البطل ثابت البطل

خالدالطيب

شخصية هامة
البطل ثابت البطل



88872.jpg


81365_01247916898.gif


الأسم: ثابت البطل
المركز: حارس مرمى
تاريخ الميلاد: 16/ 9/ 1953


ثابت البطل هو واحد من اشهر حراس المرمى الذين تعاقبوا للدفاع عن عرين النادي الأهلي .. على مدار تاريخه الطويل .. فهو يقف في صف واحد مع :
مصطفي كامل منصور وعبد الجليل حميده ..
وعادل هيكل .. وإكرامي ..

البطل من مواليد 16 سبتمبر عام 1953 ..


sabet88.jpg


بدأت حكايته مع الكرة في نادي الحوامدية ..
حتى شاهده عبده البقال أحد أشهر الكشافين في الكرة المصرية لينضم إلى صفوف الأهلي في موسم 1972 /1973 ..

وقبل أن يبدأ أولى خطواته الرسمية مع الفريق الأول .. طرق أبواب الشهرة .. بعد أن نجح في المباراة الودية التي لعبها الأهلي أمام الإتحاد السكندري .. في التصدي لضربة جزاء ببراعة .. ليفوز الأهلي بهدف نظيف ..
تولى ثابت حراسة مرمى الأهلي بشكل رسمي مع بداية موسم 1974/1975 ..
ونجح معه في الفوز ببطولة الدوري العام لأول مرة مع الأهلي ..
وتوالت بعد ذلك الانتصارات والألقاب التي حصدها ثابت البطل مع الأهلي .. سواء على المستوى المحلي .. أو في البطولات الأفريقية للأندية ..
قضى ثابت البطل 17 موسما مع الأهلي ..
واتخذ قراره باعتزال حراسة المرمى بعد مباراة أسوان في نهائي كأس مصر موسم 90/1991 ..
ليكون أفضل ختام مع فوز الأهلي بكأس المسابقة ..
يمتلك ثابت البطل سجلا قويا مع منتخب مصر القومي .. بعد أن انضم إليه عام 1974 ..
وقضى مع المنتخب 14 عاما حقق خلالها العديد من الانتصارات والإنجازات ..
لعل أبرزها الفوز بكأس الأمم الأفريقية التي أقيمت بمصر عام 1986 .. الذي حرس عرينها وتصدى في المباراة النهائية إلى ضربة الجزاء الأخيرة .. التي أهدرها لاعب الكاميرون ..
كما شارك مع المنتخب في دورة الألعاب الأوليمبية ..
وبعد المشوار الحافل داخل المستطيل الأخضر ...
بدأ ثابت البطل رحلة جديدة مع الأهلي كمدير للكرة ..

ونجح ثابت من خلال منصبه في تحقيق العديد من البطولات منها

بطولات دوري عام متتالية

وكأس مصر مرة واحدة

ومرتين البطولة العربية للأندية الأبطال

وكأس السوبر مرتين ..

وتولى في أواخر أيامه في الدنيا منصب مدير الكرة بالفريق الأول .. مع الجهاز الفني بقيادة مستر جوزيه المدير الفني لفريق كرة القدم الأول بالنادي الأهلي ..



81365_01247916898.gif




فـ ثابت الذي كان واحدا من اشهر حراس المرمى الذين تعاقبوا للدفاع عن عرين الأهلى على مدار تاريخه الطويل وكان واحداً من حراس مرمى مصر العظام و من أحسن حراس المرمى فى تاريخ الكرة المصرية ، مثلما كان من أنجح مديرى الكرة فى تاريخ النادى الأهلى
فكان هو "الحارس الأمين" لمرمى النادي الأهلي على مدار أكثر من 17 عام من الوفاء والأخلاص منذ عام 1974 عندما أكتشفه عبده البقال أحدى أشهر كشافي الكرة المصرية وشارك مع الأهلي الى أن اعتزل العب في موسم 1990 /1991 بعد مباراة الأهلي وأسوان في نهائي كأس مصر والتي فاز بها الأهلي


