[frame="5 90"]
• تعظيم الرب سبحانه وتعالى ويقين العبد باطلاع
الرب عز وجل عليه ، وعلمه سبحانه بمكنونات الصدور
( يَعْلَم خَائِنَة الْأَعْيُن وَمَاتُخْفِى الْصُّدُوْر)
• نسيان رؤية الخلق ، بمعنى ألا يقيم للناس وزناً عند
تعامله مع ربه سبحانه وتعالى
فيحرص على رضا ربه دون نظر إلى مدح الناس أو ذمهم
• إخفاء العمل فكلما كان العمل بين العبد وبين ربه كان ذلك أقرب إلى الإخلاص
ولهذاوجدنا كثيراً من السلف يخفون أعمالهم عن الخلق مخافة الرياء .
حتى أن أحدهم ليدخل في فراشه ، ثم يخادع زوجته ، فإذا علم أنها قد نامت
قام فصلى .
وما أحلى قول نبينا _ صلى الله عليه وسلم _
في السبعة الذي يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاظله :
" وَرَجُل تَصَدَّق بِصَدَقَة فَأَخْفَاهَا
حَتَّى لَا تَعْلَم شِمَالُه مَا تُنْفِق يَمِيْنُه ، وَرَجُل ذِكْرِاللَّه خَالِيا فَفَاضَت عَيْنَاه "
[/frame]
• تعظيم الرب سبحانه وتعالى ويقين العبد باطلاع
الرب عز وجل عليه ، وعلمه سبحانه بمكنونات الصدور
( يَعْلَم خَائِنَة الْأَعْيُن وَمَاتُخْفِى الْصُّدُوْر)
• نسيان رؤية الخلق ، بمعنى ألا يقيم للناس وزناً عند
تعامله مع ربه سبحانه وتعالى
فيحرص على رضا ربه دون نظر إلى مدح الناس أو ذمهم
• إخفاء العمل فكلما كان العمل بين العبد وبين ربه كان ذلك أقرب إلى الإخلاص
ولهذاوجدنا كثيراً من السلف يخفون أعمالهم عن الخلق مخافة الرياء .
حتى أن أحدهم ليدخل في فراشه ، ثم يخادع زوجته ، فإذا علم أنها قد نامت
قام فصلى .
وما أحلى قول نبينا _ صلى الله عليه وسلم _
في السبعة الذي يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاظله :
" وَرَجُل تَصَدَّق بِصَدَقَة فَأَخْفَاهَا
حَتَّى لَا تَعْلَم شِمَالُه مَا تُنْفِق يَمِيْنُه ، وَرَجُل ذِكْرِاللَّه خَالِيا فَفَاضَت عَيْنَاه "
• الإكثار من دعاء الله أن يرزق العبد الإخلاص، وأن يعيذه من الرياء
كان عمر يسأل ربه الإخلاص
فيقول : اللهم اجعل عملنا كله صالحاً , واجعله لوجهك خالصاً ،
ولا تجعل لأحد من خلقك فيه شيئاً
•الخوف من مقت الله تعالى،إذا اطلع على قلبه وهو منطوٍ على الرياء
• تدبر القران
• تعاهد النفس بالوعظ ومجالس الذكرومصاحبة أهل الإخلاص
• تذكّرعظم نعمة الله سبحانه على المرء وشكرها،ونسبتها إلى مسببها،
والاعتراف بها ظاهراً وباطناً
كان عمر يسأل ربه الإخلاص
فيقول : اللهم اجعل عملنا كله صالحاً , واجعله لوجهك خالصاً ،
ولا تجعل لأحد من خلقك فيه شيئاً
•الخوف من مقت الله تعالى،إذا اطلع على قلبه وهو منطوٍ على الرياء
• تدبر القران
• تعاهد النفس بالوعظ ومجالس الذكرومصاحبة أهل الإخلاص
• تذكّرعظم نعمة الله سبحانه على المرء وشكرها،ونسبتها إلى مسببها،
والاعتراف بها ظاهراً وباطناً
• أن يعلم عاقبة الرياء
• تذكر الموت وأهواله
• أن يعلم المكلف يقيناً بأنّه عبد محض،
والعبد لا يستحق على خدمته لسيده عوضاً ولا أجراً،
إذ هويخدمه بمقتضى عبوديته
فما يناله من سيده من الأجر والثواب تفضل منه وإحسان إليه،ولا معاوضة
• تذكر الموت وأهواله
• أن يعلم المكلف يقيناً بأنّه عبد محض،
والعبد لا يستحق على خدمته لسيده عوضاً ولا أجراً،
إذ هويخدمه بمقتضى عبوديته
فما يناله من سيده من الأجر والثواب تفضل منه وإحسان إليه،ولا معاوضة
• مشاهدته مِنَّه الله عليه وفضله وتوفيقه،وأنه بالله لابنفسه .!!
وأنه إنما أوجب عمله مشيئة الله لا مشيئته هو، وكل خيرفهو مجرد
فضل الله ومنته ..!!
وأنه إنما أوجب عمله مشيئة الله لا مشيئته هو، وكل خيرفهو مجرد
فضل الله ومنته ..!!
• مطالعته عيوبه وآفاته وتقصيرهمنه وما فيه من حظ النفس ونصيب الشيطان،
فقلّ عمل من الأعمال إلا
فقلّ عمل من الأعمال إلا
وللشيطان فيه نصيب وإن قل وللنفس فيه حظ !!
سئل صلى الله عليه وسلم عن التفات الرجل في صلاته؟!
فقال: "هُو اخْتِلَاس يَخْتَلِسُه الْشَّيْطَان مِن صَلَاة الْعَبْد"
فإذا كان هذا التفات طرفه
سئل صلى الله عليه وسلم عن التفات الرجل في صلاته؟!
فقال: "هُو اخْتِلَاس يَخْتَلِسُه الْشَّيْطَان مِن صَلَاة الْعَبْد"
فإذا كان هذا التفات طرفه
فكيف التفات قلبه إلى ماسوى الله ..؟!
• تذكير النفس بما أمرالله به من إصلاح القلب وإخلاصه ،
وحرمان المرائي من التوفيق
فهذه بعض أسباب تحقيق إخلاص النيه
• تذكير النفس بما أمرالله به من إصلاح القلب وإخلاصه ،
وحرمان المرائي من التوفيق
فهذه بعض أسباب تحقيق إخلاص النيه
[/frame]