املي بالله
نائبة المدير العام
[h=1]يتضمن وجود بيئة مناسبة لهم وعدم نقلهم لأماكن بعيدة عن منازلهم
[/h][h=1]التعليم تعتمد برنامجاً جديداً لـ”ذوي الإعاقة الجسمية والصحية”
[/h]
وتضمن البرنامج عدداً من الآليات، التي يمكن من خلالها التعرف على الفئات المستهدفة من الطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الجسمية والصحية، والذين يواجهون صعوبات في القيام بوظائفهم الجسمية بشكل طبيعي، وتحديد إذا ما كانوا يحتاجون “معينات تربوية” أو “أجهزة تعويضية” أو “تعديل البيئة المكانية” أو توفير الرعاية الصحية الدائمة”.
ويشمل هذا الأمر مَن لديهم قدرات لفظية أو تواصلية؛ تتسبب لهم في الإعاقة أو تعطلهم عن الحصول على العلم.
وتضمن البرنامج أيضاً، وضع ضوابط أيضاً من أجل قبول الطلاب والطالبات؛ عن طريق إجراء فحص طبي ونفسي وتربوي من قبل لجنة متخصصة.
ويعد من أبرز تلك الضوابط هو “أن يكون قبول الطلاب والطالبات في المدارس القريبة جغرافياً من منزلهم”، و”أن يُقبل ذوو الإعاقة الجسمية والصحية في مدارس التعليم الأهلي العادي أُسوة بغيرهم من الطلاب، وألا تعتبر الإعاقة حائلاً دون قبولهم”.
كما قررت الوزارة ضرورة أن يدرس الطلاب والطالبات، ذوو الإعاقة الجسمية والصحية، نفسَ المناهج المقررة على التعليم العام، ولكن تتم مراعاة الحالة الصحية لهم عند التقويم أو أداء الاختبارات.
كما نصت الوزارة على ألا يزيد إجمالي عدد الطلاب أو الطالبات في الفصل الذي يدرس به ذوو الإعاقة الجسمية أو الصحية عن 25 طالباً، وأن يكونوا قريبين من مخارج الطوارئ وفي أماكن ذات إضاءة وتهوية جيدة، علاوة على تخصيص دورات مياه في الدور الأرضي لهم، ووضع براه مياه منخفضة الارتفاع ومنحدرات ومقابض مناسبة لهم في كل أنحاء المدرسة، ووضع سياج معدني يمكن من خلاله الطلبة الوصول إلى المقصف المدرسي.
أما عن “النقل المدرسي”، فتم إقرار آلية لتوفير وسائل نقل آمنة ومناسبة للطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الجسمية والصحية، وتوفير عاملة أو عاملة لكل مدرسة يكونوا مسؤولين عن ذوي الإعاقة الجسمية والصحية
[/FONT]
[/h][h=1]التعليم تعتمد برنامجاً جديداً لـ”ذوي الإعاقة الجسمية والصحية”
[/h]
+ A
- A
[FONT=arial !important]أعلنت وزارةُ التعليم عن إطلاقها برنامجاً جديداً لـ”ذوي الإعاقة الجسمية والصحية”، حيث أجرت عليه تعديلات عديدة مؤخراً.وأصدر وزيرُ التعليم “عزام الدخيل” تعميماً بضرورة تشكيل “لجنة عليا” في كل إدارة تعليمية، تكون برئاسة مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية؛ لتحديد المتطلبات اللازمة للبرنامج، من أجل توفيرها والإشراف على تنفيذها، لتقديم الخدمات التعليمية للطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الجسمية والصحية.- A
وتضمن البرنامج عدداً من الآليات، التي يمكن من خلالها التعرف على الفئات المستهدفة من الطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الجسمية والصحية، والذين يواجهون صعوبات في القيام بوظائفهم الجسمية بشكل طبيعي، وتحديد إذا ما كانوا يحتاجون “معينات تربوية” أو “أجهزة تعويضية” أو “تعديل البيئة المكانية” أو توفير الرعاية الصحية الدائمة”.
ويشمل هذا الأمر مَن لديهم قدرات لفظية أو تواصلية؛ تتسبب لهم في الإعاقة أو تعطلهم عن الحصول على العلم.
وتضمن البرنامج أيضاً، وضع ضوابط أيضاً من أجل قبول الطلاب والطالبات؛ عن طريق إجراء فحص طبي ونفسي وتربوي من قبل لجنة متخصصة.
ويعد من أبرز تلك الضوابط هو “أن يكون قبول الطلاب والطالبات في المدارس القريبة جغرافياً من منزلهم”، و”أن يُقبل ذوو الإعاقة الجسمية والصحية في مدارس التعليم الأهلي العادي أُسوة بغيرهم من الطلاب، وألا تعتبر الإعاقة حائلاً دون قبولهم”.
كما قررت الوزارة ضرورة أن يدرس الطلاب والطالبات، ذوو الإعاقة الجسمية والصحية، نفسَ المناهج المقررة على التعليم العام، ولكن تتم مراعاة الحالة الصحية لهم عند التقويم أو أداء الاختبارات.
كما نصت الوزارة على ألا يزيد إجمالي عدد الطلاب أو الطالبات في الفصل الذي يدرس به ذوو الإعاقة الجسمية أو الصحية عن 25 طالباً، وأن يكونوا قريبين من مخارج الطوارئ وفي أماكن ذات إضاءة وتهوية جيدة، علاوة على تخصيص دورات مياه في الدور الأرضي لهم، ووضع براه مياه منخفضة الارتفاع ومنحدرات ومقابض مناسبة لهم في كل أنحاء المدرسة، ووضع سياج معدني يمكن من خلاله الطلبة الوصول إلى المقصف المدرسي.
أما عن “النقل المدرسي”، فتم إقرار آلية لتوفير وسائل نقل آمنة ومناسبة للطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الجسمية والصحية، وتوفير عاملة أو عاملة لكل مدرسة يكونوا مسؤولين عن ذوي الإعاقة الجسمية والصحية
[/FONT]
