●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●

  • تاريخ البدء

المنسي

الاعضاء
●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●


●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●
●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●



●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●




هذه هي الحيآه لآنعرف لهآ وجه محدد


تضحك وتبتسم لنآ لحظآت


وفجآء


وبدون سآبق آنذآر تجدهآ تقذف علينآ الهمووم ...


كمآ تقذف السمآء الممطره قطرآت الميآه ..


حيآة ألآنسآن محطآت فمنهآ المفرح ,, ومنهآ المحزن,,


تجد :


الحزن || الألم || الهم...

●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●


وعلى الجآنب الآخر نجد:


الفرح || الآبتسآمه || السعأده...


وكم جميل أن يعيش الآنسآن اللحظآت السعيده




حين يتذكرهآ بين الحين والآخر..



ولكن اكبر خطآء يرتكبه الآنسآن بحق نفسه وحق حيآته

عندمآ يجعل مآضيه وذكريآته وآقع يعيشه ويتعآيشه ,,,


كثيرآ مآنرى اشخآص اصبحت حيآتهم حيآة مظلمه


●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●



لآلون لهآ ولآطعم سوا الحزن والآأأأه والتحسر


على المآضي و نسوا اوتنآسوا لذة السعآآده


جعلوا الحزن والآلم شعآر ونهج حيآتهم بل عآشوا في


ظلمة المآضي ظنن منهم بتوقف الحيآه عند هذآ الحآآل ,,,




●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●


قف قليلاً دقآآئق معدووده مع نفسك
تآآمل الحيآه ...
وآنظر إلى المستقبل



كيف سيكون مستقبلك لو بقيت على هذآ آلحآل ..؟؟!!.
الآنسآن يعيش الحيآة لمره وآحده فقط..,,
الزمن يتحرك
وذهنك وفكرك مآزآل وآقف عند مآضي مؤلم ..


ابحث عن الحل..
ابحث عن السعآده..
ابحث عن الآمل ..




الآمل هو من سيعيد طعم الحيآه من جديد ..




نعم فبقليل من الآمل والنظر للحيآة برؤية آخرى

●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●


يمكننآ بذلك التغلب على مصآعب الحيآة

والسعيد هو من وجد كنز الآمل وجعل من الآمل زآده في الحيآه ولولآ الآمل
لعآش الآنسآن حيآته في ظلمآت المآضي



●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●


●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●



●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●



●.. لولآ الامل ماعاش الانسان .. ●

آخر سطوري..كلمآت خطهآ لكم فكري


● الآنسآن هو من يصنع السعآده في نفسه
● نحن نحب الورد رغم آشوآآكه وهذه هي الحيآه
●نحن من نلون الحيآه فالحيآة جميله لآينقصهآ الآ القليل من الآمل لتزهوآ به
● وآخيرآً لنعلم بآن السعآده شعور ينبع بدآخل الشخص ولو كآن لآيملك قوت يومه


فلنزرع السعآده
في نفوسنآ ونلون حيآتنآ بآلوآن الفرح
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الوسوم
الامل الانسان لولآ ماعاش
عودة
أعلى