ياسر المنياوى
شخصية هامة
رد: بعض من تفسير الجلاللين
48. ( فما تنفعهم شفاعة الشافعين ) من الملائكة والأنبياء والصالحين والمعنى لا شفاعة لهم
49. ( فما ) مبتدأ ( لهم ) خبره متعلق بمحذوف انتقل ضميره إليه ( عن التذكرة معرضين ) حال من الضمير والمعنى أي شيء حصل لهم في إعراضهم عن الاتعاظ
50. ( كأنهم حمر مستنفرة ) وحشية
51. ( فرت من قسورة ) أسد أي هربت منه أشد الهرب
52. ( بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة ) أي من الله تعالى باتباع النبي كما قالوا لن نؤمن لك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه
53. ( كلا ) ردع عما أرادوه ( بل لا يخافون الآخرة ) أي عذابها
54. ( كلا ) استفتاح ( إنه ) أي القرآن ( تذكرة ) عظة
55. ( فمن شاء ذكره ) قرأه فاتعظ به
56. ( وما يذكرون ) بالياء والتاء ( إلا أن يشاء الله هو أهل التقوى ) بأن يتقى ( وأهل المغفرة ) بأن يغفر لمن اتقاه
75. سورة القيامة
1. ( لا ) زائدة في الموضعين ( أقسم بيوم القيامة )
2. ( ولا أقسم بالنفس اللوامة ) التي تلوم نفسها وإن اجتهدت في الاحسان وجواب القسم محذوف أي لتبعثن دل عليه
3. ( أيحسب الإنسان ) أي الكافر ( ألن نجمع عظامه ) للبعث والاحياء
4. ( بلى ) نجمعها ( قادرين ) مع جمعها ( على أن نسوي بنانه ) وهو الأصابع أي نعيد عظامها كما كانت مع صغرها فكيف بالكبيرة
5. ( بل يريد الإنسان ليفجر ) اللام زائدة ونصبه بأن مقدرة أي أن يكذب ( أمامه ) أي يوم القيامة
6. ( يسأل أيان ) متى ( يوم القيامة ) سؤال استهزاء وتكذيب
7. ( فإذا برق البصر ) بكسر الراء وفتحها دهش وتحير لما رأى مما كان يكذبه
8. ( وخسف القمر ) أظلم وذهب ضوؤه
9. ( وجمع الشمس والقمر ) فطلعا من المغرب أو ذهب ضوؤهما وذلك يوم القيامة
10. ( يقول الإنسان يومئذ أين المفر ) الفرار
11. ( كلا ) ردع عن طلب الفرار ( لا وزر ) لا ملجأ يتحصن به
12. ( إلى ربك يومئذ المستقر ) مستقر الخلائق فيحاسبون ويجازون
13. ( ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر ) بأول عمله وآخره
14. ( بل الإنسان على نفسه بصيرة ) شاهد تنطق جوارحه بعمله والهاء للمبالغة فلا بد من جزائه
15. ( ولو ألقى معاذيره ) جمع معذرة على غير قياس أي لو جاء بكل معذرة ما قبلت منه قال تعالى لنبيه
16. ( لا تحرك به ) بالقرآن قبل فراغ جبريل منه ( لسانك لتعجل به ) خوف أن ينفلت منك
17. ( إن علينا جمعه ) في صدرك ( وقرآنه ) قراءتك اياه أي جريانه على لسانك
18. ( فإذا قرأناه ) عليك بقراءة جبريل ( فاتبع قرآنه ) استمع قراءته فكان صلى الله عليه وسلم يستمع ثم يقرؤه
19. ( ثم إن علينا بيانه ) بالتفهيم لك والمناسبة بين هذه الآية وما قبلها أن تلك تضممنت الإعراض عن آيات الله وهذه تضمنت المبادرة إليها بحفظها
تفسير الجلالين سورة المدثر من 48 الي 19
48. ( فما تنفعهم شفاعة الشافعين ) من الملائكة والأنبياء والصالحين والمعنى لا شفاعة لهم
49. ( فما ) مبتدأ ( لهم ) خبره متعلق بمحذوف انتقل ضميره إليه ( عن التذكرة معرضين ) حال من الضمير والمعنى أي شيء حصل لهم في إعراضهم عن الاتعاظ
50. ( كأنهم حمر مستنفرة ) وحشية
51. ( فرت من قسورة ) أسد أي هربت منه أشد الهرب
52. ( بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة ) أي من الله تعالى باتباع النبي كما قالوا لن نؤمن لك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه
53. ( كلا ) ردع عما أرادوه ( بل لا يخافون الآخرة ) أي عذابها
54. ( كلا ) استفتاح ( إنه ) أي القرآن ( تذكرة ) عظة
55. ( فمن شاء ذكره ) قرأه فاتعظ به
56. ( وما يذكرون ) بالياء والتاء ( إلا أن يشاء الله هو أهل التقوى ) بأن يتقى ( وأهل المغفرة ) بأن يغفر لمن اتقاه
75. سورة القيامة
1. ( لا ) زائدة في الموضعين ( أقسم بيوم القيامة )
2. ( ولا أقسم بالنفس اللوامة ) التي تلوم نفسها وإن اجتهدت في الاحسان وجواب القسم محذوف أي لتبعثن دل عليه
3. ( أيحسب الإنسان ) أي الكافر ( ألن نجمع عظامه ) للبعث والاحياء
4. ( بلى ) نجمعها ( قادرين ) مع جمعها ( على أن نسوي بنانه ) وهو الأصابع أي نعيد عظامها كما كانت مع صغرها فكيف بالكبيرة
5. ( بل يريد الإنسان ليفجر ) اللام زائدة ونصبه بأن مقدرة أي أن يكذب ( أمامه ) أي يوم القيامة
6. ( يسأل أيان ) متى ( يوم القيامة ) سؤال استهزاء وتكذيب
7. ( فإذا برق البصر ) بكسر الراء وفتحها دهش وتحير لما رأى مما كان يكذبه
8. ( وخسف القمر ) أظلم وذهب ضوؤه
9. ( وجمع الشمس والقمر ) فطلعا من المغرب أو ذهب ضوؤهما وذلك يوم القيامة
10. ( يقول الإنسان يومئذ أين المفر ) الفرار
11. ( كلا ) ردع عن طلب الفرار ( لا وزر ) لا ملجأ يتحصن به
12. ( إلى ربك يومئذ المستقر ) مستقر الخلائق فيحاسبون ويجازون
13. ( ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر ) بأول عمله وآخره
14. ( بل الإنسان على نفسه بصيرة ) شاهد تنطق جوارحه بعمله والهاء للمبالغة فلا بد من جزائه
15. ( ولو ألقى معاذيره ) جمع معذرة على غير قياس أي لو جاء بكل معذرة ما قبلت منه قال تعالى لنبيه
16. ( لا تحرك به ) بالقرآن قبل فراغ جبريل منه ( لسانك لتعجل به ) خوف أن ينفلت منك
17. ( إن علينا جمعه ) في صدرك ( وقرآنه ) قراءتك اياه أي جريانه على لسانك
18. ( فإذا قرأناه ) عليك بقراءة جبريل ( فاتبع قرآنه ) استمع قراءته فكان صلى الله عليه وسلم يستمع ثم يقرؤه
19. ( ثم إن علينا بيانه ) بالتفهيم لك والمناسبة بين هذه الآية وما قبلها أن تلك تضممنت الإعراض عن آيات الله وهذه تضمنت المبادرة إليها بحفظها