أصبحت ظاهرة التحرش الجنسي بشكل عام و بالأطفال بشكل خاص تتفاقم في مجتمعنا بل هي الأقرب لتحولها إلى وباء اجتماعي و كل يوم نسمع القصص من هذا المجتمع ومن ذاك يهتز لها الوجدان وتستنقر لها الأعصاب وتدفع الدم إلى الغليان في العروق وتشعرنا بالعار وحتى إن كنا غرباء عن ذاك الطفل أو تلك الطفلة فنحن العرب بيننا روابط وهموم مشتركة ومهما بعدت المسافة بيننا نبقى قريبين من بعض هم الواحد هو هم الكل طبعا على مستوى الشعوب لا الحكومات ؟؟!! .
و هناك ألاف من الأطفال يعانون من ظاهرة الإعتداء الجنسي عليهم فإلى متى نبقي رؤسنا في الرمال و ندعي أن كل شيئًا على ما يرام بدلًا من مواجهة الحقائق و معالجة الأسقام ، تعرف جمعية الأطباء النفسين الأمريكين الإساءه الجنسية لطفل على إنها إستخدام الطفل لإشباع الرغبات الجنسية لبالغ أو مراهق و هو يشمل تعريض الطفل لأي نشاط أو سلوك أو الضغط عليه لإنخراط في أنشطة جنسية أو التعرض غير اللائق له أو إستخدام الطفل في إنتاج المواد الإباحية .
و سنورد الآن بعض الإعتقادات الخاطئة و الحقائق عن التحرش الجنسي بالاطفال :-
١- الإناث فقط هم من يتعرضون للتحرش الجنسي ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن أغلب الأطفال الذين يتعرضون للتحرش الجنسي هم من الإناث حيث تشير الإحصائيات الى أن ٣٠٪ من النساء و ١٦٪ من الرجال تعرضوا الى التحرش الجنسي في طفولتهم .
٢- إن أغلب المتحرشين جنسياً قد تعرضوا الى التحرش الجنسي في طفولتهم ( إعتقاد خاطيء ) .
- تشير الدراسات و الإحصائيات الى أن (٢٠-٣٠٪) فقط من المتحرشين قد تعرضوا الى التحرش الجنسي في طفولتهم .
٣- إن أغلب المتحرشين هم من الشاذين جنسياً ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن ٨٠٪ من المتحرشين هم الطبيعيين جنسياً و حتى إن كان المعتدى عليه ذكراً .
٤- أغلب المتحرشين هم أشخاص غرباء و بعيدين عن الطفل ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن ٩٠٪ من المتحرشين هم أشخاص قريبين و معروفين للطفل كالأصدقاء و الأقارب الذين من المفترض أنه كان يثق بهم .
٥- الأطفال خيالهم واسع و يكذبون ولا داعي لتصديقهم في حال إخبارنا أنهم تعرضوا للتحرش الجنسي ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن الأطفال نادراً ما يكذبون حول هذا الموضوع، و تشير الإحصائيات أن ٩٨٪ من من الحالات التي أخبر فيها الأطفال أهلهم أنهم تعرضوا للتحرش الجنسي كانت صحيحة .
٦- التحرش الجنسي لا يسبب لذة للطفل ( إعتقاد خاطيء ).
- قد يؤدى التحرش أحياناً إلى لذة خاصة إن لم يكن عنيفاً، مما يزيد شعور الطفل بالعار لأنه يعتبر نفسه مسئولاً.
٧- إذا كان الطفل موافقاً فهذا ليس تحرشاً جنسياً ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن رضا البالغ يعتبر اعتداء، حيث أنه حتى لو كان الطفل هو البادئ، فمن واجب البالغ منعه.
٨- الأطفال يفكرون في الجنس ويثيروهم الاهتمام الجنسي ( إعتقاد خاطيء ) .
- الحقيقة أن الأطفال لا يحبون الجنس ولا يفهمونه، بل ويخافون منه.
٩- الأطفال لا يخبرون أهلهم بتعرضهم للتحرش لكون علاقتهم بهم سيئة ( إعتقاد خاطئ ) .
