عازفة الأمل
مشرفة, صفحة بيضا
على شاطئ البحر....
[SIZE=+0]
[SIZE=+0]
[SIZE=+0]
]
[/SIZE][SIZE=+0]
على شآطئ البحر
[/SIZE][SIZE=+0]
أمآم الأموآآآج الهآدئه
[/SIZE][SIZE=+0]
فوق الرمآل الذهبيه
[/SIZE][SIZE=+0]
تحت الشمس الدافئه
[/SIZE][SIZE=+0]
حيث بدأت الشمس ترمي خيوطهآ على إمتداد البحر
[/SIZE][SIZE=+0]
وبينمآ..الهواء السآحر يحرك خصآآآل شعري
[/SIZE][SIZE=+0]
نظرت إلى البحر ونجآيته
[/SIZE][SIZE=+0]
أيا بحر أحشائك تحمل عوالم مجهوله
[/SIZE][SIZE=+0]
غامضه تحمل الكثير حيآة أخرى..
[/SIZE][SIZE=+0]
ولكنهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
لاتحمل أكثر ممـآيدور أمآمك
[/SIZE][SIZE=+0]
كم من القصص نسجت أمآمك
[/SIZE][SIZE=+0]
h]
[/SIZE][SIZE=+0]
فكم من عآشق جآء إليك
[/SIZE][SIZE=+0]
ليخبرك بعشق سكنه
[/SIZE][SIZE=+0]
عشقه لأنثى عشق أنفاسها والأرض التي تطأها قدماهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
وبدون شعور وبين حروف المنآجآهـ يرسم على شاطئ حروفهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
ويسطر كلمة أحبك على تلك الرمال
[/SIZE][SIZE=+0]
[SIZE=+0]
وكم من أُنثى غزى قلبهآ عشق رجل
[/SIZE][SIZE=+0]
فلتحفت به وأتيت لتريكَ جمآل
[/SIZE][SIZE=+0]
ذلك العشق
[/SIZE][SIZE=+0]
[SIZE=+0]
كم من قصص العشق شهدت أواخرهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
وكم شهدت على بدايتهآ....
[/SIZE][SIZE=+0]
[SIZE=+0]
كم دموع سقطت أمامك وأمتزجت مع شواطئك لتحتضنهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
دموع حزن..
[/SIZE][SIZE=+0]
أو إشتيآق..
[/SIZE][SIZE=+0]
[SIZE=+0]
أو لقآء بعد فراق...
[/SIZE][SIZE=+0]
[SIZE=+0]
كم صرخة هزت أعماقك
[/SIZE][SIZE=+0]
وكم همسة أرق من نسمآت الفجر أطربت أسماعك
[/SIZE][SIZE=+0]
[SIZE=+0]
وكم من اللحظآت الصآمته وقفت
[/SIZE][SIZE=+0]
بلا كلآآآم
[/SIZE][SIZE=+0]
لاتسمع سوى أنفاسهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
وقفت لتسمعك لا لتسمعهآ
[/SIZE][SIZE=+0]
وقفت لتسمع تلك الأمواج
[/SIZE][SIZE=+0]
فقدومهآ إلى الشاطئ وأرتطامهآ به
[/SIZE][SIZE=+0]
وهي تلك المناجآهـ
[/SIZE][SIZE=+0]
التي تريحه أمام حديث أبحر الذي لاينتهي
[/SIZE][SIZE=+0]
وقبل الرحيل..
[/SIZE][SIZE=+0]
يرسل من خلالك ورده إلى من سيأتي في نفس الموعد..
[/SIZE]