المليونـ 1000000ـ رد


لا داعى للخوف
من
صوت الرصاص ..
فالرصاصة
التى تقتلك لن تسمع صوتها

 
مش بافي غير اشواقي
و سنين عزابي معاك
صعبان عليك فراقي
صعبان علي أنساك

و الأصعب كان قراري
مهما النيران حتقيد
حنساك و دا إختياري
و البعد شيء أكيد

و الأصعب كان قراري
مهما النيران حتقيد
حنساك و دا إختياري
و البعد شيء أكيد

حسيب الشوق يدمر قصة هواي و هواك
 

'
قد يتقبل الكثيرون النصح ولكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه..


فليكن همك أن تستفيد من الذين ينتقدونك لا أن تتخلص منهم .



 
جميلةٌ هي الحياة .. ولكن الأجمل أن أنثر شيئاً من رونقي عليها</b>
 
من زاد في حبه لنفسه..زاد حبه في كره الناس له.
لايعرف الضحك..من لايعرف البكاء.
يسخر من الجروح..كل من لايعرف الالم.
ابتسامة الفم..لاتعني ابتسامة القلب.
الغضب اوله الجنون..واخره الندم.
الصمت..اعظم من الكلام احيانا.
من تأنى..ادرك ماتمنى.
الصداقه كالمظله..تظلك اذا ساء الجو.</b></b></i>​
 
أحنُ إلى خبز أمي
وقهوةِ أمي
ولمسةِ أمي ..



وتكبر فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
أعشق عمري لأني
إذا متُّ
أخجل من دمع أمي !



خذيني .. إذا عدتُ يوماً
وشاحاً لهدبكْ
وغطي عظامي بعشبٍ
تعمَّد من طهر كعبكْ
وشدِّي وثاقي..
بخصلة شعرٍ ..
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك..



ضعيني إذا مارجعتُ
وقودا بتنور ناركْ
وحبل غسيل على سطح داركْ
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاةِ نهاركْ



هرمتُ فردّي نجوم الطفولة
حتى اشاركْ
صغار العصافير ..
درب الرجوع ..
لعُشِّ إنتظارك !!



ردّي نجوم الطفولة
حتى اشارك صغار العصافير
درب الرجوع ...
لعش انتظارك !!

المليونـ 1000000ـ رد
 
رضا الناس غاية لاتدرك :

ضحكت فقالوا : ألا تحتشم ؟
بكيت فقالوا: الا يبتسم ؟
بسمت فقالوا : يرائي بها !
عبست فقالوا : بدا ماكتم !

سكت فقالوا :كليل اللسان !
نطقت فقالوا: كثير الكلام !

علمتني الحياة ان ابتسم وفي عيني الدمعه ...

من الصعب أن تغير مبدأ قد وضعته لمسار شخصيتك ..

ومن الأصعب ان تجبر الأخرين على سلكه !!


فمن صلحت بدايته صلحت نهايته ...


</B></B></I>
المليونـ 1000000ـ رد
 




مشوار حياة كل منا هو عبارة عن لوحة لا تكتمل إلا لحظة رحيلنا!!...


وبالتالي علينا إختيار أجمل الألوان لرسمها وتجميلها ليراها الباقون من بعدنا كلوحة خالدةٍ مزدانة بالإشراق،


وعلينا المحاولة دوما أن نبرّوز حياتنا بألوان التسامح المضيئة لتغدو أكثر جمالاً.

المسامحة علامة جيدة لقوة إرادة الفرد في إتخاذ قرارٍ شجاع ناضج،

فهذا القرار المثالي لمن يستطيع إتخاذه بعيد كل البعد عن الضعف،



وفيه يدرك الإنسان منا أنه ليس بحاجة الى الغضب...

فالمسامحة تعني تحرير العقل المحبوس بالغضب والألم ورغبة الإنتقام ونقله الى عالم مليء بالمحبة والتفاؤل!!.

المليونـ 1000000ـ رد
 
الى امى
ايتها المرأه الحنونه الصادقه المشاعر المجنونه بحب ابنائها ايتها المرأه التى يخلو من قاموس كلماتها الحقد والكره والغيره انحنى لاقبل قدميك وانا كلى فخر واعتزاز انتى يا سيده عمرى وكيانى اهديكى كل تحياتى وقبلاتى وعيد ام سعيد انتى وكل الامهات
 
اللهم من اعتز بك فلن يذل ، ومن اهتدى بك فلن يضل ، ومن استكثر بك فلن يقل ، ومن استقوى بك فلن يضعف ،
ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل ، ومن استعان بك فلن يغلب ، ومن توكل عليك فلن يخيب ،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ، وكن لنا معينا ومجيرا ،
إنك كنت بنا بصيرا
 
اوعى المظاهر تخدعك ولا كلمه حلوه توقعك ولا صاحب ندل يضيعك ولا عيشه مره تغيرك ولا قلب عشقته يحيرك ولا ناس حبتها تدمرك ولا غربه صعبه تكسرك ولا حبيب مخلص يخسرك ولا دمعة حزن تسهرك ولاكلمه تقولها تصغرك دى الدنيا لحظات والناس مقامات والزمن مسافات والحب كلمات وانت زي الورد ان دبل ماات
 
قابلها صدفه بعد أن تركها طويلا

قال لها :

اعذرينى لقد أصبح لى حبيبة أخرى ♥

...وقلباً أخر ♥ ومستقبلاً أخر ♥ فماذا عن حياتك أنتى؟


:
فأغمضت ♥ عيناها حتى تخفى دموعها ومر شريط ذكرياتهم سوياً

أمام عينها كسرعه البرق تذكرت فيها كيف كانت بجانبه لحظه بلحظه

بأوقات حزنه قبل فرحه ♥

بلحظات يأسه قبل نجاحه ♥

كيف رفضت كل رجال العالم من أجل أن تظل معه ♥

فإستجمعت قواها و قررت الحفاظ على بقايا كبريائها و نظرت إليه بكل إبتسامة ..

وقالت له:

.. أعذرنى سيدى ..





هل أعـــرفـــك؟؟!!
 
يـاوقت..يكفي مابقى للعمر كثر اللي مضـا

تعبت أجـامل غربتي وأشكي همومي للوطن
لمحتني (
ساكت
) ترى ماكل من يسكت رضا
مجبـور أصارع بلوتـي مدامها ..لعبة زمن
 
سسُبحآن‘ اللـہ وُ بح ـِمده‘ سسُبح ـِآن‘ اللـہ آلعَظييمُ . . !آسستغفُر آللـہ وآتًوبُ آليـہ

سسُبحآن‘ اللـہ وُ بح ـِمده‘ سسُبح ـِآن‘ اللـہ آلعَظييمُ . . !آسستغفُر آللـہ وآتًوبُ آليـہ
سسُبحآن‘ اللـہ وُ بح ـِمده‘ سسُبح ـِآن‘ اللـہ آلعَظييمُ . . !آسستغفُر آللـہ وآتًوبُ آليـہ




 
عندما ابحث في حياتي اليوم, أجد أن لقائي بك هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقاً. الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به، أو أتوقع عواقبه عليّ. لأنَّني كنت اجهل وقتها أن الأشياء غير العادية, قد تجر معها أيضا كثيرا من الأشياء العادية .
ورغم ذلك ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟
أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟
أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟
كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية .
أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟
 
الوسوم
المليونـ رد ـ
عودة
أعلى