اللحوم الحمراء الكثير من يعشق تناولها و لا تخلو موائدنا منه ,
وتتفنن ربة المنزل بكيفية طبخه فتارة تسلقه و تارة تشويه و تصنع منه ألذو أشهى الأطباق ,
لكن في نفس الوقت نخاف من تناوله بكثرة .
فهل تفكر دائما ما هي الكمية المناسبة من اللحوم للشخص لتناولها ؟
هل هناك أية نصائح قبل تناول أي مشتق حيواني خصوصا تناول طبق دسم و لذيذ من اللحم ؟
تابع معنا هذه السطور القصيرة و اتبع النصيحة الذهبية الموجوده
و التي أخذت من قائدة قرآنية مذهلة اتبعها و أخبر بها من تحب من أصدقاء و أحباب
بالرغم من أن الإفراط في تناول اللحم الأحمر قد يسبب ارتفاع حمض البول وترسبه في المفاصل
وإحداث ما يعرف باسم النقرس أو داء الملوك ( حيث إن الملوك في قديم الزمان هم الوحيدون الذين كانوا يأكلون اللحم يوميا )
وبالرغم من أن الإفراط في تناول اللحم الأحمر قد يساهم في رفع الكوليسترول عند لديهم قابلية للإصابة بالكوليسترول ,
إلا أن اللحم الأحمر يحتوي على أحماض أمينية أساسية يحتاجها الجسم ولا يستطيع أن يصنعها بنفسه ,
والقرآن الكريم الذي أخذنا منه نظام الغذاء الميزان يشير إلى طرق مثالية نستطيع أن نتناول فيها اللحم الأحمر
ونأخذ فوائده دون أن يصيبنا منه مضار ,
ومن ذلك أن كلمة لحم في القرآن الكريم لما يؤكل منه ذكرت في القرآن الكريم 4 مرات مرتين للحم البحر ( الأبيض ) ومرة للحم الطير ,
ومرة للحم بشكل عام ( ويشمل هنا الأحمر ) أما كلمة فاكهة وفواكه فقد ذكرت 14 مرة ,
مما يشير إلى ضرورة أن يكون نسبة اللحم قليلة بالنسبة لما يتم تناوله ,
إذ تشير الدراسات أن ما يحتاجه الإنسان متوسط الطول والوزن والنشاط من البروتينات يوميا يعادل 63 غراما فقط .
نصيحتنا الثانية التي أثبتناها علميا هي أن تسبق اللحوم دائما بالفواكه عند تناولها "
وفاكهة مما يتخيرون , ولحم طير مما يشتهون " الواقعة ,
وكذلك قوله في سورة الطور " وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون "
فقد لاحظنا أن ذلك يعادل الأحماض المتولدة من تناول اللحوم مثل حمض البول وذلك بما تحمله الفواكه من قلويات.
وتتفنن ربة المنزل بكيفية طبخه فتارة تسلقه و تارة تشويه و تصنع منه ألذو أشهى الأطباق ,
لكن في نفس الوقت نخاف من تناوله بكثرة .
فهل تفكر دائما ما هي الكمية المناسبة من اللحوم للشخص لتناولها ؟
هل هناك أية نصائح قبل تناول أي مشتق حيواني خصوصا تناول طبق دسم و لذيذ من اللحم ؟
تابع معنا هذه السطور القصيرة و اتبع النصيحة الذهبية الموجوده
و التي أخذت من قائدة قرآنية مذهلة اتبعها و أخبر بها من تحب من أصدقاء و أحباب
بالرغم من أن الإفراط في تناول اللحم الأحمر قد يسبب ارتفاع حمض البول وترسبه في المفاصل
وإحداث ما يعرف باسم النقرس أو داء الملوك ( حيث إن الملوك في قديم الزمان هم الوحيدون الذين كانوا يأكلون اللحم يوميا )
وبالرغم من أن الإفراط في تناول اللحم الأحمر قد يساهم في رفع الكوليسترول عند لديهم قابلية للإصابة بالكوليسترول ,
إلا أن اللحم الأحمر يحتوي على أحماض أمينية أساسية يحتاجها الجسم ولا يستطيع أن يصنعها بنفسه ,
والقرآن الكريم الذي أخذنا منه نظام الغذاء الميزان يشير إلى طرق مثالية نستطيع أن نتناول فيها اللحم الأحمر
ونأخذ فوائده دون أن يصيبنا منه مضار ,
ومن ذلك أن كلمة لحم في القرآن الكريم لما يؤكل منه ذكرت في القرآن الكريم 4 مرات مرتين للحم البحر ( الأبيض ) ومرة للحم الطير ,
ومرة للحم بشكل عام ( ويشمل هنا الأحمر ) أما كلمة فاكهة وفواكه فقد ذكرت 14 مرة ,
مما يشير إلى ضرورة أن يكون نسبة اللحم قليلة بالنسبة لما يتم تناوله ,
إذ تشير الدراسات أن ما يحتاجه الإنسان متوسط الطول والوزن والنشاط من البروتينات يوميا يعادل 63 غراما فقط .
نصيحتنا الثانية التي أثبتناها علميا هي أن تسبق اللحوم دائما بالفواكه عند تناولها "
وفاكهة مما يتخيرون , ولحم طير مما يشتهون " الواقعة ,
وكذلك قوله في سورة الطور " وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون "
فقد لاحظنا أن ذلك يعادل الأحماض المتولدة من تناول اللحوم مثل حمض البول وذلك بما تحمله الفواكه من قلويات.