جدول المحتويات
أميرة القصر المفقودة كيت ميدلتون
أميرة القصر المفقودة كيت ميدلتون
عام 2023 يوم 25 ديسمبر
عام 2023 تحديدًا يوم 25 ديسمبر
التقطت الكاميرات آخر صور مباشرة لظهور علني ورسمي للأميرة كاثرين المعروفة باسم كيت ميدلتون
ومنذ هذه اللحظة التي كانت في السنة الماضية لم تظهر كيت
هذه المرأة هي صاحبة أشهر زفاف في التّاريخ، وزوجها وليّ العهد البريطاني الأمير ويليام، وهي أول امرأة من عامة الناس تتزوّج من داخل العائلة الملكية البريطانية
ولكن مع كل هذه المناسبات، ربّما تمر الأميرة الآن بأخطر فترة في حياتها، ولا يُعرف بالضّبط نوع هذا الخطر
يوم 17 يناير عام 2024
أعلن قصر كنسينغتون بشكل مفاجئ أن الأميرة كيت خضعت لعملية جراحية ناجحة في البطن، ولن تعود إلى مهامها إلا بعد عيد الفصح (31 مارس)
الغريب إن الإعلان لم يحدد نوع العملية، وفي نفس الوقت مدة الغياب المعلنة هي 3 أشهر، وهو ما قد يوحي بخطورة العملية أو الإصابة
بعد مرور ساعة على هذا الخبر
صدر إعلان مفاجئ آخر عن ذهاب الملك تشارلز أيضًا إلى المستشفى لتلقي العلاج لتضخم البروستاتا
قد تكون مصادفة ولكن فيما بعد اعتقد البعض أن الإعلان الخاص بالملك، قد يكون مرتبط بشكل طفيف في الأميرة، ربما لغرض تخفيف الضوء عن اهتمام الناس في أخبارها
كل ما كان يمر الوقت تظهر أخبار لافتة عن الحدث
ومنها عدم رصد أي زيارات للأميرة من والديها أو أشقائها أو أطفالها، فقط تم رصد الأمير ويليام وهو ذاهب للمستشفى باليوم التالي من إعلان الخبر الخاص بالعملية الجراحية
المرة الأولى والأخيرة
وكانت تلك المرة الأولى والأخيرة
بعد مرور أسبوع بالضبط على العملية، ظهر خبر بالصحف البريطانية المستقلة
يقول ان كبار موظفي القصر الملكي البريطاني وحتى بعض أفراد الأسرة لم يتمكنوا من رؤية الأميرة أو التحدث إليها، ولم يعرفوا شيء عن العملية الجراحية التي أجرتها حتى تم الإعلان عنها في الإعلام
هذا الخبر تحديدًا صنع جدل واضح.. لماذا لا يعرف هؤلاء عن مرض سيجعل الأميرة تختفي طويلًا بالأشهر
يوم 28 يناير..
ظهرت شخصية من أشهر الصحفيين في إسبانيا تُدعى كونشا كاليخا
وتحدثت عن ادعاء خطير حول الحالة الصحية للأميرة، أن الأطباء أدخلوا أنبوب تنفّس في فمها خلال إجراء عملية جراحية، لكنه تسبب بمضاعفات خطيرة دخلت على إثرها في غيبوبة
كاليخا استشهدت بدليل مصور لم ينتبه له معظم الناس
وهو فيديو لعربة إسعاف محاطة بموكب مهيب من سيارات الشرطة، وتخرج من المنتزه الذي كانت تقضي فيه العائلة المالكة إجازة الكريسماس
الفيديو كان يوم 28 ديسمبر، وتدّعي كاليخا أن الأميرة دخلت المستشفى منذ هذا اليوم وليس في يناير
بعد يوم واحد فقط
أعلن قصر كنسينغتون إن كيت سوف تخرج من المستشفى وتعود لاستكمال علاجها في المنزل
أيضًا لم يتم رصد أي موكب لإخراج الأميرة المستشفى
يوم 1 فبراير
أصدر القصر بيان لتهدئة الجماهير “لقد أوضحنا في يناير الجداول الزمنية لتعافي الأميرة وسنقدم فقط التحديثات المهمة”.. بالإضافة لانتقاد أحد موظفي القصر الصحفية الاسبانية كاليخا
كانت هذه البيانات غير عادية أبدًا، في الغالب يتجاهل القصر ومنسوبيه الرد على أيّ إشاعات، وهذا ما شد الجمهور أكثر من تهدئته
عد بيان القصر بيوم واحد.. في 2 فبراير، ظهرت الصحفية الإسبانية كاليخا مجددًا ودافعت عن تقريرها
وقالت إنها تثق في مصدرها بنسبة 100%
يوم 5 فبراير..
