نمْ مبكراً يا صغيري، فأبوك السابح في السّماء يرقبك.
تسلّل الصّغير من فراشه متجاهلاً نصح أمّه، يريد للهيب الشّوق أن يهدأ برؤية والده قادما على سفينة رمضان، قذيفة حمقاء جعلت الشّرفة تنهار، وأرسلته لينام في حضن الوالد.
تسلّل الصّغير من فراشه متجاهلاً نصح أمّه، يريد للهيب الشّوق أن يهدأ برؤية والده قادما على سفينة رمضان، قذيفة حمقاء جعلت الشّرفة تنهار، وأرسلته لينام في حضن الوالد.