العلاج بالأوكسجين تحت الضغط العالي [font="](hbot)[/font][font="]هو استنشاق الهواء تحت الضغط مع اضافة الأكسجين[/font][font="]. [/font]
[font="]مما يسمح ل[/font][font="]لجسم [/font][font="]ب[/font][font="]إدماج المزيد من الأوكسجين في خلايا الدم، بلازما الدم، السائل المخي الشوكي، وسوائل الجسم الأخرى. [/font]
[font="]و [/font][font="]أثبتت العديد من الدراسات أن العلاج بالأكسجين تحت [/font][font="]الضغط العالي المعتدل[/font][font="] يمكن أن يصنع فرقا كبيرا في حياة فئات متعددة من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة و بالأخص حالات الشلل الدماغي و التوحد.[/font]
[font="]لماذا الضغط العالي المعتدل؟[/font]
[font="]الضغط المعتدل يتناسب مع مساحة مسطح ووزن أجسام الأطفال فتتحقق الفائدة مع الأمان[/font]
[font="]منذ عقود يستخدم الأكسجين تحت ضغط عالي (أكثر من 2 ضغط جوي) لمعالجة امراض عديدة بنجاح. [/font]
[font="]في السنوات [/font][font="]الست [/font][font="]الماضية استخدم الأطباء العلاج تحت الضغط العالي [/font][font="]المعتدل[/font][font="](1.3 إلي1.5 ضغط جوي مع أو بدون إضافة الأوكسجين) لمعالجة الأطفال الذين يعانون من التوحد. [/font][font="]حيث أن الضغط المعتدل يتناسب مع مساحة مسطح ووزن أجسام الأطفال فتتحقق الفائدة مع الأمان[/font]
[font="]الفكرة العلاجية للأكسجين تحت الضغط في حالات التوحد[/font][font="]:[/font]
[font="]• [/font][font="]يساعد في الحد من الالتهابات (وبالتالي يساعد على سلامة جدار الأمعاء.)[/font]
[font="]• [/font][font="]زيادة نسبة الاوكسجين الذائب في الدم تبدأ في [/font][font="]ت[/font][font="]حفيز أنسجة المخ مما يساعد في شفاء الخلايا العصبية الخاملة[/font][font="].[/font]
[font="]• [/font][font="]يحسن كفاءة الخلايا علي انتاج مادة الجلوتاثيون[/font][font="] التي تعالج التأكسد , تخلص الجسم من السموم تحافظ علي سلامة جدار الأمعاء.[/font]
[font="]• [/font][font="]يخلص الجسم علي من المواد الضارة، السموم والمعادن الثقيلة [/font][font="]المتراكمة[/font][font="] و التي نتعـرض لها يوميا.[/font]
[font="]• [/font][font="]يحسن كفاءة الدورة الدموية[/font][font="]في المخ[/font][font="]. [/font][font="]حيث [/font][font="]يفتح الاوعية الدموية الدقيقة [/font][font="]وكذلك [/font][font="]تخليق مسارات دقيقة[/font][font="] جديدة.[/font]
[font="]• [/font][font="]يرفع كفاءة جهاز المناعة.[/font]
[font="]وكانت نتائج الدراسات مبشرة . وهي من طفل الي آخر كالآتي[/font][font="]:[/font]
[font="]• [/font][font="]ت[/font][font="]حـ[/font][font="]سن عام في أداء الطفل ككل[/font][font="].[/font]
[font="]• [/font][font="]تحسن التواصل البصري [/font]
[font="]• [/font][font="]فهم أكثر للغة [/font][font="]و[/font][font="] محاولات أكثر في[/font][font="]استعمال اللغة[/font][font="].[/font]
[font="]• [/font][font="]تفاعل [/font][font="]ا[/font][font="]جتماعي أفضل [/font]
[font="]• [/font][font="]تحسن في الانتباه و الالتفات لاسمه/اسمها [/font]
[font="]• [/font][font="]تفاعل و توافق أفضل للمؤثرات الحسية [/font]
[font="]• [/font][font="]تحسن ادراكي.[/font]
[font="]• [/font][font="]انتظام النوم [/font]
[font="]• [/font][font="]انتظام حركة الأمعاء[/font]
[font="]العلاج بالأكسجين تحت الضغط ليس شفائاً للتوحد , ولكنه أداة جديدة و قوية يمكن استخدامها في التدخل الطبي الحيوي لعلاج التوحد. [/font]
