معاون وزير التعليم العالي والبحث العلمي
د. رياض طيفور:
تم التعميم على مختلف الجامعات السورية بالتشدد بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية المقررة سواءً بالتعقيم أو ارتداء الكمامة أو بقواعد السلامة العامة حرصاً على سلامة الطلاب، والجامعات لديها فرق كافية لتحقيق هذه التعليمات.
تتواجد فرق خاصة بالتعقيم في الأماكن التي يتواجد فيها الطلاب، إضافة إلى تواجد أشخاص على الأبواب لقياس درجة حرارة كل طالب قبل الدخول للقاعات الامتحانية.
إذا كان الطالب متأكداً من إصابته بفيروس كورونا، فيجب عليه في هذه الحالة عدم القدوم إلى الامتحان، وسيصار لمعالجة وضعه بالنسبة لتغيبه، حيث سيتم تعويض الفرصة له في العام القادم ولن يتم احتسابها من حياته الجامعية.
سنتعامل مع الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا كارتفاع درجة حرارة الطالب على مقياس الحرارة على باب الجامعة بالسماح له بالدخول لتقديم الامتحان لكن في أماكن منعزلة بعيداً عن زملائه.
عملية التباعد الاجتماعي محققة خلال فترات الامتحان، حيث هناك مسافة كافية بين الطلاب، وتم التشديد أكثر بأن تكون المسافة أكبر من المعتاد.
صدر قرار عن مجلس التعليم العالي بالنسبة للطلاب الذين هم خارج القطر ولم يتمكنوا من القدوم والمشاركة في الامتحانات، حيث سيتم إعطاؤهم فصلاً دراسياً بدلاً عن هذا الفصل، ولا يتم احتسابه من حياتهم الجامعية.
تم التعميم على الجامعات بزيادة عدد الفترات الامتحانية لغاية الساعة 6 مساءاً إن كانت في حاجة لذلك بهدف تحقيق التباعد وتخفيف أعداد الطلاب في الدفعة الواحدة، كما تم التعميم باستثمار الفضاءات الواسعة في الجامعات والتي تحقق شروط التهوية الجيدة كالقاعات الكبيرة والممرات .
د. رياض طيفور:
تم التعميم على مختلف الجامعات السورية بالتشدد بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية المقررة سواءً بالتعقيم أو ارتداء الكمامة أو بقواعد السلامة العامة حرصاً على سلامة الطلاب، والجامعات لديها فرق كافية لتحقيق هذه التعليمات.
تتواجد فرق خاصة بالتعقيم في الأماكن التي يتواجد فيها الطلاب، إضافة إلى تواجد أشخاص على الأبواب لقياس درجة حرارة كل طالب قبل الدخول للقاعات الامتحانية.
إذا كان الطالب متأكداً من إصابته بفيروس كورونا، فيجب عليه في هذه الحالة عدم القدوم إلى الامتحان، وسيصار لمعالجة وضعه بالنسبة لتغيبه، حيث سيتم تعويض الفرصة له في العام القادم ولن يتم احتسابها من حياته الجامعية.
سنتعامل مع الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا كارتفاع درجة حرارة الطالب على مقياس الحرارة على باب الجامعة بالسماح له بالدخول لتقديم الامتحان لكن في أماكن منعزلة بعيداً عن زملائه.
عملية التباعد الاجتماعي محققة خلال فترات الامتحان، حيث هناك مسافة كافية بين الطلاب، وتم التشديد أكثر بأن تكون المسافة أكبر من المعتاد.
صدر قرار عن مجلس التعليم العالي بالنسبة للطلاب الذين هم خارج القطر ولم يتمكنوا من القدوم والمشاركة في الامتحانات، حيث سيتم إعطاؤهم فصلاً دراسياً بدلاً عن هذا الفصل، ولا يتم احتسابه من حياتهم الجامعية.
تم التعميم على الجامعات بزيادة عدد الفترات الامتحانية لغاية الساعة 6 مساءاً إن كانت في حاجة لذلك بهدف تحقيق التباعد وتخفيف أعداد الطلاب في الدفعة الواحدة، كما تم التعميم باستثمار الفضاءات الواسعة في الجامعات والتي تحقق شروط التهوية الجيدة كالقاعات الكبيرة والممرات .
