــها تـذوقـو سـيـاط الـمـوت والـطـفل يـلـعـب
فلا الطـفـل ذو عـقـل يـحس لـمـا بها ولا الـطـيـر ذو ريــشــا يــطـيـر ويــهــرب
 
الوسوم
المليونـ رد ـ
عودة
أعلى