حين أوى الفتية إلى الكهف لم يسألوا الله النصر ولا التمكين ..فقط قالوا:
أعوذ بالله من الشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم.
"ربنآ ءاتنا من لدنك رحمة وهئ لنا من أمرنا رشدا"
والرشد هو :
إصابة الحقيقة .. وهو السداد .. وهو السير في الإتجاه الصحيح .. ..
فإذا ملكت الرشد .فقد ملكت النصر و لو بعد حين....وعلمنا القرآن هذا الدعاء
"وقل عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا"
أنت تختصر المراحل و تختزل الكثير من المعاناة وتتعاظم لك النتائج حين يكون الله لك "وليا مرشدا》
كذالك حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلا أمرا واحدا:
"هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا"
إذا هيأ الله لك.. أسباب الرشد ..
فقد هيأ لك ...أسباب الوصول
(اللهم هيء لنا من أمرنا رشدا)..
أعوذ بالله من الشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم.
"ربنآ ءاتنا من لدنك رحمة وهئ لنا من أمرنا رشدا"
والرشد هو :
إصابة الحقيقة .. وهو السداد .. وهو السير في الإتجاه الصحيح .. ..
فإذا ملكت الرشد .فقد ملكت النصر و لو بعد حين....وعلمنا القرآن هذا الدعاء
"وقل عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا"
أنت تختصر المراحل و تختزل الكثير من المعاناة وتتعاظم لك النتائج حين يكون الله لك "وليا مرشدا》
كذالك حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلا أمرا واحدا:
"هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا"
إذا هيأ الله لك.. أسباب الرشد ..
فقد هيأ لك ...أسباب الوصول
(اللهم هيء لنا من أمرنا رشدا)..