المليونـ 1000000ـ رد


كل عام و أنت |أغلى|~ من يجي طاريه
كلن نهار العيد عايد حبيبه
وألتم شمل القلوب المواليف
وأنا حبيبي غايب الله يجيبه
ويا حسرتي كان انتهى العيد ما شيف!

 
* غريبه ماتشتاق لصوتي وتحب تسمع سكوتي ياترى لو مت بتفرح بموتي




* كنت احسب اني غاليك بس الزمن علمني من اكون مجرد عابر مجهول في حياتك




* ألا ياعين لاتبكين وعيشي نعمة النسيان خساره دمعتك تنزل على من لا يراعيها




* سأكتب على حبنا على جدار الزمن ,, فإن عشنا عشنا معا ,, وان متنا نتقاسم الكفن




* أحبك لين ترفعني ايادي الناس يم قبري ,, احبك لين يغمرني تراب القبر وغباره
 
في قلب كل شتاء ربيع نابض ووراء كل ليل فجر باسم.

من يعرف باب الأمل لا يعرف كلمة مستحيل.

المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صغر في أعين الناس.
 
يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم.

الكتب سعادة الحضارة بدونها يصمت التاريخ ويخرس الأدب.

الضمير هو المعدن الوحيد الذي نبحث عنه دائما.
 
السعادة أن ترى الابتسامة على ثغر غيرك والألم أن ترى غيرك متألما.

إن القلوب مزارع فازرع فيها طيب الأخلاق فإن لم ينبت كله نبت بعضه.

إن لم تكن مطرا تروي فلا تكن نارا تشوي.

لغة الصدق سهلة دائما.

المستحيل صخرة صلبة تتكسر تحت ضربات العزيمة.

الغضب أوله جنون وآخره ندم.
 
الحياة كالبحر من لم يحسن العوم فيها قذفت به الأمواج.

خير الأصدقاء من لا يتلون إذا تغير الزمن.

المعلم كالجسر تعبر عليه الأجيال من الظلمات إلى النور.

حب الدنيا رأس كل خطيئة
 


لا تشكو للناس جرحاً أنت صاحبه
لا يألم الجرح إلا من به ألم


 
الله خلق للضيق بآب و للفرَج ( مليون بآب ) ...
......... ينـزل بلآه إليا شاء .. ولو شآء بـ يرفعه !

مآ يكتب لمؤمن ضرر , إلا وله أجر و ثوآب .....
............. يآ شيخ ربك مآ يضر المؤمـن إلا( ينفعه) !
 

تَمنّيت ( الْذُّنُوب ) تَرُوْح .. مِنِي
أَبِي احْسَن مِن الْآَوّل (حَيَآتِي)


مَدَآم الْخَيْر فِي شَهْر التّمِنِي
يَآَرَب يَكُوْن الْذَّنْب " آِبْع‘ـد " شَي لـ : ذَآَتِي !
 
بسألك ليه الهوى منك وفيك

ليه المشاعر ما تعيش إلا بساعة شوفتك

ليه المحبة والوفا وأبيات شعري تهتويك

ليه أنت وبس اللي أموت ببسمتك

تدري لو مرة أقول إني كرهتك ما أبيك

يرجع علي صوت الصدا يقول

الله ما أكبر كذبتكঔღঔ
 
السعادة، ذلك العصفور المعلق دوما على شجرة الترقب، أو على شجرة الذكرى. هاهو على وشك أن يفلت مني الآن أيضا. ولأنني أدركت ذلك بدأت أعيش ذلك الحب، بشراسة الفقدان.كالذين يعيشون عمرًا مهددًا، علمني الموت من حولي أن أعيش خوف اللحظة الهاربة، أن أحبَّ هذا الرجل كل لحظة.. وكأنني سأفقده في أية لحظة، أن أشتهيه، وكأنّه سيكون لغيري،... أن أنتظره.. دون أن أصدق أنه سيأتي
 
الوسوم
المليونـ رد ـ
عودة
أعلى