حين مهانةٍ شقّتْ عصا الطّاعة وخرجت مع أولا دها من بيت الزّوجيّة، تلقاها الأهل بالضّجر والتّأفّف ، نظرة ازدراء للطفلة ، وصفعة على وجه الصغير. رمت فتات إنسانيتها ، لملمت شتات قطيعها وتوسّلت به ، صاغرةٌ عادت إلى حظيرة الزّوج
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.