وبعد المشوار الحافل داخل المستطيل الأخضر بدأ ثابت البطل رحلة جديدة مع الأهلى كمدير للكرة ونجح ثابت من خلال منصبه فى تحقيق العديد من البطولات منها 5 بطولات دورى عام متتالية وكأس مصر مرة واحدة ومرتين البطولة العربية للأندية الأبطال وكأس السوبر مرتين الا ان عاد مرة أخرى .. وعندما رحل وعاد من جديد للقلعة الحمراء في منصبه كمدير للكرة استطاع أن يعيد الدرع للقلعة الحمراء من جديد

thabet1.jpg


فثابت البطل حتى عندما عمل كمدير للكرة بالنادي الأهلي كان أيضا "الحارس الأمين" لحقوق النادي عند الجميع وكان دائما يسير على خطى الراحل العظيم كابتن صالح سليم فمع ذكر اسم ثابت البطل فسيتبادر للذهن الحزم والإدارة الصحيحة التي قادت مسيرة فريق الكرة بالأهلي لكثير من البطولات والأنجازات في عهده وهو مديرا للكرة


فهذا الرجل وضع شعار الأهلي فوق الجميع كطريق يسير عليه في عمله كمدير للكرة وهو ماكان يضعه دائما امام أعين الجميع وهو ماوضع ثابت دائما في وسط خلافات كثيرة داخل وخارج النادي ولكنه كان دائما يعلوا بمصلحة الأهلي داخليا وخارجيا فوق كل شئ


81365_01247916898.gif




فقد تعرض ثابت على مر تاريخه لأنتقادات عديدة، منها أنه ثقيل الدم وأنه جامد وغير دبلوماسي وفي كل مرة كان ثابت يتعامل مع هذه الانتقادات بثقة ، لم ينفعل ولم يخرج عن الأصول، وكان يردد دائما أن الأيام ستثبت صدق مواقفه وبالفعل أثبتت


ثابت البطل ضرب مثلا رائعا وتاريخيا يحتذي به الجميع في الوفاء والأخلاص عندما حضر مباراة الأهلي والزمالك التي كانت قبل وفاته بيومين فقط والتي فاز بها الأهلي بثلاثة أهداف نظيفة وقتها حين جلس على مقعده في الملعب بجوار الجهاز الفني والأداري ليؤدي عمله بالرغم من الأهلي كان قد حسم اللقب من قبل حتى هذه المباراة وهو في أشد لحظات مرضه وهو يعاني بشدة ويصاب بالأغماء طوال المباراة بالرغم من أن الأطباء قد نصحوه بعدم حضور المباراة من الملعب لشدة البرودة وضعف مناعته حين ذاك

picthabet.jpg



هذا الثابت البطل كان يضع أمامه دائما الأهلي فقط امام عينيه وداخل وجدانه وعقله وكيانه كان يبحث ويحارب دائما للبحث عن حقوق الأهلي وكان الحارس الأمين للأهلي دائما حتى بعد أعتزاله حراسة المرمى في الفريق





81365_01247916898.gif




كابتن ثابت البطل


نعم رحلـت لاعـب , نعم رحلـت أعظـم أداري , نعم رحل الأنسـان
نعم رحـل الرجــل الحـازم القــوي المـدافع عـن حقوق النــادي
نعم رحـل المخلــص من مـات وهـو يـؤدي عملـه لأخر أنفاسـه
نعم رحـل ولكـنه تـرك لنــا ذكـراه العطـرة ومثـل نحتـذي بــه
نعم رحـل وجعـل ذكـراه لوحـة مــن أجمـل لوحــات التـاريـخ

يرحل لاعب .. يرحل أداري .. ولـكن تبقى الذكريات .. التي لا تغيب كـضوء الشمـس

فإن غـاب الضـوء .. ضـعنـا .. وإن ضـاعت تلك الذكرى أيضـاً نضيع .

