كشف مدير العلاقات العامة والإعلام بجمعية عون للبحث والإنقاذ، ياسر الزيد، عن أن فكرة إنشاء الجمعية قبل 8 سنوات، جاءت عندما استنجد شخص ما بأعضاء مجموعة منتديات، لمؤازرته في البحث عن تائهَين من ذويه في الصحراء، إذ تم إنقاذ شخص واحد في حينها.
وأوضح وفقًا لـ"إندبندنت عربية" أن آلية التعامل مع البلاغات تبدأ، بمجرد وصول البلاغ إلى الجمعية، إذ يتم الإعلان عن اسمه والمنطقة وأرقام التواصل مع ذويه، فمهمة الجمعية هي البحث عن المفقودين خارج النطاق العمراني في المناطق الصحراوية والجبلية التي تفتقر إلى التواصل، وهي مساعد للجهات ذات الاختصاص.
ونصح" الزيد"، المتنزهين خارج النطاق العمراني، بالتزود بمؤونة إضافية احتياطاً، والتأكد من سلامة محركات السيارة، والتزود بالماء الكافي، والتواصل مع الأقارب وتزويدهم بآخر نقطة يصلون إليها، ليسهل البحث عنه، والتوصل إليهم بأسرع وقت ممكن.
وأضاف أن من إرشادات الجمعية أيضًا: إخبار الطائرات بالحاجة للمساعدة عن طريق كتابة رسالة قصيرة على الرمال بخط كبير، أو بفك وحرق إطار السيارة، كإشارة للمارة لمساعدته، كذلك استخدام المرآة الجانبية وتوجيهها إلى أشعة الشمس، ليلفت انتباه الطائرات المارة.
وأشار "الزيد" إلى أن الجمعية بدأت بـ 12 عضوًا، واليوم وصل حجم العضوية إلى 3 آلاف متطوع منهم متخصصون، وممرضون، وطيارون، مع الحرص على امتلاكهم الأدوات اللازمة، كأن يمتلك سيارة دفع رباعي، وجهازاً لاسلكياً مصرحاً به.
وأبان أن الجمعية نفذت خلال العام الماضي 47 مهمة إنقاذ، القسم الأكبر منها كان في منطقة الرياض، بينها 40 حالة تم العثور عليها ومساعدتها، والحالات الباقية وجدت متوفاة.
وأوضح وفقًا لـ"إندبندنت عربية" أن آلية التعامل مع البلاغات تبدأ، بمجرد وصول البلاغ إلى الجمعية، إذ يتم الإعلان عن اسمه والمنطقة وأرقام التواصل مع ذويه، فمهمة الجمعية هي البحث عن المفقودين خارج النطاق العمراني في المناطق الصحراوية والجبلية التي تفتقر إلى التواصل، وهي مساعد للجهات ذات الاختصاص.
ونصح" الزيد"، المتنزهين خارج النطاق العمراني، بالتزود بمؤونة إضافية احتياطاً، والتأكد من سلامة محركات السيارة، والتزود بالماء الكافي، والتواصل مع الأقارب وتزويدهم بآخر نقطة يصلون إليها، ليسهل البحث عنه، والتوصل إليهم بأسرع وقت ممكن.
وأضاف أن من إرشادات الجمعية أيضًا: إخبار الطائرات بالحاجة للمساعدة عن طريق كتابة رسالة قصيرة على الرمال بخط كبير، أو بفك وحرق إطار السيارة، كإشارة للمارة لمساعدته، كذلك استخدام المرآة الجانبية وتوجيهها إلى أشعة الشمس، ليلفت انتباه الطائرات المارة.
وأشار "الزيد" إلى أن الجمعية بدأت بـ 12 عضوًا، واليوم وصل حجم العضوية إلى 3 آلاف متطوع منهم متخصصون، وممرضون، وطيارون، مع الحرص على امتلاكهم الأدوات اللازمة، كأن يمتلك سيارة دفع رباعي، وجهازاً لاسلكياً مصرحاً به.
وأبان أن الجمعية نفذت خلال العام الماضي 47 مهمة إنقاذ، القسم الأكبر منها كان في منطقة الرياض، بينها 40 حالة تم العثور عليها ومساعدتها، والحالات الباقية وجدت متوفاة.
