فوائد الزنجبيل الصحيّة
إنّ للزنجبيل فوائد صحيّة متنوعة لذا تمّ اسخدامه منذ آلآف السنين
وحتى وقتنا الحالي لأغراض طبية عديدة مثل علاج الغثيان والقيء
وغيرها من الاستخدامات الصحية، كما يعدّ الزنجبيل أحد أهم عناصر
الطبخ الشائعة خاصة في الدول الآسيوية والهندية، كما أنّه جزء من
عائلة زنجبيراسيا (بالإنجليزية:Zingiberacea)، وينتج عادة في
الهند وجامايكا، وفيجي، وإندونيسيا، وأستراليا، ويمكن أن يتوفر
الزنجبيل طازجاً أو مجففاً، أو أن تم تصنيعه وتحويله إلى زيوت
وكبسولات وأصناف أُخرى ثمّ استخدامه في وصفات الطبخ وطرق الأكل المتنوعة.
المحتوى الغذائي للزنجبيل
يحتوى الزنجبيل على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن مثل
فيتامين B6،
والفسفور،
والمغنيسوم،
والزنك، وغيرها،
وكلّ 100 غرام من الزنجبيل تحتوي على ما يأتي:
[١] 79 سعرة حرارية.
17.86 غراماً من الكاربوهيدرات.
3.6 غراماً من الالياف.
3.57 غراماً من البروتين.
0.0 غراماً من السكر.
14 ملليغراماً من الصوديوم.
1.15 غراماً من الحديد.
7.7 ملليغراماً من فيتامين ج.
33 ملليغراماً من البوتاسيوم.
فوائد الزنجبيل الصحيّة
وفقاً للبحوث العلمية والتجارب للزنجبيل فوائد صحيه كبيرة وأهمّها ما يأتي:
يعالج العديد من أشكال الغثيان أهمها الغثيان الصباحي وقد أثبت فاعليته
في التخفيف من الحالات التي لها تاريخ طويل مع الغثيان مثل دوار البحر،
وهنالك بعض الأدلة على أنّه قد يكون فعّالاً كالدواء في تخفيف الغثيان
والقيء بعد الجراحة،
وفي حالات مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الكيميائي،
وقد يكون للزنجبيل فاعلية أكبر في حالات الغثيان المرتبط بالحمل،
وعلى الرغم من أنّ الزنجبيل يعتبر آمناً لكن يفضل أن تستشير الحامل
طبيبها قبل أخذ كميات كبيرة من الزنجبيل، إذ يعتقد البعض أنّ المبالغة
في تناول كميات كبيرة من الزنجبيل يمكن أن تزيد من خطر الإجهاض
لكن لا توجد حالياً دراسات لدعم ذلك.
يقلل من آلام العضلات، فقد ثبتت فاعلية الزنجبيل في التخفيف من الألم
الناتج عن الرياضة بشكل كبير، لكن قد لا يكون هذا التأثير فورياً إنما
تدريجياً بشكل بطيء نسبياً لتخفيف هذة الآلام أو الحد منها.
يخفف آلام المفاصل.
يخفض مستوى السكر في الدم بشكل كبير،
ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب،
حيث يعدّ هذا المجال من البحوث جديد نسبياً لكن الزنجبيل
قد يكون له خصائص فعّالة في مكافحة السكري.
يخفض مستوى الكولسترول في الجسم.
يحتوي على مواد قد تساعد على مكافحة أمراض السرطان.
يحسن وظائف الدماغ والحماية من مرض الزهايمر.
تعمل المادة الفعّالة في الزنجبيل على مكافحة العدوى وحماية الجسم منها.
يحمي الجهاز الهضمي والأمعاء، إذ إنّ للزنجبيل تاريخاً طويلاً
في علاج انتفاخ البطن، والإمساك، والمشاكل الهضمية الأخرى.
كيفيّة استخدام الزنجبيل
إنّ للزنجبيل نكهة قوية للغاية مما يجعل استهلاكه صعباً قليلاً،
لذلك قد يكون من الصعب جداً تناوله بشكل مباشر،
لكن يمكن أن يمزج مع الشاي أو العصير أو غيرها من المشروبات،
كما يمكن استخدامه في الطبخ حيث يشكل عنصراً أساسياً في بعض الوجبات الخفيفة الصحية.
