أخطاء أسئلة الامتحانات استدعى
تدخل رئيس الجمهورية
أخطاء أسئلة الامتحانات تشعل غضب أولياء الأمور
مما استدعى تدخل مباشر من رئاسة الجمهورية حول إمكانية وجود دورة امتحانية ثانية لطلاب الثانوية العامة.
هناك هجمة شديد من الطلاب وأهلهم حول الأخطاء المتكررة التي حصلت هذا العام في الامتحانات التعليمية والجدل الذي حصل داخل بعض قاعات الامتحانات اليوم حيث أن التعميم لم يصل إلى كل المراكز الامتحانية.
حيث كانت معظم الأخطاء متضمنة الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات دقيقة وهذا يعتبر من الأسئلة المحيرة لدى الطلاب عامة والفرع العلمي خاصة. والتأخير بالتعميم لدى رؤساء مراكز الامتحانات وذلك بسبب قطع الاتصالات وحجب الانترنت أدى إلى ارتباك واضح لدى الطلاب داخل القاعة والأهل الذين ينتظرون أولادهم خارج المراكز الأمتحانية.
باتت الحلول لهذه الأخطاء مستوجبة من حيث وضع رقابة خاصة لواضعي أسئلة الامتحانات وتدريبهم على مواصفات الورقة الامتحانية وتقديم الأعمال بشكل احترافي مؤكدين على أن الدقة في وضع الأسئلة هي أحد أهم معايير ورقة الامتحان مبررين أن معظم الأخطاء التي ظهرت سببها الطباعة، وهذا يستوجب التدقيق المستمر في المراحل القادمة.
ونلفت نظر الوزارة على أهمية تقديم دورات تدريبية خاصة حول وضع الأسئلة في الامتحانات لتفادي الأخطاء المستقبلية.
وهذا ما دفع حكمة رئاسة الجمهورية العربية السورية بالتدخل مباشرة في إمكانية وجود دورة تكميلية لطلاب الثانوية العامة.
لكم منا كل التوفيق والاحترام.
نسعى معاً لتحقيق مستقبل تربوي مشرق.
تدخل رئيس الجمهورية
أخطاء أسئلة الامتحانات تشعل غضب أولياء الأمور
مما استدعى تدخل مباشر من رئاسة الجمهورية حول إمكانية وجود دورة امتحانية ثانية لطلاب الثانوية العامة.
هناك هجمة شديد من الطلاب وأهلهم حول الأخطاء المتكررة التي حصلت هذا العام في الامتحانات التعليمية والجدل الذي حصل داخل بعض قاعات الامتحانات اليوم حيث أن التعميم لم يصل إلى كل المراكز الامتحانية.
حيث كانت معظم الأخطاء متضمنة الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات دقيقة وهذا يعتبر من الأسئلة المحيرة لدى الطلاب عامة والفرع العلمي خاصة. والتأخير بالتعميم لدى رؤساء مراكز الامتحانات وذلك بسبب قطع الاتصالات وحجب الانترنت أدى إلى ارتباك واضح لدى الطلاب داخل القاعة والأهل الذين ينتظرون أولادهم خارج المراكز الأمتحانية.
باتت الحلول لهذه الأخطاء مستوجبة من حيث وضع رقابة خاصة لواضعي أسئلة الامتحانات وتدريبهم على مواصفات الورقة الامتحانية وتقديم الأعمال بشكل احترافي مؤكدين على أن الدقة في وضع الأسئلة هي أحد أهم معايير ورقة الامتحان مبررين أن معظم الأخطاء التي ظهرت سببها الطباعة، وهذا يستوجب التدقيق المستمر في المراحل القادمة.
ونلفت نظر الوزارة على أهمية تقديم دورات تدريبية خاصة حول وضع الأسئلة في الامتحانات لتفادي الأخطاء المستقبلية.
وهذا ما دفع حكمة رئاسة الجمهورية العربية السورية بالتدخل مباشرة في إمكانية وجود دورة تكميلية لطلاب الثانوية العامة.
لكم منا كل التوفيق والاحترام.
نسعى معاً لتحقيق مستقبل تربوي مشرق.