وهو الأن في إعداد الموتى...نعم مات الكثير من المهارت والقوى والمبادئ والأخلاص والتفاني والأنتماء ورحلت امجاده وبقيت ذكراه فى القلوب


ما أقساها من لحظات..ما أتعسها.. ولكن ستظل انت "الثابت" الوحيد و "البطل " العظيم الذي يحتذى به في الولاء والانتماء والإخلاص لبلده وناديه وعمله ، و قدوة لجيل بأكمله من الرياضيين والشباب ، ورمزاً للتفاني والتضحية وإنكار الذات


الكلمات غير كافية أحيانا للتعبير عن المشاعر نحو الآخرين.. وهاهي الكلمات تقف عاجزة عن وصف حقيقة إنسان ستظل سيرته العطرة علي كل لسان




81365_01247916898.gif




ومن طرائف القدر أن الفقيد الراحل أصر على أن يحضر مباراة ناديه حبيبه مع نادي الزمالك .. غريمه التقليدي .. وكان ذلك قبل وفاته بيوم واحد .. في يوم الأحد 12 فبراير 2005 .. وفي أمسية هذه المباراة كان الجو شديد البرودة .. وصمم البطل أن يصاحب الفريق .. ولم يلحظ أي منا ممن شاهد منظر البطل وهو ينزل من أوتوبيس الفريق الإعياء الشديد .. الذي كان عليه البطل .. ولم يحس أحد بحالته المتدهورة .. وفي هذه المباراة .. جلس البطل .. وهو يلتفح ببطانية حمراء ثقيلة .. مثله مثل اللاعبين البدلاء ..


وشهدت هذه المباراة أجمل وأروع لقطة حب وحنان .. من أبو تريكه الفنان .. الذي جرى راكضاً .. ليقبل رأس معلمه .. بعد أن أحرز هدفه الثاني في الزمالك .. وكانت هذه لمسة إعتراف بفضل البطل على أبو تريكه .. وكان أبو تريكه قد إنتقل إلى النادي الأهلي .. من ناديه القديم الترسانة .. وكان معلم الإنتقال هو الراحل ثابت البطل ..


وإنتهت هذه المباراة بفوز الأهلي 3 / 0 .. على غريمه التقليدي الزمالك .. وكان حالة البطل الصحية سيئة للغاية .. ومع كان يفرح لكل هدف .. وكانت هذه الأهداف بمثابة البلسم .. الذي ينزل على روح البطل .. الذي كان ينازع النزاع الأخير .. وقد نقل البطل إلى منزله .. وراح في إغفاءة طويلة .. لم يصحو منها .. ولبى البطل نداء ربه . .بعد أقل من 24 ساعة من الفوز الكبير الذي حققه النادي الأهلي .. على الزمالك ..


وكان خبر الوفاء بمثابة صدمة كبيرة لكل الرياضيين الشرفاء .. بالرغم من أن كل المقربين إليه كانوا يعلمون أن النهاية قد إقتربت بشكل كبير .. وخاصة أثناء المباراة الأخيرة .. التي صمم البطل أن يحضرها في الملعب .. وكأنه صمم أن يستشهد في ساحة الملعب ..

 

رحم الله البطل .. وأكثر من أمثاله .. .. ...

وكان عشق ثابت البطل لناديه لا يقدر .. وقد تربى البطل في كنف ناديه .. لمدة حوالي 33 سنة .. منذ دخوله النادي الأهلي .. شبلاً عمره تجاوز الـ 17 سبعة عشر عاماً بقليل .. وظل في ناديه جندياً مخلصاً وفيا .. وحارساً لعرين ناديه .. في فترة من أجمل الفترات التي مرت على النادي الأهلي .. وكان هو وحبيب عمره الكابتن إكرامي . .حراس مرمى النادي الأهلي .. وحققا معه العديد من البطولات .. وها هي الأيام تجري منا .. ونتذكر رجل ليس ككل الرجال .. رجل أحب .. ووهب .. وأعطى ناديه .. وتعلم فيه القيم القويمة .. وتربى عليها .. وعلمها لأبنائه من بعده ..