إنّ للزنجبيل فوائد صحيّة متنوعة لذا تمّ اسخدامه منذ آلآف السنين
وحتى وقتنا الحالي لأغراض طبية عديدة مثل علاج الغثيان والقيء
وغيرها من الاستخدامات الصحية، كما يعدّ الزنجبيل أحد أهم عناصر
الطبخ الشائعة خاصة في الدول الآسيوية والهندية، كما أنّه جزء من
عائلة زنجبيراسيا (بالإنجليزية:Zingiberacea)، وينتج عادة في
الهند وجامايكا، وفيجي، وإندونيسيا، وأستراليا، ويمكن أن يتوفر
الزنجبيل طازجاً أو مجففاً، أو أن تم تصنيعه وتحويله إلى زيوت
وكبسولات وأصناف أُخرى ثمّ استخدامه في وصفات الطبخ وطرق الأكل المتنوعة.
المحتوى الغذائي للزنجبيل
يحتوى الزنجبيل على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن مثل
فيتامين B6،
والفسفور،
والمغنيسوم،
والزنك، وغيرها،
وكلّ 100 غرام من الزنجبيل تحتوي على ما يأتي:
[١] 79 سعرة حرارية.
17.86 غراماً من الكاربوهيدرات.
3.6 غراماً من الالياف.
3.57 غراماً من البروتين.
0.0 غراماً من السكر.
14 ملليغراماً من الصوديوم.
1.15 غراماً من الحديد.
7.7 ملليغراماً من فيتامين ج.
33 ملليغراماً من البوتاسيوم.
فوائد الزنجبيل الصحيّة
وفقاً للبحوث العلمية والتجارب للزنجبيل فوائد صحيه كبيرة وأهمّها ما يأتي:
يعالج العديد من أشكال الغثيان أهمها الغثيان الصباحي وقد أثبت فاعليته
في التخفيف من الحالات التي لها تاريخ طويل مع الغثيان مثل دوار البحر،
وهنالك بعض الأدلة على أنّه قد يكون فعّالاً كالدواء في تخفيف الغثيان
والقيء بعد الجراحة،
وفي حالات مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الكيميائي،
وقد يكون للزنجبيل فاعلية أكبر في حالات الغثيان المرتبط بالحمل،
وعلى الرغم من أنّ الزنجبيل يعتبر آمناً لكن يفضل أن تستشير الحامل
طبيبها قبل أخذ كميات كبيرة من الزنجبيل، إذ يعتقد البعض أنّ المبالغة
في تناول كميات كبيرة من الزنجبيل يمكن أن تزيد من خطر الإجهاض
لكن لا توجد حالياً دراسات لدعم ذلك.
يقلل من آلام العضلات، فقد ثبتت فاعلية الزنجبيل في التخفيف من الألم
الناتج عن الرياضة بشكل كبير، لكن قد لا يكون هذا التأثير فورياً إنما
تدريجياً بشكل بطيء نسبياً لتخفيف هذة الآلام أو الحد منها.
يخفف آلام المفاصل.
يخفض مستوى السكر في الدم بشكل كبير،
ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب،
حيث يعدّ هذا المجال من البحوث جديد نسبياً لكن الزنجبيل
قد يكون له خصائص فعّالة في مكافحة السكري.
يخفض مستوى الكولسترول في الجسم.
يحتوي على مواد قد تساعد على مكافحة أمراض السرطان.
يحسن وظائف الدماغ والحماية من مرض الزهايمر.
تعمل المادة الفعّالة في الزنجبيل على مكافحة العدوى وحماية الجسم منها.
يحمي الجهاز الهضمي والأمعاء، إذ إنّ للزنجبيل تاريخاً طويلاً
في علاج انتفاخ البطن، والإمساك، والمشاكل الهضمية الأخرى.
كيفيّة استخدام الزنجبيل
إنّ للزنجبيل نكهة قوية للغاية مما يجعل استهلاكه صعباً قليلاً،
لذلك قد يكون من الصعب جداً تناوله بشكل مباشر،
لكن يمكن أن يمزج مع الشاي أو العصير أو غيرها من المشروبات،
كما يمكن استخدامه في الطبخ حيث يشكل عنصراً أساسياً في بعض الوجبات الخفيفة الصحية.