==================================================
[font="]مما يسمح ل[/font][font="]لجسم [/font][font="]ب[/font][font="]إدماج المزيد من الأوكسجين في خلايا الدم، بلازما الدم، السائل المخي الشوكي، وسوائل الجسم الأخرى. [/font]
[font="]و [/font][font="]أثبتت العديد من الدراسات أن العلاج بالأكسجين تحت [/font][font="]الضغط العالي المعتدل[/font][font="] يمكن أن يصنع فرقا كبيرا في حياة فئات متعددة من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة و بالأخص حالات الشلل الدماغي و التوحد.[/font]
[font="]لماذا الضغط العالي المعتدل؟[/font]
[font="]الضغط المعتدل يتناسب مع مساحة مسطح ووزن أجسام الأطفال فتتحقق الفائدة مع الأمان[/font]
[font="]منذ عقود يستخدم الأكسجين تحت ضغط عالي (أكثر من 2 ضغط جوي) لمعالجة امراض عديدة بنجاح. [/font]
[font="]في السنوات [/font][font="]الست [/font][font="]الماضية استخدم الأطباء العلاج تحت الضغط العالي [/font][font="]المعتدل[/font][font="](1.3 إلي1.5 ضغط جوي مع أو بدون إضافة الأوكسجين) لمعالجة الأطفال الذين يعانون من التوحد. [/font][font="]حيث أن الضغط المعتدل يتناسب مع مساحة مسطح ووزن أجسام الأطفال فتتحقق الفائدة مع الأمان[/font]
[font="]الفكرة العلاجية للأكسجين تحت الضغط في حالات التوحد[/font][font="]:[/font]
[font="]• [/font][font="]يساعد في الحد من الالتهابات (وبالتالي يساعد على سلامة جدار الأمعاء.)[/font]
[font="]• [/font][font="]زيادة نسبة الاوكسجين الذائب في الدم تبدأ في [/font][font="]ت[/font][font="]حفيز أنسجة المخ مما يساعد في شفاء الخلايا العصبية الخاملة[/font][font="].[/font]
[font="]• [/font][font="]يحسن كفاءة الخلايا علي انتاج مادة الجلوتاثيون[/font][font="] التي تعالج التأكسد , تخلص الجسم من السموم تحافظ علي سلامة جدار الأمعاء.[/font]
[font="]• [/font][font="]يخلص الجسم علي من المواد الضارة، السموم والمعادن الثقيلة [/font][font="]المتراكمة[/font][font="] و التي نتعـرض لها يوميا.[/font]
[font="]• [/font][font="]يحسن كفاءة الدورة الدموية[/font][font="]في المخ[/font][font="]. [/font][font="]حيث [/font][font="]يفتح الاوعية الدموية الدقيقة [/font][font="]وكذلك [/font][font="]تخليق مسارات دقيقة[/font][font="] جديدة.[/font]
[font="]• [/font][font="]يرفع كفاءة جهاز المناعة.[/font]
[font="]وكانت نتائج الدراسات مبشرة . وهي من طفل الي آخر كالآتي[/font][font="]:[/font]
[font="]• [/font][font="]ت[/font][font="]حـ[/font][font="]سن عام في أداء الطفل ككل[/font][font="].[/font]
[font="]• [/font][font="]تحسن التواصل البصري [/font]
[font="]• [/font][font="]فهم أكثر للغة [/font][font="]و[/font][font="] محاولات أكثر في[/font][font="]استعمال اللغة[/font][font="].[/font]
[font="]• [/font][font="]تفاعل [/font][font="]ا[/font][font="]جتماعي أفضل [/font]
[font="]• [/font][font="]تحسن في الانتباه و الالتفات لاسمه/اسمها [/font]
[font="]• [/font][font="]تفاعل و توافق أفضل للمؤثرات الحسية [/font]
[font="]• [/font][font="]تحسن ادراكي.[/font]
[font="]• [/font][font="]انتظام النوم [/font]
[font="]• [/font][font="]انتظام حركة الأمعاء[/font]
[font="]العلاج بالأكسجين تحت الضغط ليس شفائاً للتوحد , ولكنه أداة جديدة و قوية يمكن استخدامها في التدخل الطبي الحيوي لعلاج التوحد. [/font]
==================================================