ولأن التاريخ يذكر من يعطي .. ولا يأخذ .. ويهب .. ولا ينتظر أجراً .. إنما هو أجره على المولى .. فسيرته تبقى على الدوام .. ويتذكره الجميع .. ويذكروا مآثره .. ويترحمون عليه .. وها نحن نتذكره .. يتذكره التاريخ .. ويتذكره الناس بكل الخير ..


وأما الآخرون ..
الذين ينسوا فضل النادي الذي صنع تاريخهم ..
للأسف فهم يرتعون .. ولكن الناس نسيتهم وهو أحياء ..
ولكن من يعيش هو الذي يتذكره الناس بعد رحيله عن هذه الدنيا الغراء ..
وتراه الناس أمامهم .. وكأنهم لم يرحل ..





81365_01247916898.gif




ثابت البطل قصة المجد .. والدموع ... جنازة شعبية في وداع البطل الأسطوري!

m5042_7.jpg



مات واقفا ثابت البطل حارس مرمى منتخب مصر .. ومدير الكرة بالنادي الأهلي .. كان يعلم أن أيامه فى الدنيا باتت محدودة .. ورفض الانصياع لأوامر الأطباء .. بالتزام الراحة فى بيته .. وقبل مباراة القمة الأخيرة يوم الأحد 12 فبراير 2005 .. أبى على نفسه أن يترك الفريق .. في أهم مباريات الموسم .. التي انتهت بفوز الأهلي وتحقيقه فوزاً كاسحاً على وصيفه .. 3/صفر .. وكان هذا الفوز الكبير .. تتويجا لرحلة المجد التي بدأها الأهلي هذا الموسم .. وحطم خلالها كل الأرقام القياسية .. كان الفوز على الزمالك تتويجا لهذه الانتصارات ..


وكان هذه هي المهمة الأخيرة لثابت البطل مع ناديه .. بل في الدنيا كلها .. فقد أنجزها بنجاح .. ثم غادر بعدما اطمأن على الفريق .. وبعدما حقق الفريق في ظل إدارته أعظم انجازاته على الإطلاق ..انتهت المباراة التى حضرها ثابت البطل ملتحفا ببطانية .. فانتهت مهمته في الحياة .. وغادر الملعب .. ولم تكن مغادرته إستاد القاهرة إلا إيذاناً بأنه سوف يغادر الدنيا كلها ... ! .. ولبى البطل نداء بارئه في اللحظة المقررة له يوم ولادته ..

وكان يوم وداعه مهيباً .. خرجت مدينة الحوامدية بأسرها لوداع واحد من أبر أبنائها .. "ثابت البطل" .. كانت مدينة الحوامدية - قبل ظهوره مقترنة بإنتاج السكر .. وبعدما ظهر ثابت البطل .. وتألق في صفوف الأهلي ومنتخب مصر .. باتت الحوامدية - تعرف بثابت البطل .. !




81365_01247916898.gif


سار آلاف الأشخاص وراء جثمان الفقيد العزيز .. وخرجت النساء من الشرفات تبكي .. وتنوح .. وتلوح للجثمان .. ولا يقدروا منع الدموع وهي تتساقط من أعينهن .. وقد ارتدت النساء في مدينة الحوامدية .. ملابس الحداد السوداء .. المدينة كلها كانت ترتدى ملابس الحداد .. وقد تحولت المدينة إلى سرادق كبير .. يمتلئ بأناس كثيرون من كل صوب وحدب .. وهم يبكون الغالي الراحل ..


وراء الجثمان كان نجوم الأهلي الذين عاصروه .. والذين أعقبوه .. وعلى رأسهم رئيس النادي الأهلي .. الكابتن حسن حمدي .. ومصطفى عبده .. وصديق عمر البطل إكرامي .. وزيزو .. وشوبير .. ومجدي عبد الغني .. وفتحي مبروك .. ومحمود صالح .. وطاهر أبو زيد .. وحمادة صدقي .. وهادي خشبة .. وسيد عبد الحفيظ .. وياسر ريان .. وأبو تريكه .. وعلى ماهر .. فضلا عن هشام سعيد عضو مجلس الادارة .. ومحمود باجنيد امين الصندوق .. ومحرم الراغب مدير عام النادي ..