- إن التحرش الجنسي بالإطفال يسمى (( المشكلة الصامتة )) لأن أصعب شيء على الطفل هو إخبار أهله لشعوره بالخوف و الخجل و العار .
١٠- الرجال فقط هم من يقومون بالتحرش الجنسي بالاطفال ( إعتقاد خاطيء ) .
- تشير الإحصائيات أن ٣٠٪ من المتحرشين بالأطفال هن من النساء .
١١- إذا شك الطبيب أو المدرس أو أي شخص خبير يعمل بالرعاية الصحية أن الطفل تعرض للتحرش جنسي عليه عدم إخبار أحد تلافياً للمشاكل ( إعتقاد خاطيء ) .
- يجب على لطبيب أو المدرس أو أي شخص خبير يعمل بالرعاية الصحية إخبار الأهل أو هيئة الرعايةالصحية فوراً في حال أي شك بأن الطفل قد تعرض للتحرش الجنسي .
١٢- أغلب المتحرشين جنسياً لديهم مظهر مخيف و مريب و يعانون من إضطرابات نفسية ( إعتقاد خاطيء ) .
- ٩٥٪ من المتحرشين هم ناس طبيعيين و لا يعانون من أي مشاكل نفسية .
١٣- الطفل الذي يتم الإعتداء عليه جنسياً سينسى الموضوع مع الكبر فلا داعي للقلق ( إعتقاد خاطئ ).
- إن الطفل الذي يتعرض للإعتداء الجنسي سيعاني من مشاكل نفسية كثيرة كالإنطواء و الإكتئاب و نقص الثقة بالنفس و يحتاج الى مساعدة الأهل لتجاوز هذه المِحنة .
١٤- التحرش الجنسي بالاطفال يحدث فقط فى الطبقات ذات المستوى الضعيف مادياً و إجتماعياً ( اعتقاد خاطيء).
- التحرش الجنسي بالاطفال يحدث في جميع الطبقات المادية و الاجتماعية .
١٥- أغلب حالات التحرش و الإعتداء الجنسي يتم كشفها بسهولة ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن أغلب حالات التحرش و الإعتداء الجنسي يصعب كشفها لتكتم الطفل و الأهل عليها و غياب العلامات الفيزيائية و الظاهرية الدالة على الإعتداء .
و هناك ألاف من الأطفال يعانون من ظاهرة الإعتداء الجنسي عليهم فإلى متى نبقي رؤسنا في الرمال و ندعي أن كل شيئًا على ما يرام بدلًا من مواجهة الحقائق و معالجة الأسقام ، تعرف جمعية الأطباء النفسين الأمريكين الإساءه الجنسية لطفل على إنها إستخدام الطفل لإشباع الرغبات الجنسية لبالغ أو مراهق و هو يشمل تعريض الطفل لأي نشاط أو سلوك أو الضغط عليه لإنخراط في أنشطة جنسية أو التعرض غير اللائق له أو إستخدام الطفل في إنتاج المواد الإباحية .
و سنورد الآن بعض الإعتقادات الخاطئة و الحقائق عن التحرش الجنسي بالاطفال :-
١- الإناث فقط هم من يتعرضون للتحرش الجنسي ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن أغلب الأطفال الذين يتعرضون للتحرش الجنسي هم من الإناث حيث تشير الإحصائيات الى أن ٣٠٪ من النساء و ١٦٪ من الرجال تعرضوا الى التحرش الجنسي في طفولتهم .
٢- إن أغلب المتحرشين جنسياً قد تعرضوا الى التحرش الجنسي في طفولتهم ( إعتقاد خاطيء ) .
- تشير الدراسات و الإحصائيات الى أن (٢٠-٣٠٪) فقط من المتحرشين قد تعرضوا الى التحرش الجنسي في طفولتهم .
٣- إن أغلب المتحرشين هم من الشاذين جنسياً ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن ٨٠٪ من المتحرشين هم الطبيعيين جنسياً و حتى إن كان المعتدى عليه ذكراً .
