زهره اللوتس
الاعضاء
[h=1]تعليم عسير ينظم برنامجي فطن و رفق الإرشاديين[/h]
واستعرض الحفل المُعد بهذه المناسبة برنامج ” فطن ” الذي يهتم بالجوانب المتعلقة بتنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية من خلال الخطة الإستراتجية والتدريبية التي أطلقتها وزارة التعليم مؤخراً، كما تناول برنامج ” رفق ” التوعية من العنف من خلال خفض العنف في مدارس التعليم العام.
ثم ألقى قائد المدرسة سعد ال شريم كلمة أوضح فيها الدور المهم الذي يقوم به المعلم، وأهمية تربية النشء على المنهج الديني الصحيح وعدم الغلو فيه.
عقب ذلك ألقى محمد هادي كلمة أولياء الأمور رفع فيها الشكر لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على دعمهم اللا محدود للتعليم بشقيه العام والعالي، مشيداً بالبرامج التي تنفذها وزارة التعليم من حين للآخر.
بعد ذلك ألقى المرشد الطلابي نبيل سعيد سرحان كلمة أكد فيها أن الغاية من البرنامجين هو تجسيد العلاقة مابين البيت والمدرسة، وحماية النشء وتعليمهم ووقايتهم من كل ما يعترض توافقهم النفسي والتربوي والأسري والاجتماعي وحفظ المنهج الفكري والنفسي والجسدي, وتنمية مهاراتهم من خلال خطط منهجية مدروسة لتحقيق الجانب الوقائي قبل العلاجي، وذلك تحقيقاً للمنجزات الوطنية في توجيه الأبناء.
بعد ذلك تم توزيع الشهادات التذكارية على الطلاب المتفوقين.
[/FONT]
+ A
- A
[FONT=arial !important]نظمت مدرسة الشرف الابتدائية والمتوسطة بتعليم عسير اليوم، برنامجي ” فطن ” و ” رفق ” الإرشاديين.- A
واستعرض الحفل المُعد بهذه المناسبة برنامج ” فطن ” الذي يهتم بالجوانب المتعلقة بتنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية من خلال الخطة الإستراتجية والتدريبية التي أطلقتها وزارة التعليم مؤخراً، كما تناول برنامج ” رفق ” التوعية من العنف من خلال خفض العنف في مدارس التعليم العام.
ثم ألقى قائد المدرسة سعد ال شريم كلمة أوضح فيها الدور المهم الذي يقوم به المعلم، وأهمية تربية النشء على المنهج الديني الصحيح وعدم الغلو فيه.
عقب ذلك ألقى محمد هادي كلمة أولياء الأمور رفع فيها الشكر لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على دعمهم اللا محدود للتعليم بشقيه العام والعالي، مشيداً بالبرامج التي تنفذها وزارة التعليم من حين للآخر.
بعد ذلك ألقى المرشد الطلابي نبيل سعيد سرحان كلمة أكد فيها أن الغاية من البرنامجين هو تجسيد العلاقة مابين البيت والمدرسة، وحماية النشء وتعليمهم ووقايتهم من كل ما يعترض توافقهم النفسي والتربوي والأسري والاجتماعي وحفظ المنهج الفكري والنفسي والجسدي, وتنمية مهاراتهم من خلال خطط منهجية مدروسة لتحقيق الجانب الوقائي قبل العلاجي، وذلك تحقيقاً للمنجزات الوطنية في توجيه الأبناء.
بعد ذلك تم توزيع الشهادات التذكارية على الطلاب المتفوقين.
[/FONT]