81365_01247916898.gif





..


وقد تخرج ثابت نفسه في كلية الدراسات التعاونية عام 1980 ..وتزوج من حنان حلمي صبري .. وأنجب إبنتيه لينا .. ولميس .. وهما كانا أثناء الوفاة .. يدرسان بالأكاديمية البحرية بالإسكندرية .. وقد تم خطبة الإبنة الكبرى لينا للاعب وائل شيتوس .. .... وكان المرحوم كان شخصية جادة جدا .. وكان نموذجا في الالتزام والرجولة ..

وكان صريحا مع اصدقائه وزملائه .. وفى ذات الوقت كان طيبا جدا .. وكريما مع الجميع ..


images


إنتصار يوم الوفاء .. رفع الأهلي للسماء ..

مباراة الأهلي × أسمنت أسيوط .. 18 / 02 / 2005

· حقاً إنها روح النادي الأهلي .. إنها روح الوفاء .. إنها روح الإنتماء ..

· قدم أبطال النادي الأهلي في الأسبوع الحادي والعشرين من عمر الدوري الممتاز لكرة القدم في مصر هدية متواضعة من القلب مهداة لروح الكابتن الخالد "ثابت البطل" .. البطل الذي رحل عنا بجسده .. ولكنه مازال موجوداً في كيان اللاعبين الذين أحبوه .. وأحبوا عن طريقه ناديهم الذي تربوا جميعاً في كنفه .. ونهلوا من مبادئه حتى الثمالة .. ففي يوم 18 فبراير 2005 م الموافق التاسع من شهر محرم 1426 هـ أطلقت شباك "الأسمنت بأسيوط" ثلاث زغاريد مجلجلة .. صعد صداها عالياً في السماء .. مرسلة باقة من الحب .. وهالة من العرفان بالجميل إلى روح البطل الذي فارق دنياه ليسكن بجوار ربه .. وهو حتى آخر لحظة من عمره ثابتاً على المبادئ القويمة .. متمسكاً بالقيم الحميدة .. والأخلاق الكريمة .. التي تربى عليها .. كما تربى عليها كل من إنتمى لهذه القلعة الشامخة ..

baddad6766.jpg


انجازات ثابت البطــل​
حقق ثابت البطل بطولات عديدة مع النادى الأهلى ، فقد حصل على بطولة الدورى المصرى 11 مرة ، كأس مصر 6 مرات ،

كأس أفريقيا للأندية أبطال الدورى مرتان ، و كأس أفريقيا للأندية أبطال الكئوس ثلاثة مرات ، و الكأس الأفرو أسيوية
للأندية مرة واحدة ، بينما كانت له انجازات كبيرة مع المنتخب المصرى إذ نال شرف الوصول مع المنتخب لأوليمبيادى
موسكو 1980 و لوس أنجلوس 1984 و إن لم يشترك فى الاولى لانسحاب مصر احتجاجاً على الغزو السوفييتى
لأفغانستان ، و حالت إصابته دون الاشتراك فى الثانية ، كما فاز مع المنتخب أيضاً بميدالية دورة الألعاب الأفريقية عام
1987 ، و توج ثابت البطل تاريخه الحافل بالفوز مع المنتخب المصرى بكأس أمم أفريقيا 1986، و أخيراً بالوصول الى
كأس العالم بإيطاليا عام 1990 .
كما حصل ثابت البطل و هو مديراً للكرة بالنادى الأهلى على 6بطولات للدوري الممتاز ، و كاس مصر مرة واحدة و
البطوله العربية للأندية أبطال الدورى مرتين ، و كاس السوبر العربى مرتين أيضا
توفي ثابت البطــل في 14 فبراير 2005
رحمــة الله عليك يابطل

81365_01247916898.gif
 
الوسوم
منتديات. شبكة. العربية. العامة
عودة
أعلى