٤- أغلب المتحرشين هم أشخاص غرباء و بعيدين عن الطفل ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن ٩٠٪ من المتحرشين هم أشخاص قريبين و معروفين للطفل كالأصدقاء و الأقارب الذين من المفترض أنه كان يثق بهم .
٥- الأطفال خيالهم واسع و يكذبون ولا داعي لتصديقهم في حال إخبارنا أنهم تعرضوا للتحرش الجنسي ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن الأطفال نادراً ما يكذبون حول هذا الموضوع، و تشير الإحصائيات أن ٩٨٪ من من الحالات التي أخبر فيها الأطفال أهلهم أنهم تعرضوا للتحرش الجنسي كانت صحيحة .
٦- التحرش الجنسي لا يسبب لذة للطفل ( إعتقاد خاطيء ).
- قد يؤدى التحرش أحياناً إلى لذة خاصة إن لم يكن عنيفاً، مما يزيد شعور الطفل بالعار لأنه يعتبر نفسه مسئولاً.
٧- إذا كان الطفل موافقاً فهذا ليس تحرشاً جنسياً ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن رضا البالغ يعتبر اعتداء، حيث أنه حتى لو كان الطفل هو البادئ، فمن واجب البالغ منعه.
٨- الأطفال يفكرون في الجنس ويثيروهم الاهتمام الجنسي ( إعتقاد خاطيء ) .
- الحقيقة أن الأطفال لا يحبون الجنس ولا يفهمونه، بل ويخافون منه.
٩- الأطفال لا يخبرون أهلهم بتعرضهم للتحرش لكون علاقتهم بهم سيئة ( إعتقاد خاطئ ) .
- إن التحرش الجنسي بالإطفال يسمى (( المشكلة الصامتة )) لأن أصعب شيء على الطفل هو إخبار أهله لشعوره بالخوف و الخجل و العار .
١٠- الرجال فقط هم من يقومون بالتحرش الجنسي بالاطفال ( إعتقاد خاطيء ) .
- تشير الإحصائيات أن ٣٠٪ من المتحرشين بالأطفال هن من النساء .
١١- إذا شك الطبيب أو المدرس أو أي شخص خبير يعمل بالرعاية الصحية أن الطفل تعرض للتحرش جنسي عليه عدم إخبار أحد تلافياً للمشاكل ( إعتقاد خاطيء ) .
- يجب على لطبيب أو المدرس أو أي شخص خبير يعمل بالرعاية الصحية إخبار الأهل أو هيئة الرعايةالصحية فوراً في حال أي شك بأن الطفل قد تعرض للتحرش الجنسي .
١٢- أغلب المتحرشين جنسياً لديهم مظهر مخيف و مريب و يعانون من إضطرابات نفسية ( إعتقاد خاطيء ) .
- ٩٥٪ من المتحرشين هم ناس طبيعيين و لا يعانون من أي مشاكل نفسية .
١٣- الطفل الذي يتم الإعتداء عليه جنسياً سينسى الموضوع مع الكبر فلا داعي للقلق ( إعتقاد خاطئ ).
- إن الطفل الذي يتعرض للإعتداء الجنسي سيعاني من مشاكل نفسية كثيرة كالإنطواء و الإكتئاب و نقص الثقة بالنفس و يحتاج الى مساعدة الأهل لتجاوز هذه المِحنة .
١٤- التحرش الجنسي بالاطفال يحدث فقط فى الطبقات ذات المستوى الضعيف مادياً و إجتماعياً ( اعتقاد خاطيء).
- التحرش الجنسي بالاطفال يحدث في جميع الطبقات المادية و الاجتماعية .
١٥- أغلب حالات التحرش و الإعتداء الجنسي يتم كشفها بسهولة ( إعتقاد خاطيء ) .
- إن أغلب حالات التحرش و الإعتداء الجنسي يصعب كشفها لتكتم الطفل و الأهل عليها و غياب العلامات الفيزيائية و الظاهرية الدالة على الإعتداء .
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