إعلان كبير ومفاجئ
القصر الملكي يفصح عن إصابة الملك تشارلز بالسرطان لكنه لم يذكر مستوى خطورته
يقول البعض ان خبر إعلان إصابة الملك بالسرطان السريع قد يكون لصرف نظر الرأي العام عن موضوع كيت
27 فبراير القصر
يعلن وفاة توماس كينغستون
كان كينغستون عضوا في العائلة المالكة، لم يتم تحديد نوع وفاته، ولكن مع الوقت اتضح أنه انتحار!
ارتبط اسم هذا الشخص أحيانًا بعلاقة مشبوهة بينه وبين الأميرة كيت
شهر مارس،
أو شهر الصخب الأكبر حول هذا الحدث
في اليوم الرابع من مارس نشر موقع يسمى TMZ صورة ملتقطة للأميرة مع والدتها وهي في السيارة
كانت الصورة مرعبة بالنسبة للجمهور، أظهرت تغير واضح في ملامح كيت خصوصا في منطقة الذقن لدرجة تكهن البعض أنها قد لا تكون هي
يوم 5 مارس
أزال الجيش لافتات وصورة الأميرة كيت من قائمة الحضور لمهرجان Trooping the Colour الذي يُقام في شهر يونيو
على الرغم من أن القصر أفاد ان الأميرة ستعود للمهام بعد عيد الفصح (نهاية مارس)
يوم 10 مارس..
كان الانفجار الأضخم
نشر حساب ويليام وكيت صورة لها على مواقع التواصل الاجتماعي مع أطفالها بمناسبة يوم الأم
يبدو أن هدف المنشور طمأنة حول صحة الأميرة، ولكن ما حصل كان العكس تمامًا.. اتضح أن الصورة معدلة بالمعنى الحرفي “معدلة جدًا”
كل شيء في الصورة تقريبًا كان متلاعب به
الحذاء، الأكمام، السترة، التطابق.
حتى أن الدقة وصلت للتحدث عن الشجيرة التي كانت خلف الأميرة، بالعادة لا تكون مورقة لهذه الدرجة في هذا الوقت من العام جميع وكالات الأنباء تقريبًا سحبت الصورة فور اكتشاف ذلك
الغريب أن الحساب الرسمي قام بإزالة الصورة
ونشرت كيت تغريدة تعترف فيها بأنها قامت بتعديل الصورة.. ولم يصدر بعد ذلك شيء، ورفض القصر الرد بشأن إظهار الصورة الأصلية على الأقل أو حتى كواليس تصويرها
وهو ما شكك الناس ربما تكون الصورة بأكلمها ليست حقيقية خصوصًا مع ظاهرة الذكاء الاصطناعي
انتشرت افتراضات على نطاق واسع
بعض الأشخاص أتى بصور للأميرة تعود لنوفمبر من عام 2023 وهي ترتدي تقريبًا نفس الملابس التي في الصورة
مما يعني أنه قد تكون الالتقاطة قديمة وتم التعديل عليها
ويوجد افتراض حصل على شعبية كبيرة
وهو أن الصورة كانت إعادة صياغة لغلاف مجلة فوغ لعام 2016 الذي تظهر فيه الأميرة
يوم 11 مارس،
بعد حدث الصورة بيوم واحد فقط
نشرت إحدى الصحف البريطانية صورة للأمير ويليام وبجانبه إمرأة بملامح غير واضحة بتاتًا يُعتقد أنها كيت
البعض يرى أن هذه الصورة الغامضة توقيت نشرها غريب، وعدم وضوحها شيء أغرب أيضًا
يوم 17 مارس،
ويعني أمس
نشرت الصحف البريطانية المعروفة، أخبار عاجلة عن الأميرة كيت، وقالوا إنها “سعيدة” بالخط العريض على صفحاتهم
وادّعوا ان بعض شهود العيان قاموا برؤيتها في إحدى المحلات.. الغريب أنه تم وضع صور قديمة للأميرة على هذه الأخبار
ولم تكن هناك حتى أي صورة ولو بجودة غير واضحة لكيت وهي تتسوق
قبل ساعات قليلة
نشر موقع TMZ فيديو مصور على ما يبدو أن الأميرة تسير بجانب الأمير ويليام
المعلومات ضيئلة حوله، ولكن حتى هذا الفيديو قد يكون فصل جديد عن الأحداث بسبب تغير ملامح كيت الواضح
الحدث قد يكون طبيعي
ولكن الأخبار المتداولة حوله، حتى الرسمية، تشير إلى قصة غريبة متماسكة أو إلى سر غير مفهوم
لذلك، نحن بحاجة للغوص في النظريات حول حقيقة الأمر ومصير الأميرة