◄ - على الأهل إثابة السلوك الجيد قبل المحاسبة على السلوك السيئ.
- بناء العلاقة المتينة بين الأهل والأطفال كفيلة بتعزيز التقدير الذاتي للطفل وقبوله التوجيه من الأهل دون الحاجة إلى الضرب والتوبيخ .
- لا يجب العزوف عن العقوبة بسبب الدلال أو خوف الأهل على الطفل؛ فالسكوت هو إثابة ضمنية على السلوك السيئ.
- يجب التركيز عند العقاب على رفض السلوك السيئ وليس شخص الطفل نفسه ، وإفهام الطفل : أنني كمُرَبٍّ أكره السلوك ولكني أحبه كشخص .
- مراعاة الحالة الفسيولوجية للطفل؛ لأنها قد تكون السبب في المشكلات السلوكية كالتعب والجوع.
- انتهاج مبدأ الحوار بقوة مع الطفل، وبذلك يشعر بتقدير لذاته، فينمو هذا التقدير ويصبح سلوكه مرغوباً فيه، فالطفل حين يقتنع بما يقول المربّي تصبِح القِيَم مترسِّخة داخله.
- تأكيد شرح الخطأ في السلوك وضرورة إعطاء السلوك البديل حالاً.
- عدم تهديد الأطفال بوالدهم كعقاب.
- العقاب لا يكون على سلوك خاطئ قام به الطفل لأول مرة.
- تأكيد عدم الضرب أمام أصدقاء الطفل حتى لا يشعر بالمهانة .
- مراعاة الخصائص الشخصية المميزة للطفل حين اختيار نوع العقاب؛ فما ينفع مع طفل ربما لا ينفع بالضرورة مع آخر.
- تركيز الأهل على الإيجابيات لتعزيز ثقة الطفل بنفسه بل البحث عنها وإبرازها بدلا من الاقتصار على تتبّع السلبيات والسلوكيات الخاطئة ومعاقبتهم عليها.
▬ عواقب الضرب : إن للضرب عواقبَ وخيمة على الصعيد النفسي والجسدي إن كان خارج الأسس التي يجب اعتمادُها، وقد يؤدّي إلى انهيار نفسية الطفل وتحطيم مستقبله.. ومن مخاطر العقاب ما يلي:
- الهرب من تكاليف الحياة.
- فِقدان تقديره الذاتي وتدني مستوى احترام الذات.
- عدم التعبير عن القدرات الكامنة. ، انعدام الاستقرار النفسي. ، عدم تحمّل المسؤولية.
- فقدان الثقة بالنفس والغير .
- توليد الكراهية في النفس وعدم قبول الآخر.
- استخدام العنف كوسيلة لتحقيق الهدف وحل المشاكل.
- الكآبة والقلق والخوف.
- الرفض والعصيان والعدائية.
- اهتزاز الشخصية.
- عدم النضج الانفعالي.
- الكره والعدوانية.
- عدم القدرة على مواجهة الأحداث والمواقف.
- الرهبة من اتخاذ القرار.
- الضرب المبرِح بآلات حادة وفي أماكن حساسة قد يؤدي أيضاً إلى أمراض عضوية كارتجاج الدماغ وتلف العضلات والأعصاب أو العمود الفقري والأوعية الدموية.. إلخ.
...منقول ...يتبع ...
- بناء العلاقة المتينة بين الأهل والأطفال كفيلة بتعزيز التقدير الذاتي للطفل وقبوله التوجيه من الأهل دون الحاجة إلى الضرب والتوبيخ .
- لا يجب العزوف عن العقوبة بسبب الدلال أو خوف الأهل على الطفل؛ فالسكوت هو إثابة ضمنية على السلوك السيئ.
- يجب التركيز عند العقاب على رفض السلوك السيئ وليس شخص الطفل نفسه ، وإفهام الطفل : أنني كمُرَبٍّ أكره السلوك ولكني أحبه كشخص .
- مراعاة الحالة الفسيولوجية للطفل؛ لأنها قد تكون السبب في المشكلات السلوكية كالتعب والجوع.
- انتهاج مبدأ الحوار بقوة مع الطفل، وبذلك يشعر بتقدير لذاته، فينمو هذا التقدير ويصبح سلوكه مرغوباً فيه، فالطفل حين يقتنع بما يقول المربّي تصبِح القِيَم مترسِّخة داخله.
- تأكيد شرح الخطأ في السلوك وضرورة إعطاء السلوك البديل حالاً.
- عدم تهديد الأطفال بوالدهم كعقاب.
- العقاب لا يكون على سلوك خاطئ قام به الطفل لأول مرة.
- تأكيد عدم الضرب أمام أصدقاء الطفل حتى لا يشعر بالمهانة .
- مراعاة الخصائص الشخصية المميزة للطفل حين اختيار نوع العقاب؛ فما ينفع مع طفل ربما لا ينفع بالضرورة مع آخر.
- تركيز الأهل على الإيجابيات لتعزيز ثقة الطفل بنفسه بل البحث عنها وإبرازها بدلا من الاقتصار على تتبّع السلبيات والسلوكيات الخاطئة ومعاقبتهم عليها.
▬ عواقب الضرب : إن للضرب عواقبَ وخيمة على الصعيد النفسي والجسدي إن كان خارج الأسس التي يجب اعتمادُها، وقد يؤدّي إلى انهيار نفسية الطفل وتحطيم مستقبله.. ومن مخاطر العقاب ما يلي:
- الهرب من تكاليف الحياة.
- فِقدان تقديره الذاتي وتدني مستوى احترام الذات.
- عدم التعبير عن القدرات الكامنة. ، انعدام الاستقرار النفسي. ، عدم تحمّل المسؤولية.
- فقدان الثقة بالنفس والغير .
- توليد الكراهية في النفس وعدم قبول الآخر.
- استخدام العنف كوسيلة لتحقيق الهدف وحل المشاكل.
- الكآبة والقلق والخوف.
- الرفض والعصيان والعدائية.
- اهتزاز الشخصية.
- عدم النضج الانفعالي.
- الكره والعدوانية.
- عدم القدرة على مواجهة الأحداث والمواقف.
- الرهبة من اتخاذ القرار.
- الضرب المبرِح بآلات حادة وفي أماكن حساسة قد يؤدي أيضاً إلى أمراض عضوية كارتجاج الدماغ وتلف العضلات والأعصاب أو العمود الفقري والأوعية الدموية.. إلخ.
...منقول ...يتبع ...